ملتقى الجالية الفلسطينية في الدنمارك يطلق حملة أنقذوا "مخيم اليرموك"
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أطلق ملتقى الجالية الفلسطينية في الدنمارك بالتعاون مع المكتب الصحفي الفلسطيني-الدنمارك "فلسطيننا"، حملة لدعم شعبنا في مخيم اليرموك خاصة وفي كل ارجاء سوريا عامة، تحت شعار "فلسطين وسوريا شعب واحد"، مثمنين موقف القيادة الفلسطينية بالحياد وعدم التدخل بالشأن السوري، ومع خيار الشعب السوري.
مأكدين على ان شعبنا في سوريا ليس طرفا في الصراع، وان بوصلته فلسطين وليسوا سوى ضيوف، في انتظار قطار العودة ليقلهم الى وطنهم الغالي فلسطين، مع شكرنا وتقديرنا لسوريا الشقيقة على استضافة شعبنا على أراضيها، وفي نفس الوقت نأكد على ان سوريا الشقيقة غالية علينا ولا نريد الا الخير والازدهار والتقدم لها ولشعبها.
ونعلن ادانتنا الشديدة لأي طرف يحاول الزج بشعبنا وقضيته المقدسة في أتون صراع لن يستفيد منه الا اعداء فلسطين والامة العربية، مطالبين كافة الأطراف بالالتزام بما تم الاتفاق عليه مع وفد قيادة منظمة التحرير الفلسطينية الى سوريا، القاضي بانسحاب المسلحين من مخيم اليرموك ورفع الحصار عنه.
منتهزين الفرصة لتهنئة شعبنا الفلسطيني وقيادته بالافراج عن الدفعة الثالثة لأسرى الحرية.
مجددين العهد والقسم بالوفاء للاسرى وللشهداء من شعبنا الفلسطيني والمضي على درب الأهداف الوطنية النبيلة التي ضحوا من أجلها.
haأطلق ملتقى الجالية الفلسطينية في الدنمارك بالتعاون مع المكتب الصحفي الفلسطيني-الدنمارك "فلسطيننا"، حملة لدعم شعبنا في مخيم اليرموك خاصة وفي كل ارجاء سوريا عامة، تحت شعار "فلسطين وسوريا شعب واحد"، مثمنين موقف القيادة الفلسطينية بالحياد وعدم التدخل بالشأن السوري، ومع خيار الشعب السوري.
مأكدين على ان شعبنا في سوريا ليس طرفا في الصراع، وان بوصلته فلسطين وليسوا سوى ضيوف، في انتظار قطار العودة ليقلهم الى وطنهم الغالي فلسطين، مع شكرنا وتقديرنا لسوريا الشقيقة على استضافة شعبنا على أراضيها، وفي نفس الوقت نأكد على ان سوريا الشقيقة غالية علينا ولا نريد الا الخير والازدهار والتقدم لها ولشعبها.
ونعلن ادانتنا الشديدة لأي طرف يحاول الزج بشعبنا وقضيته المقدسة في أتون صراع لن يستفيد منه الا اعداء فلسطين والامة العربية، مطالبين كافة الأطراف بالالتزام بما تم الاتفاق عليه مع وفد قيادة منظمة التحرير الفلسطينية الى سوريا، القاضي بانسحاب المسلحين من مخيم اليرموك ورفع الحصار عنه.
منتهزين الفرصة لتهنئة شعبنا الفلسطيني وقيادته بالافراج عن الدفعة الثالثة لأسرى الحرية.
مجددين العهد والقسم بالوفاء للاسرى وللشهداء من شعبنا الفلسطيني والمضي على درب الأهداف الوطنية النبيلة التي ضحوا من أجلها.