خلال استقبالها برلمان طالبات جبع الثانوية د.غنام: حقوقنا مغروسة في قلوب أجيالنا ولن تندثر
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
د.غنام: حقوقنا مغروسة في قلوب أجيالنا ولن تندثر
قالت محافظ رام الله والبيرة د. ليلى غنام أن حقوقنا مغروسة في قلوب أجيالنا، يكبرون ويزيد ارتباطهم بأرضهم وإصرارهم على نيل حريتهم، لافتة أن أطفالنا بثباتهم وعلمهم وتمسكهم بحقوق أجدادهم وآبائهم يحطمون الطموح الإحتلالي أن يموت الكبار فينسى الصغار.
وعبرت غنام خلال استقبالها اليوم لوفد من برلمان طالبات مدرسة بنات جبع الثانوية برفقة مديرة المدرسة وعدد من الهيئة التدريسية حيث قاموا بزيارة المحافظ معتبرينها مثلا أعلى ونموذجا وقدوة بالنسبة لهم عن اعتزازها بهذا الجيل الذي يراهن عليه بتحقيق طموحات شعبنا، مبينة أننا لا نملك الموارد الإقتصادية إلا أننا نعول على قدراتنا البشرية والعقول الفلسطينية النيرة.
وناقشت الطالبات مع المحافظ غنام الدور المنوط بالمحافظ وخصوية الموقع كونها أول محافظ امرأة في الوطن العربي وجرى طرح عدد من الأسئلة والإستفسارات حول دور المرأة معتبرين أن المحافظ غنام تعتبر الملهم والنوذج بالنسبة لهن لدورها الريادي على كافة المستويات.
وتمنت غنام للطالبات التوفيق بمسيرتهم الأكاديمية والعملية، مشيرة أن أجيالنا بحاجة لتكاتف الجهود وضخ كافة الإمكانيات لمساندتهم وتطوير قدراتهم على كافة الأصعدة، فهم بذرة الأمل الفلسطيني.
وبينت المحافظ أن مدارس القدس بشكل عام يقع على عاتقها مسؤولية تنشئة وتربية وتحفيز أكبر، بسبب محاولات الإحتلال المتصاعدة للنيل من الجيل الناشيئ فيها، لافتة أن كافة المحافظات والمؤسسات شركاء لخدمة أبناء مجتمعنا بكافة قطاعاتهم للوصول إلى أهداف شعبنا وعلى رأسها دولتنا الفلسطينية كاملة السيادة وعاصمتها القدس الشريف.
haد.غنام: حقوقنا مغروسة في قلوب أجيالنا ولن تندثر
قالت محافظ رام الله والبيرة د. ليلى غنام أن حقوقنا مغروسة في قلوب أجيالنا، يكبرون ويزيد ارتباطهم بأرضهم وإصرارهم على نيل حريتهم، لافتة أن أطفالنا بثباتهم وعلمهم وتمسكهم بحقوق أجدادهم وآبائهم يحطمون الطموح الإحتلالي أن يموت الكبار فينسى الصغار.
وعبرت غنام خلال استقبالها اليوم لوفد من برلمان طالبات مدرسة بنات جبع الثانوية برفقة مديرة المدرسة وعدد من الهيئة التدريسية حيث قاموا بزيارة المحافظ معتبرينها مثلا أعلى ونموذجا وقدوة بالنسبة لهم عن اعتزازها بهذا الجيل الذي يراهن عليه بتحقيق طموحات شعبنا، مبينة أننا لا نملك الموارد الإقتصادية إلا أننا نعول على قدراتنا البشرية والعقول الفلسطينية النيرة.
وناقشت الطالبات مع المحافظ غنام الدور المنوط بالمحافظ وخصوية الموقع كونها أول محافظ امرأة في الوطن العربي وجرى طرح عدد من الأسئلة والإستفسارات حول دور المرأة معتبرين أن المحافظ غنام تعتبر الملهم والنوذج بالنسبة لهن لدورها الريادي على كافة المستويات.
وتمنت غنام للطالبات التوفيق بمسيرتهم الأكاديمية والعملية، مشيرة أن أجيالنا بحاجة لتكاتف الجهود وضخ كافة الإمكانيات لمساندتهم وتطوير قدراتهم على كافة الأصعدة، فهم بذرة الأمل الفلسطيني.
وبينت المحافظ أن مدارس القدس بشكل عام يقع على عاتقها مسؤولية تنشئة وتربية وتحفيز أكبر، بسبب محاولات الإحتلال المتصاعدة للنيل من الجيل الناشيئ فيها، لافتة أن كافة المحافظات والمؤسسات شركاء لخدمة أبناء مجتمعنا بكافة قطاعاتهم للوصول إلى أهداف شعبنا وعلى رأسها دولتنا الفلسطينية كاملة السيادة وعاصمتها القدس الشريف.