شهيد و3 جرحى في قصف الاحتلال وسط بيروت    أبو ردينة: نحمل الإدارة الأميركية مسؤولية مجازر غزة وبيت لاهيا    ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 43,846 والإصابات إلى 103,740 منذ بدء العدوان    الاحتلال يحكم بالسجن وغرامة مالية بحق الزميلة رشا حرز الله    اللجنة الاستشارية للأونروا تبدأ أعمالها غدا وسط تحذيرات دولية من مخاطر تشريعات الاحتلال    الاحتلال ينذر بإخلاء 15 بلدة في جنوب لبنان    شهداء ومصابون في قصف الاحتلال منزلين في مخيمي البريج والنصيرات    مجزرة جديدة: عشرات الشهداء والجرحى في قصف للاحتلال على مشروع بيت لاهيا    3 شهداء بينهم لاعب رياضي في قصف الاحتلال حي الشجاعية وشمال القطاع    شهداء ومصابون في قصف للاحتلال على حي الصبرة جنوب مدينة غزة    لازريني: مجاعة محتملة شمال غزة وإسرائيل تستخدم الجوع كسلاح    شهيدان جراء قصف الاحتلال موقعا في قرية الشهداء جنوب جنين    الاحتلال يواصل عدوانه على بلدة قباطية جنوب جنين    شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي استهدف منازل ومرافق في النصيرات وخان يونس    إسرائيل تبلغ الأمم المتحدة رسميا بقطع العلاقات مع الأونروا  

إسرائيل تبلغ الأمم المتحدة رسميا بقطع العلاقات مع الأونروا

الآن

ندوة حول 'جذور الكتابة النسائية في فلسطين'

القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
عقد مركز رام الله لدراسات حقوق الإنسان، ندوة بعنوان 'جذور الكتابة النسائية في فلسطين'.

وأدار الندوة التي حضرها عدد من الباحثين والأكاديميين والإعلاميين والمهتمين، الكاتب والإعلامي حسن عبد الله، الذي أكد أن هذه الندوة تأتي في سياق اهتمامات المركز البحثية، كما أنها تتناول الدور الثقافي والنضالي الذي اضطلعت به المرأة الفلسطينية خلال مسيرتها.

وكان المتحدث الرئيسي في الندوة الباحث والكاتب جهاد صالح، الذي أعد ورقة عمل خاصة بتاريخ الكتابة النسائية في فلسطين.

وتناول الباحث صالح في ورقته البحثية الدور الثقافي للمرأة الفلسطينية في أواخر القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين، مبينا أنها اضطلعت بدور ثقافي وكتابي يشار إليه بالبنان خلال تلك الفترة، وكانت على درجة ثقافية وإبداعية عالية خلال تلك الفترة.

واستشهد صالح بعدد من أسماء الكاتبات الفلسطينيات الرائدات في تلك الفترة اللواتي استطعن أن يحفظن مكانتهن الصحفية والثقافية والإبداعية من خلال إسهاماتهن الثقافية.

كما أشار الباحث إلى أن المرأة الفلسطينية لم تحصر كتاباتها في قالب واحد، إذ تنوعت هذه الإسهامات بين الشعر والقصة والنثر والمقالة الصحفية والمسرحيات وغيرها.

وحول تلك الفترة، بين صالح أن المجتمع الفلسطيني كان كغيره من المجتمعات المحيطة، حيث ظهرت فيه طبقة المحافظين وطبقة النهضويين، وعلى الرغم من أن الطبقتين المذكورتين اختلفتا على بعض الأمور، إلا أن من بين الأمور التي لم يكن هناك خلاف عليها هو تعليم المرأة.

وفي نهاية الندوة تم فتح باب النقاش وطرح الاستفسارات من قبل الحضور، الذين أجمعوا على أهمية هذه الندوة وأهمية موضوعها.

ha

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2024