الموقف- المطلوب من حماس فورا
المطلوب من قيادة حماس الرسمية جوابا رسميا من رئيس المكتب السياسي لحماس خالد مشعل واسماعيل هنية والوفاء بوعديهما للرئيس ابو مازن وعضو اللجنة المركزية مسئول ملف المصالحة عزام الأحمد بان يردا بموقف واضح وصريح من موضوع تشكيل حكومة التوافق الوطني والانتخابات , والتنفيذ الفعلي المباشر لما تم التوقيع عليه في اتفاق القاهرة ..إجابة واضحة مقررة وموقف واحد من المصالحة وإنهاء الانقسام والكف عن المناورة وخداع الشعب الفلسطيني ، فمشعل وهنية طلبا وقتا من أجل مشاورات داخل حماس!،علما ان حركتنا قد ابلغت مشعل وهنية ان وفد الحركة جاهز للتوجه الى قطاع غزة فورا لإتمام المصالحة حال تلقيها الرد
من يمثل حركة حماس ؟! أهو خالد مشعل رئيس المكتب السياسي ونائبه اسماعيل الذي يتصل بالرئيس وقيادات الحركة ويقدم الوعود ؟!، أم يحيى العبادسة وتصريحاته المتناقضة أم محمود الزهار التوتيري ؟!"..
صمتت قيادة حماس التي وعدتنا بالرد الرسمي الذي لم يصلنا حتى الآن.
اذا كان قادة حماس يريدون المصالحة ، فعليهم تنفيذ وعودهم والرد رسميا على قيادة فتح بالموافقة على حكومة التوافق الوطني وموضوع الانتخابات , والبدء فعليا بتنفيذ ما تم التوقيع عليه باتفاق القاهرة وإعلان الدوحة ، أما غير ذلك فانا نعتبره اغلاقا لباب المصالحة ، وتمويها على مناورة جديدة ، ومحاولات يائسة لخداع الشعب الفلسطيني والرأي العام العربي
توتير الأجواء من جديد بتصريحات متوترة يكرس الانقسام ، لذا فاننا ننصح قيادة حماس بعدم توتير الساحة الفلسطينية لأننا لن ننساق للرد على التفاهات وأصحاب المصالح الشخصية بالانقسام ,فشعبنا سيكشف المعطلين الذين يتسابقون لإبراز قدراتهم على تعطيل المصالحة ويمنعون جهودنا لاستعادة الوحدة الوطنية .
zaمن يمثل حركة حماس ؟! أهو خالد مشعل رئيس المكتب السياسي ونائبه اسماعيل الذي يتصل بالرئيس وقيادات الحركة ويقدم الوعود ؟!، أم يحيى العبادسة وتصريحاته المتناقضة أم محمود الزهار التوتيري ؟!"..
صمتت قيادة حماس التي وعدتنا بالرد الرسمي الذي لم يصلنا حتى الآن.
اذا كان قادة حماس يريدون المصالحة ، فعليهم تنفيذ وعودهم والرد رسميا على قيادة فتح بالموافقة على حكومة التوافق الوطني وموضوع الانتخابات , والبدء فعليا بتنفيذ ما تم التوقيع عليه باتفاق القاهرة وإعلان الدوحة ، أما غير ذلك فانا نعتبره اغلاقا لباب المصالحة ، وتمويها على مناورة جديدة ، ومحاولات يائسة لخداع الشعب الفلسطيني والرأي العام العربي
توتير الأجواء من جديد بتصريحات متوترة يكرس الانقسام ، لذا فاننا ننصح قيادة حماس بعدم توتير الساحة الفلسطينية لأننا لن ننساق للرد على التفاهات وأصحاب المصالح الشخصية بالانقسام ,فشعبنا سيكشف المعطلين الذين يتسابقون لإبراز قدراتهم على تعطيل المصالحة ويمنعون جهودنا لاستعادة الوحدة الوطنية .