فتح: نجاح الاستفتاء خطوة لاستعادة مصر دورها المركزي عربيا وإقليميا ودوليا
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
هنأت حركة 'فتح' الشعب المصري الشقيق وقيادته بنجاح الاستفتاء على الدستور الجديد، معتبرة هذا الإنجاز الكبير خطوة هامة على طريق استعادة مصر لدورها المركزي عربيا ودوليا وإقليميا، وخطوة على طريق تحقيق الاستقرار السياسي والازدهار الاقتصادي.
وقال المتحدث باسم حركة فتح أحمد عساف في بيان صدر عن مفوضية الإعلام والثقافة مساء اليوم السبت، إن عملية التحول التاريخي التي تجري في مصر هي تعبير عن تمسك الشعب المصري بإرادته الحرة وهويته الوطنية والقومية، مؤكداً أن هذه العملية ستقود إلى إنهاء التبعية وتعيد مصر إلى دورها المركزي في المنطقة.
وأكّد أن نجاح عملية التحول الديموقراطي في مصر وامتلاك شعبها الشقيق لإرادته الحرة تمنح شعبنا الأمل في إمكانية تحقيق أهدافه بالحرية والاستقلال، وأن تستعيد قضيتنا الوطنية مركز الاهتمام عربياً ودولياً.
وأعرب عساف عن أمله بأن يستكمل الشعب المصري عملية التحول بنجاح، عبر انتخابه رئيساً وبرلماناً معبراً عن اردته الحرة وطموحاته المشروعة في التقدم والازدهار، مؤكداً أن نجاح مصر سيعكس نفسه إيجابياً على أمتنا العربية وقدرتها على تخطي الأزمات ومواجهة المخططات التي تستهدف وحدتها ووجودها ومستقبلها.
haهنأت حركة 'فتح' الشعب المصري الشقيق وقيادته بنجاح الاستفتاء على الدستور الجديد، معتبرة هذا الإنجاز الكبير خطوة هامة على طريق استعادة مصر لدورها المركزي عربيا ودوليا وإقليميا، وخطوة على طريق تحقيق الاستقرار السياسي والازدهار الاقتصادي.
وقال المتحدث باسم حركة فتح أحمد عساف في بيان صدر عن مفوضية الإعلام والثقافة مساء اليوم السبت، إن عملية التحول التاريخي التي تجري في مصر هي تعبير عن تمسك الشعب المصري بإرادته الحرة وهويته الوطنية والقومية، مؤكداً أن هذه العملية ستقود إلى إنهاء التبعية وتعيد مصر إلى دورها المركزي في المنطقة.
وأكّد أن نجاح عملية التحول الديموقراطي في مصر وامتلاك شعبها الشقيق لإرادته الحرة تمنح شعبنا الأمل في إمكانية تحقيق أهدافه بالحرية والاستقلال، وأن تستعيد قضيتنا الوطنية مركز الاهتمام عربياً ودولياً.
وأعرب عساف عن أمله بأن يستكمل الشعب المصري عملية التحول بنجاح، عبر انتخابه رئيساً وبرلماناً معبراً عن اردته الحرة وطموحاته المشروعة في التقدم والازدهار، مؤكداً أن نجاح مصر سيعكس نفسه إيجابياً على أمتنا العربية وقدرتها على تخطي الأزمات ومواجهة المخططات التي تستهدف وحدتها ووجودها ومستقبلها.