ابو عين يوجه دعوة لقيادات العمل الوطني والفلسطيني للتواجد في عين حجلة
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
قال عضو المجلس الثوري ووكيل وزارة شؤون الاسرى والمحررين زياد ابو عين - من الاغوار في قرية عين حجلة- ان الحراك الشعبي المقاوم للتوسع والاستيطان والمصادرة والاقتلاع الذي تمارسه اسرائيل يجب التصدي له ليس فقط عبر البيانات والصرخات او التشكيك او التعليقات السلبية انما عبر الممارسة النضالية المتصاعدة ضد اجراءات الاحتلال وان هذا الحراك القائم الآن في عين حجلة ومناطق اخرى فلسطينية يجب ان يعزز وان يدعم وان تنخرط به قيادات العمل الوطني الفلسطيني – وان نشاهد هنالك الوزراء واعضاء م.ت.ف والثوري والتشريعي حتى نؤكد للعالم ان هذه المقاومة هي قرار فلسطيني مستند لارادة موحدة وحق مشروع وجماهيرية الفعل الوطني.
وطالب ابو عين، في تصريح له بسرعة تشكيل الحاضنة الوطنية لهذه الانشطة الجماهيرية – ودعمها من خلال الدعم والاسناد من القطاع الخاص الفلسطيني فحاجة هؤلاء المعتصمين تكون بتأمين الماء والغذاء البسيط لتعزيز صمودهم فعلى مجموعة الصناعات الغذائية ان تشك لجنة خاصة تؤازر هؤلاء وبالتأكيد لن تبخل مؤسساتنا الخاصة او الاهلية في اسناد معركة الذود عن فلسطين في وجه غول الاستعمار والاستيطان،كذلك العمل على تجنيد الطاقات الشبابية بهذا العمل وكذلك المؤسسات الرسمية مثل وزارة الزراعة – الخارجية – الاعلام بالاسناد اللوجيستي والسياسي والاعلامي لمعركة المقاومة الشعبية
واكد ابو عين انه بالتجربة والمشاركة التي تمت في عين حجلة "نؤكد للعالم اجمع تمسك الفلسطيني بإرضه الفلسطينية والذود عن املاك الكنيسة المسيحية التي يحاول الاسرائيلين السيطرة عليها واستهجن هذا الحصار العسكري الاسرائيلي لنشطاء القرية الذين يقومون بعمل ضمن اراضي فلسطين وليس تل ابيب وداخل املاك وقفية كنيسة خاصة وبإذن وتنسيق مع الكنيسة وان هؤلاء النشطاء يمارسون دورهم بسلمية يرممون المكان المهجور منذ عشرات السنوات ويحافظون على طبيعة الجمالية ويقومون يترميم البيوت المهجورة والأيلة للسقوط وزراعة الورود والاشجار ... وتنظيف الارض من مئات اطنان أعساف النخيل التي تهدد هذه الغابة – هذا وقد وعد وزير الخارجية الفلسطيني القائد محمود العالول عضو اللجنة المركزية لحركة فتح الذي عسكر هناك ويقود حملة اتصالات ودعم واسناد ويشارك بنفسه في ترميم هذه القرية بالاضافة الى مئات الناشطين والرموز التي تجري اتصالات دولية لحماية هذا المكان ومنع القوات الاسرائيلية من اقتحام هذه القرية الفلسطينية – وفتحها امام الجمهور الفلسطيني للوصول اليها والتمتع بجمالية وسحر وقدسية المكان.
haقال عضو المجلس الثوري ووكيل وزارة شؤون الاسرى والمحررين زياد ابو عين - من الاغوار في قرية عين حجلة- ان الحراك الشعبي المقاوم للتوسع والاستيطان والمصادرة والاقتلاع الذي تمارسه اسرائيل يجب التصدي له ليس فقط عبر البيانات والصرخات او التشكيك او التعليقات السلبية انما عبر الممارسة النضالية المتصاعدة ضد اجراءات الاحتلال وان هذا الحراك القائم الآن في عين حجلة ومناطق اخرى فلسطينية يجب ان يعزز وان يدعم وان تنخرط به قيادات العمل الوطني الفلسطيني – وان نشاهد هنالك الوزراء واعضاء م.ت.ف والثوري والتشريعي حتى نؤكد للعالم ان هذه المقاومة هي قرار فلسطيني مستند لارادة موحدة وحق مشروع وجماهيرية الفعل الوطني.
وطالب ابو عين، في تصريح له بسرعة تشكيل الحاضنة الوطنية لهذه الانشطة الجماهيرية – ودعمها من خلال الدعم والاسناد من القطاع الخاص الفلسطيني فحاجة هؤلاء المعتصمين تكون بتأمين الماء والغذاء البسيط لتعزيز صمودهم فعلى مجموعة الصناعات الغذائية ان تشك لجنة خاصة تؤازر هؤلاء وبالتأكيد لن تبخل مؤسساتنا الخاصة او الاهلية في اسناد معركة الذود عن فلسطين في وجه غول الاستعمار والاستيطان،كذلك العمل على تجنيد الطاقات الشبابية بهذا العمل وكذلك المؤسسات الرسمية مثل وزارة الزراعة – الخارجية – الاعلام بالاسناد اللوجيستي والسياسي والاعلامي لمعركة المقاومة الشعبية
واكد ابو عين انه بالتجربة والمشاركة التي تمت في عين حجلة "نؤكد للعالم اجمع تمسك الفلسطيني بإرضه الفلسطينية والذود عن املاك الكنيسة المسيحية التي يحاول الاسرائيلين السيطرة عليها واستهجن هذا الحصار العسكري الاسرائيلي لنشطاء القرية الذين يقومون بعمل ضمن اراضي فلسطين وليس تل ابيب وداخل املاك وقفية كنيسة خاصة وبإذن وتنسيق مع الكنيسة وان هؤلاء النشطاء يمارسون دورهم بسلمية يرممون المكان المهجور منذ عشرات السنوات ويحافظون على طبيعة الجمالية ويقومون يترميم البيوت المهجورة والأيلة للسقوط وزراعة الورود والاشجار ... وتنظيف الارض من مئات اطنان أعساف النخيل التي تهدد هذه الغابة – هذا وقد وعد وزير الخارجية الفلسطيني القائد محمود العالول عضو اللجنة المركزية لحركة فتح الذي عسكر هناك ويقود حملة اتصالات ودعم واسناد ويشارك بنفسه في ترميم هذه القرية بالاضافة الى مئات الناشطين والرموز التي تجري اتصالات دولية لحماية هذا المكان ومنع القوات الاسرائيلية من اقتحام هذه القرية الفلسطينية – وفتحها امام الجمهور الفلسطيني للوصول اليها والتمتع بجمالية وسحر وقدسية المكان.