الموقف: استنهاض التنظيم ديمقراطيا ... تمسك بالثوابت ، مع الرئيس لمواجهة التهديدات
اولا - تنظيميا : مواصلة الاستنهاض الحركي في كل الأقاليم ، ومراعاة الالتزام بالنظام الداخلي في بناء الهياكل المختلفة، وتحقيق مبدأ العدالة والمساواة بين الكوادر الحركية، وتوسيع مشاركتها، وتعزيز مبادئ الديمقراطية وتأصيلها،واستكمال هيئات المكاتب الحركية والمنظمات الشعبية لتجديد هياكلها.
استمرار عمل الهيئة القيادية في قطاع غزة، مع ضرورة قيام اللجنة المكلفة والمختصة من اللجنة المركزية بالذهاب إلى غزة فوراً لدراسة الوضع القائم في القطاع ووضع التوصيات التفصيلية لآليات العمل المقترحة وعرضها على اللجنة المركزية لاتخاذ القرارات المناسبة بخصوصها.
لاعلاقة للحركة بما يسمى لجنة التكافل،ولا بمن ادعى تمثيل الحركة فيها وأي مشاركة يجب أن تكون بتكليف من اللجنة المركزية للحركة.
ثانيا - وطنيا :جاهزية الحركة فتح لتنفيذ كل الاتفاقات التي وقعتها والتزمت بها، أما حماس فمازالت تناور.
تمسك الحركة بالحقوق الوطنية الفلسطينية الثابتة والمشروعة وفي مقدمتها حق العودة وتقرير المصير وقيام دولة فلسطين المستقلة وعاصمتها القدس الشريف على حدود الرابع من حزيران 1967.
رفض أي خطة أو اتفاق ينتقص من هذه الحقوق.
مواقف الرئيس محمود عباس المشرفة ، تعبر عن وتمسك بالثوابت والحقوق الوطنية وصمود وصلابة وجه تهديدات دولة الاحتلال وكذلك الضغوطات من اطراف عدة .
تحرير كل الأسرى وضمان عودتهم إلى أسرهم وأهلهم أولوية قصوى.
كل الجهود لإنهاء معاناة ابناء شعبنا في مخيم اليرموك ، والعمل على حل مشاكلهم حيثما وجدوا ورفض التدخل بالشؤون السورية والعربية الداخلية، ومطالبة جميع أطراف النزاعات العربية الداخلية عدم زج الفلسطينيين في صراعاتهم الداخلية .
اللاجئون الفلسطينيون ضيوف على الدول العربية المقيمين فيها حتى لحظة عودتهم إلى وطنهم،.
علاقات متكافئة مع دول صديقة وشقيقة منطلقة من مصالح شعبنا الوطنية العليا وخدمة لقضيته العادلة. وهذا ينطبق على زيارة عضو المركزية اللواء جبريل الرجوب الى طهران .
zaاستمرار عمل الهيئة القيادية في قطاع غزة، مع ضرورة قيام اللجنة المكلفة والمختصة من اللجنة المركزية بالذهاب إلى غزة فوراً لدراسة الوضع القائم في القطاع ووضع التوصيات التفصيلية لآليات العمل المقترحة وعرضها على اللجنة المركزية لاتخاذ القرارات المناسبة بخصوصها.
لاعلاقة للحركة بما يسمى لجنة التكافل،ولا بمن ادعى تمثيل الحركة فيها وأي مشاركة يجب أن تكون بتكليف من اللجنة المركزية للحركة.
ثانيا - وطنيا :جاهزية الحركة فتح لتنفيذ كل الاتفاقات التي وقعتها والتزمت بها، أما حماس فمازالت تناور.
تمسك الحركة بالحقوق الوطنية الفلسطينية الثابتة والمشروعة وفي مقدمتها حق العودة وتقرير المصير وقيام دولة فلسطين المستقلة وعاصمتها القدس الشريف على حدود الرابع من حزيران 1967.
رفض أي خطة أو اتفاق ينتقص من هذه الحقوق.
مواقف الرئيس محمود عباس المشرفة ، تعبر عن وتمسك بالثوابت والحقوق الوطنية وصمود وصلابة وجه تهديدات دولة الاحتلال وكذلك الضغوطات من اطراف عدة .
تحرير كل الأسرى وضمان عودتهم إلى أسرهم وأهلهم أولوية قصوى.
كل الجهود لإنهاء معاناة ابناء شعبنا في مخيم اليرموك ، والعمل على حل مشاكلهم حيثما وجدوا ورفض التدخل بالشؤون السورية والعربية الداخلية، ومطالبة جميع أطراف النزاعات العربية الداخلية عدم زج الفلسطينيين في صراعاتهم الداخلية .
اللاجئون الفلسطينيون ضيوف على الدول العربية المقيمين فيها حتى لحظة عودتهم إلى وطنهم،.
علاقات متكافئة مع دول صديقة وشقيقة منطلقة من مصالح شعبنا الوطنية العليا وخدمة لقضيته العادلة. وهذا ينطبق على زيارة عضو المركزية اللواء جبريل الرجوب الى طهران .