القيسي والزهيري في حضرة محمود درويش
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
استضاف متحف محمود درويش الشاعرين سلطان القيسي، علي الزهيري، وحسن مريم الذي منعته قوات الاحتلال الاسرائيلي من دخول فلسطين، وقدم الشاعر عبد السلام العطاري الشاعرين ورحب بهما في وطنهما الذي ظل حلماً بالنسبة إليهما وهما بعيدان ليعيشانه الآن حقيقة، "بعيداً عن المنفى الذي يخلق المعنى على غير المعنى.
تلا ذلك كلمة للشاعر سلطان القيسي باسمه وباسم مجموعته - التي أطلقوا عليها اسم- "ثلاثي شعراء الحرية" قال فيها: " لن أفعل شيئاَ، فقط سأقبل غيم فلسطين، أعني جبين محمود درويش، الذي أرسل لنا دعوة لا لنقرأ شعراً بل لنرى بلادنا للمرة الأولى" وقرأ عددا من قصائده منها: ( قالت ما الحب- الطريق إلى رام الله- الخريف- كما يضحك العابرون- الشك موجع في الحالتين- أنصاف احلام).
أما الشاعر علي الزهيري فقد بدأ فقرته الشعرية بالترحيب بالحضور وبالتنويه الى مدى سعادته وارتباكه في آن من وجوده في قلب الحلم ليستهل قراءاته الشعرية بقصيدة "تائهان في مكان تائه" تبعتها القصائد التالية (ردوا علي- لامو- في الشام- موعد- ضمير الغائبة). وقرأ الشاعران مقاطع شعرية لثالثهما حسن مريم.
zaاستضاف متحف محمود درويش الشاعرين سلطان القيسي، علي الزهيري، وحسن مريم الذي منعته قوات الاحتلال الاسرائيلي من دخول فلسطين، وقدم الشاعر عبد السلام العطاري الشاعرين ورحب بهما في وطنهما الذي ظل حلماً بالنسبة إليهما وهما بعيدان ليعيشانه الآن حقيقة، "بعيداً عن المنفى الذي يخلق المعنى على غير المعنى.
تلا ذلك كلمة للشاعر سلطان القيسي باسمه وباسم مجموعته - التي أطلقوا عليها اسم- "ثلاثي شعراء الحرية" قال فيها: " لن أفعل شيئاَ، فقط سأقبل غيم فلسطين، أعني جبين محمود درويش، الذي أرسل لنا دعوة لا لنقرأ شعراً بل لنرى بلادنا للمرة الأولى" وقرأ عددا من قصائده منها: ( قالت ما الحب- الطريق إلى رام الله- الخريف- كما يضحك العابرون- الشك موجع في الحالتين- أنصاف احلام).
أما الشاعر علي الزهيري فقد بدأ فقرته الشعرية بالترحيب بالحضور وبالتنويه الى مدى سعادته وارتباكه في آن من وجوده في قلب الحلم ليستهل قراءاته الشعرية بقصيدة "تائهان في مكان تائه" تبعتها القصائد التالية (ردوا علي- لامو- في الشام- موعد- ضمير الغائبة). وقرأ الشاعران مقاطع شعرية لثالثهما حسن مريم.