بيان صادر عن كتلة فلسطين البرلمانية في المجلس التشريعي الفلسطيني الشبابي
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أبناء شعبنا العربي الفلسطيني في كافة أماكن تواجده ، شباب فلسطين المغاوير ، المناضلات و المناضلين ، شرفاء شعبنا ، يا من تقفون درعا ً حصينا ً دفاعا ً عن شعبنا وأرضنا وشرعيتنا وقيادتنا الحكيمة .
نحييكم بتحية الدماء التي روت تراب وطننا دفاعا ً عنه ، تحية الشهداء والأسرى والجرحى واليتامى والثكلى .
إن المتابع لشأننا الفلسطيني ومجريات الأحداث خاصة في ظل المفاوضات الجارية مع الجانب الإسرائيلي صاحب العقلية العنصرية الرافضة للوجود الفلسطيني و حقه في إقامة دولته المستقلة وفق قرارات الشرعية الدولية على حدود الرابع من حزيران عام سبعة وستين .
وفي ظل الضغط الأمريكي على قيادتنا الحكيمة ، حتى وصل الأمر لتهديد فخامة الرئيس محمود عباس ان يلقى نفس مصير سلفه الشهيد ياسر عرفات في حال بقي متمسكا ً بالثوابت الوطنية .
في ظل ذلك كله فإننا في كتلة فلسطين البرلمانية بالمجلس التشريعي الفلسطيني الشبابي المنتخبين من قاعدة شبابية تعد عشرات آلاف الشباب الفلسطيني الواعد الحامي لشعبنا و شبابنا و قيادتنا، فإننا نؤكد على ما يلي :
أولا ً : نجدد البيعة لفخامة الرئيس محمود عباس رئيسا ً لدولتنا الفلسطينية ولمنظمة التحرير ، وقائدا ً عاما ً لحركة فتح .
ثانيا ً : نحذر ايا ً كان من المساس بفخامة الرئيس بأي سوء، و كل من تسول له نفسه العبث مع شعبنا وقيادته عليه ان يعيد كل حساباته، فنحن شعب يعشق الحياة ولا نخشى الموت في سبيل ثوابتنا .
ثالثا ً : نؤكد دعمنا المطلق لفخامة الرئيس محمود عباس والقيادة الفلسطينية في المفاوضات الجارية مع الاحتلال ، ونثق في قيادتنا الحكيمة التي تناضل في كل الميادين دفاعا ً عن الحق الفلسطيني وثوابته
رابعا ً : ان الأمن التي تبحث عنه إسرائيل لا يأتي إلا من خلال إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف وفقا ً للقرارات الدولية ، ولا يقرر بشأن فلسطين وقيادته إلا شعبنا وفق القانون الفلسطيني
عاش شعبنا العظيم ، وعاشت قيادتنا الحكيمة
وإنها لثوة حتى النصر حتى النصر حتى النصر
zaأبناء شعبنا العربي الفلسطيني في كافة أماكن تواجده ، شباب فلسطين المغاوير ، المناضلات و المناضلين ، شرفاء شعبنا ، يا من تقفون درعا ً حصينا ً دفاعا ً عن شعبنا وأرضنا وشرعيتنا وقيادتنا الحكيمة .
نحييكم بتحية الدماء التي روت تراب وطننا دفاعا ً عنه ، تحية الشهداء والأسرى والجرحى واليتامى والثكلى .
إن المتابع لشأننا الفلسطيني ومجريات الأحداث خاصة في ظل المفاوضات الجارية مع الجانب الإسرائيلي صاحب العقلية العنصرية الرافضة للوجود الفلسطيني و حقه في إقامة دولته المستقلة وفق قرارات الشرعية الدولية على حدود الرابع من حزيران عام سبعة وستين .
وفي ظل الضغط الأمريكي على قيادتنا الحكيمة ، حتى وصل الأمر لتهديد فخامة الرئيس محمود عباس ان يلقى نفس مصير سلفه الشهيد ياسر عرفات في حال بقي متمسكا ً بالثوابت الوطنية .
في ظل ذلك كله فإننا في كتلة فلسطين البرلمانية بالمجلس التشريعي الفلسطيني الشبابي المنتخبين من قاعدة شبابية تعد عشرات آلاف الشباب الفلسطيني الواعد الحامي لشعبنا و شبابنا و قيادتنا، فإننا نؤكد على ما يلي :
أولا ً : نجدد البيعة لفخامة الرئيس محمود عباس رئيسا ً لدولتنا الفلسطينية ولمنظمة التحرير ، وقائدا ً عاما ً لحركة فتح .
ثانيا ً : نحذر ايا ً كان من المساس بفخامة الرئيس بأي سوء، و كل من تسول له نفسه العبث مع شعبنا وقيادته عليه ان يعيد كل حساباته، فنحن شعب يعشق الحياة ولا نخشى الموت في سبيل ثوابتنا .
ثالثا ً : نؤكد دعمنا المطلق لفخامة الرئيس محمود عباس والقيادة الفلسطينية في المفاوضات الجارية مع الاحتلال ، ونثق في قيادتنا الحكيمة التي تناضل في كل الميادين دفاعا ً عن الحق الفلسطيني وثوابته
رابعا ً : ان الأمن التي تبحث عنه إسرائيل لا يأتي إلا من خلال إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف وفقا ً للقرارات الدولية ، ولا يقرر بشأن فلسطين وقيادته إلا شعبنا وفق القانون الفلسطيني
عاش شعبنا العظيم ، وعاشت قيادتنا الحكيمة
وإنها لثوة حتى النصر حتى النصر حتى النصر