الموقف: لن نسمح للهابطين إلى مستوى الخدم بأخذ نيابة القرار عن شعبنا
سيلقن شعبنا الانتهازيين المرتبطين بأجندات خارجية واقليمية درساً بمعنى إستقلالية القرار الوطني عندما يكشفهم على حقيقتهم، وينزعهم من ذاكرته، ويدفعهم إلى أقفاص العدالة لينالوا جزاء جرائم اقترفوها بحق الشعب المناضل الصامد.
لن يكون في فتح مكان لمن باع صورة المناضل، واشترى صورة الخادم، فالشعب الفلسطيني الذي استجاب للرئيس القائد أبو مازن عندما خاطب ملايينه: "ارفعوا رؤوسكم فأنتم فلسطينييون" لن يسمح للهابطين، لأن يرفعوا مصالحهم على عظامه ودماء أبنائه، فالقيادة اختيار حر من شعب حر لقادة أحرار، أما الباحثين عن المواقع والمستجيرين بأجهزة استخبارات اسرائيل لينالوها، فإن فوزهم بكرسي على المريخ، أهون بمليون مرة من فوزهم بثقة الشعب الحر.
سيصطدم المتساوقون مع تهديدات قادة الإحتلال للرئيس، بمتانة ومدى الجبهة الفتحاوية والوطنية الحامية للقائد "أبو مازن" المتمسك بثوابت وحقوق شعبنا... فأمثال هؤلاء لم يستطيعوا الصمود أمام وعي شعبنا وإصراره على نصرة من انتصر لإرادته، ومضى بالاتجاه الصحيح.
حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح واحدة وموحدة، عصية على الانقسام، يقودها الرئيس محمود عباس "ابو مازن" ويمضي قادتها وكوادرها ومناضلوها معه في ميدان معركة سياسية مصيرية حتى الاستقلال بدولة فلسطين بعاصمتها القدس والأغوار حدودها الشرقية، وقطاع غزة محافظاتها الجنوبية.
zaلن يكون في فتح مكان لمن باع صورة المناضل، واشترى صورة الخادم، فالشعب الفلسطيني الذي استجاب للرئيس القائد أبو مازن عندما خاطب ملايينه: "ارفعوا رؤوسكم فأنتم فلسطينييون" لن يسمح للهابطين، لأن يرفعوا مصالحهم على عظامه ودماء أبنائه، فالقيادة اختيار حر من شعب حر لقادة أحرار، أما الباحثين عن المواقع والمستجيرين بأجهزة استخبارات اسرائيل لينالوها، فإن فوزهم بكرسي على المريخ، أهون بمليون مرة من فوزهم بثقة الشعب الحر.
سيصطدم المتساوقون مع تهديدات قادة الإحتلال للرئيس، بمتانة ومدى الجبهة الفتحاوية والوطنية الحامية للقائد "أبو مازن" المتمسك بثوابت وحقوق شعبنا... فأمثال هؤلاء لم يستطيعوا الصمود أمام وعي شعبنا وإصراره على نصرة من انتصر لإرادته، ومضى بالاتجاه الصحيح.
حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح واحدة وموحدة، عصية على الانقسام، يقودها الرئيس محمود عباس "ابو مازن" ويمضي قادتها وكوادرها ومناضلوها معه في ميدان معركة سياسية مصيرية حتى الاستقلال بدولة فلسطين بعاصمتها القدس والأغوار حدودها الشرقية، وقطاع غزة محافظاتها الجنوبية.