د. أحمد يدين الاقتحامات المستمرة للمسجد الأقصى ويحذر من مخطط الاحتلال باقتحام قرية "باب شمس"
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أدانت الهيئة القيادية العليا لحركة "فتــــــــــح" في قطاع غزة واستنكرت استمرار الاعتداءات والاقتحامات للمسجد الأقصى المبارك التي ينفذها غلاة المتطرفين اليهود بدعمٍ ومساندة علنية من قوات الاحتلال الإسرائيلي، والتي تمثل حلقة ضمن سلسلة مستمرة من الانتهاكات والجرائم الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني.
وفي السياق ذاته حذر الدكتور حسن أحمد الناطق باسم الهيئة القيادية العليا وحركة فتح في قطاع غزة، من مخطط الاحتلال باقتحام قرية "باب شمس" اليوم ، بمشاركة مجموعات الإرهاب اليهودي وأعضاء كنيست، وهي القرية التي
أقامها نشطاء المقاومة الشعبية الفلسطينية في المنطقة المعروفةE 1.
وأضاف د. أحمد: " إن كيان الاحتلال باستفزازاته المتكررة يؤكد مجدداً رفضه لمنطق السلام والاستقرار بالمنطقة وتمسكه بالقوة العسكرية لاستمرار احتلاله للأراضي الفلسطينية، وفرض وقائع على الأرض لاسيما في مدينة القدس
التي يسعى جاهداً لتغيير واقعها الديمغرافي من خلال الحفريات التي ينفذها أسفل المسجد الأقصى، والاستمرار في تنفيذ مشاريعه الاستيطانية التي تقطع أوصال المدينة وتحول دون تواصل أجزائها."
وأكد د. أحمد أن هذه الجريمة المستمرة بحق المقدسات والأرض الفلسطينية، جزءاٌ من حرب إسرائيلية تستهدف تهويد المدينة المقدسة، مجدداً تأكيد حركة فتح على أن مدينة القدس هي العاصمة الأبدية للدولة
الفلسطينية، ولا سلام ولا اتفاق بدونها.
وحيَت حركة "فتـــــح" صمود أبناء شعبنا في مدينة القدس المحتلة، في تصديهم لمحاولات الاحتلال المتواصلة بما أتيح لهم من وسائل، وثباتهم أمام محاولات الاقتحام التي يقوم بها الإسرائيليون.
وشددت حركة فتح على أن ما يحدث في مدينة القس المحتلة يتطلب العمل الفوري على إنهاء الانقسام ، مجددةً دعوتها لحركة حماس بالاستجابة لنداءات الوحدة الوطنية والشروع الفوري في تطبيق بنود المصالحة؛ لتفويت
الفرصة على الاحتلال الذي يستغل حالة الانقسام الفلسطيني لتنفيذ مخططاته الإجرامية .
haأدانت الهيئة القيادية العليا لحركة "فتــــــــــح" في قطاع غزة واستنكرت استمرار الاعتداءات والاقتحامات للمسجد الأقصى المبارك التي ينفذها غلاة المتطرفين اليهود بدعمٍ ومساندة علنية من قوات الاحتلال الإسرائيلي، والتي تمثل حلقة ضمن سلسلة مستمرة من الانتهاكات والجرائم الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني.
وفي السياق ذاته حذر الدكتور حسن أحمد الناطق باسم الهيئة القيادية العليا وحركة فتح في قطاع غزة، من مخطط الاحتلال باقتحام قرية "باب شمس" اليوم ، بمشاركة مجموعات الإرهاب اليهودي وأعضاء كنيست، وهي القرية التي
أقامها نشطاء المقاومة الشعبية الفلسطينية في المنطقة المعروفةE 1.
وأضاف د. أحمد: " إن كيان الاحتلال باستفزازاته المتكررة يؤكد مجدداً رفضه لمنطق السلام والاستقرار بالمنطقة وتمسكه بالقوة العسكرية لاستمرار احتلاله للأراضي الفلسطينية، وفرض وقائع على الأرض لاسيما في مدينة القدس
التي يسعى جاهداً لتغيير واقعها الديمغرافي من خلال الحفريات التي ينفذها أسفل المسجد الأقصى، والاستمرار في تنفيذ مشاريعه الاستيطانية التي تقطع أوصال المدينة وتحول دون تواصل أجزائها."
وأكد د. أحمد أن هذه الجريمة المستمرة بحق المقدسات والأرض الفلسطينية، جزءاٌ من حرب إسرائيلية تستهدف تهويد المدينة المقدسة، مجدداً تأكيد حركة فتح على أن مدينة القدس هي العاصمة الأبدية للدولة
الفلسطينية، ولا سلام ولا اتفاق بدونها.
وحيَت حركة "فتـــــح" صمود أبناء شعبنا في مدينة القدس المحتلة، في تصديهم لمحاولات الاحتلال المتواصلة بما أتيح لهم من وسائل، وثباتهم أمام محاولات الاقتحام التي يقوم بها الإسرائيليون.
وشددت حركة فتح على أن ما يحدث في مدينة القس المحتلة يتطلب العمل الفوري على إنهاء الانقسام ، مجددةً دعوتها لحركة حماس بالاستجابة لنداءات الوحدة الوطنية والشروع الفوري في تطبيق بنود المصالحة؛ لتفويت
الفرصة على الاحتلال الذي يستغل حالة الانقسام الفلسطيني لتنفيذ مخططاته الإجرامية .