العودة حق جماعي وفردي.. والقيادة متمسكة بالقرار 194
طبيعي أن يترقب المتصيدون في الماء العكرة، أية صيغة كلامية يمكن تأويلها بهذا الشكل أو ذاك في محاولة منهم للإساءة للقيادة الفلسطينية والموقف الفلسطيني الصامد في مواجهة الضغوط والمؤامرات، ومن الطبيعي أيضاً أن يتجاهل المتصيدون هؤلاء التهديدات الإسرائيلية التي توجه للموقف الفلسطيني وللرئيس الأخ ابو مازن ليل نهار.
فالذي لا يعمل شيئاً ولا يقدم للوطن أي شيء، لن يجد امامه سوى محاولة إثارة الضجيج، والمزايدة على من يعملون ويواجهون أعتى القوى من اجل الوصول إلى حقوق شعبهم الثابتة المشروعة التي لا تراجع أو تنازل عنها تحت أي ظرف.
عندما يهاجم هؤلاء موقف الرئيس أبو مازن بشأن قضية اللاجئين، فهم يتجاهلون حقيقة الموقف المتمسك بحل عادل لهذه القضية على أساس القرار 194، الذي أكد العودة والتعويض للاجئين إلى الأماكن التي أخلوا منها.
لقد أبلغت القيادة وزير خارجية الولايات المتحدة جون كيري، مطلبها من إسرائيل بهذا الخصوص، وهو أن تعترف إسرائيل بمسؤوليتها القانونية والإنسانية عن مشكلة اللجوء والتسبب في تهجير أبناء شعبنا وبضرورة اعترافها بالقرار 194 كأساس للحل.
لقد نظرنا دائماً وما زلنا ننظر لقضية اللاجئين وحق العودة على أنه حق وطني، جماعي وفردي لن يجردنا منه أحد، وقد أوضحت الحركة في تعيم سابق قمنا بنشره أيضاً في الصحافة المحلية، اننا متمسكين كغيرنا بالعودة إلى أرض الآباء والأجداد، مشكلة اللاجئين الفلسطينيين هي جذر الصراع وأساسه ومن أجله انطلقت الثورة وتشكلت الفصائل وقامت الثورة. وهو ما سيظل نبراس أداء القيادة الفلسطينية رغم التحديات.
مفوضية التعبئة والتنظيم- الأقاليم الخارجية
zaفالذي لا يعمل شيئاً ولا يقدم للوطن أي شيء، لن يجد امامه سوى محاولة إثارة الضجيج، والمزايدة على من يعملون ويواجهون أعتى القوى من اجل الوصول إلى حقوق شعبهم الثابتة المشروعة التي لا تراجع أو تنازل عنها تحت أي ظرف.
عندما يهاجم هؤلاء موقف الرئيس أبو مازن بشأن قضية اللاجئين، فهم يتجاهلون حقيقة الموقف المتمسك بحل عادل لهذه القضية على أساس القرار 194، الذي أكد العودة والتعويض للاجئين إلى الأماكن التي أخلوا منها.
لقد أبلغت القيادة وزير خارجية الولايات المتحدة جون كيري، مطلبها من إسرائيل بهذا الخصوص، وهو أن تعترف إسرائيل بمسؤوليتها القانونية والإنسانية عن مشكلة اللجوء والتسبب في تهجير أبناء شعبنا وبضرورة اعترافها بالقرار 194 كأساس للحل.
لقد نظرنا دائماً وما زلنا ننظر لقضية اللاجئين وحق العودة على أنه حق وطني، جماعي وفردي لن يجردنا منه أحد، وقد أوضحت الحركة في تعيم سابق قمنا بنشره أيضاً في الصحافة المحلية، اننا متمسكين كغيرنا بالعودة إلى أرض الآباء والأجداد، مشكلة اللاجئين الفلسطينيين هي جذر الصراع وأساسه ومن أجله انطلقت الثورة وتشكلت الفصائل وقامت الثورة. وهو ما سيظل نبراس أداء القيادة الفلسطينية رغم التحديات.
مفوضية التعبئة والتنظيم- الأقاليم الخارجية