قوات الاحتلال تجبر عائلات من بلدة طمون على النزوح    الاحتلال يواصل عدوانه على طولكرم ومخيمها لليوم السابع     الاحتلال يواصل عدوانه على جنين ومخيمها لليوم السابع على التوالي    آلاف النازحين يبدأون بالعودة إلى شمال قطاع غزة عبر شارع الرشيد    شهيد وإصابتان برصاص الاحتلال قرب حاجز قلنديا    مصر تؤكد رفضها لأي مساس بحقوق الشعب الفلسطيني سواء من خلال الاستيطان أو ضم الأرض أو التهجير    "مركزية فتح" تؤكد رفضها القاطع لمحاولات تهجير أبناء شعبنا من أرضهم    الاحتلال يفرج عن الدفعة الثانية من المعتقلين ضمن اتفاق وقف إطلاق النار    "ثوري فتح": نشارك أبناء شعبنا وعائلات الأسرى المفرج عنهم فرحتهم    الاحتلال يواصل عدوانه على جنين ومخيمها: اعتقالات وتجريف محيط مستشفيي جنين الحكومي وابن سينا    الخليل: استشهاد مواطنة من سعير بعد أن أعاق الاحتلال نقلها إلى المستشفى    الاحتلال يطلق الرصاص على شاطئ مدينة غزة ومحور صلاح الدين    الاحتلال يشدد من اجراءاته العسكرية ويعرقل تنقل المواطنين في محافظات الضفة    الرجوب ينفي تصريحات منسوبة إليه حول "مغربية الصحراء"    الاحتلال يوقف عدوانه على غزة: أكثر من 157 ألف شهيد وجريح و11 ألف مفقود ودمار هائل  

الاحتلال يوقف عدوانه على غزة: أكثر من 157 ألف شهيد وجريح و11 ألف مفقود ودمار هائل

الآن

العودة حق جماعي وفردي.. والقيادة متمسكة بالقرار 194

طبيعي أن يترقب المتصيدون في الماء العكرة، أية صيغة كلامية يمكن تأويلها بهذا الشكل أو ذاك في محاولة منهم للإساءة للقيادة الفلسطينية والموقف الفلسطيني الصامد في مواجهة الضغوط والمؤامرات، ومن الطبيعي أيضاً أن يتجاهل المتصيدون هؤلاء التهديدات الإسرائيلية التي توجه للموقف الفلسطيني وللرئيس الأخ ابو مازن ليل نهار.
 فالذي لا يعمل شيئاً ولا يقدم للوطن أي شيء، لن يجد امامه سوى محاولة إثارة الضجيج، والمزايدة على من يعملون ويواجهون أعتى القوى من اجل الوصول إلى حقوق شعبهم الثابتة المشروعة التي لا تراجع أو تنازل عنها تحت أي ظرف.
عندما يهاجم هؤلاء موقف الرئيس أبو مازن بشأن قضية اللاجئين، فهم يتجاهلون حقيقة الموقف  المتمسك بحل عادل لهذه القضية على أساس القرار 194، الذي أكد العودة والتعويض للاجئين إلى الأماكن التي أخلوا منها.
لقد أبلغت القيادة وزير خارجية الولايات المتحدة جون كيري، مطلبها من إسرائيل بهذا الخصوص، وهو أن تعترف إسرائيل بمسؤوليتها القانونية والإنسانية عن مشكلة اللجوء والتسبب في تهجير أبناء شعبنا وبضرورة اعترافها بالقرار 194 كأساس للحل.
لقد نظرنا دائماً وما زلنا ننظر لقضية اللاجئين وحق العودة على أنه حق وطني، جماعي وفردي لن يجردنا منه أحد، وقد أوضحت الحركة في تعيم سابق قمنا بنشره أيضاً في الصحافة المحلية، اننا متمسكين كغيرنا بالعودة إلى أرض الآباء والأجداد، مشكلة اللاجئين الفلسطينيين هي جذر الصراع وأساسه ومن أجله انطلقت الثورة وتشكلت الفصائل وقامت الثورة. وهو ما سيظل نبراس أداء القيادة الفلسطينية رغم التحديات.
مفوضية التعبئة والتنظيم- الأقاليم الخارجية
za

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2025