الإمارات بعيون فلسطينية
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
- كمال الرواغ
الإمارات دولة وامراء وشعب ما تزال رائدة للخير والعطاء والتقدم والرقي بفضل قيادة مؤسسها حكيم العرب الراحل الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان الذي رفع إكليلا من الخلود والمجد يتوج به بلده في كنف التضامن والتعاون والإيمان بالإنسان، والأوطان وعزتها وكرامتها. وهذا النهج الثابت لهذه الدولة الأصيلة اصبح التزام ومسئولية التزم بهما أبناءه وأحفاده من بعدة . لقد كرست دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة جهودها وإمكانياتها للنهوض بالواقع الفلسطيني، الذي يندرج ضمن ثوابتها الإستراتيجية، اتجاه فلسطين الأرض والشعب والقدس والهوية، واقعا وشاهدا للعيان على عطاء ووفاء هذه الدولة لشعبنا وقضيته العادلة .
وفاءا وعرفانا منا كفلسطينيين لهذه الدولة العظيمة والراسخة في جذور الأمة العربية والإسلامية .
أصدرت مجلة "الإمارات بعيون فلسطينية" عددها الثاني، والذي تناولت فيه هذه المرة تحديد أنواع المجالات التي تدعم بها دولة الإمارات العربية الشقيقة الدولة الفلسطينية وشعبها وقضيته باقلام فلسطينيه مناضله .
حيث كتب: الكاتب: مراد السوداني "الإمارات وقوس العطاء لفلسطين" وكتب د.سليم محمد الزعنون"سياسة الإمارات العربية المتحدة تجاه القضية الفلسطيني" وكتب الشيخ: ياسين بن خالد الاسطل"رئيس المجلس العلمي للدعوة السلفية-فلسطين "سمو الشيخ زايد بن سلطان ال نهيان والإمارات العربية المتحدة" النشأة والتأسيس" وكتب د. هاني العقاد "خليفة بن زايد..آصاله أبيه" وكتب:أحسن خلاص" الإمارات في فلسطين صدق النيه وثبات المقصد وعدم انقطاع الخير" وكتب:د.هشام صدقي ابو يونس"الإمارات من أكثر الدول عونا لفلسطين" وكتب:اسعد العزوني"الإمارات..الستر حتى لا ينقص الأجر" وختم العدد الثاني للمجلة.. بمقال بعنوان: "الإمارات وأمرائها دائما في الذاكرة والفعل الفلسطيني" للكاتب الصحفي:كمال احمدالرواغ وتشير المجلة التي يشرف عليها بشكل عام المدير التنفيدى عن المجلة الاخ أ. خالد عز الدين، في عددها الثاني إلى سعي الإمارات منذ فترة طويلة للعب دوراً فاعلاً في السياسة الدولية والإقليمية من خلال المساهمة بآرائها ومقترحاتها ومواقفها الداعمة للقضايا العادلة، بما يعزز مبدأ التضامن بين الشعوب وينعكس إيجابا على تعزيز السلام العالمي. وتوضح المجلة رؤية دولة الإمارات الشقيقة تجاه أغلب القضايا العربية والدولية، ومنها رؤية الإمارات لمفهوم العدو بتحديد السياسة الخارجية ووضع خطة للتعامل في تلك السياسة، وأيضاً رؤية الإمارات تجاه مفهوم الأمن والاستقرار في ظل تشابك العلاقات والمصالح الدولية. وفي كل هذه الرؤى من دولة الإمارات فقد أوضحت المجلة رؤية الإمارات لعملية السلام ومستقبل القدس، والذي تظهر السعي الإماراتي لتمكين الشعب الفلسطيني من ممارسة حقه في تقرير المصير وإقامة دولته المستقلة على ترابه الوطني أسوة بباقي شعوب العالم.
وتؤكد المجلة السعي الدءوب للشيخ خليفة بن زايد لتحقيق السلام في الشرق الأوسط والذي برؤيته يقوم على حل قضية فلسطين حلاً عادلاً، يتضمن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، بما في ذلك حقه في العودة إلى وطنه، وإقامة دولته المستقلة وانسحاب إسرائيل من الأراضي العربية وفي طليعتها القدس الشريف.
وتسلط المجلة الضوء تجاه سمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان والإمارات العربية المتحدة منذ النشأة والتأسيس، ومع هذا التأسيس والبداية في دعم القضية الفلسطينية، والذي جعل من يذكر القضية الفلسطينية ودعمها يذكر الإمارات والشيخ زايد ومن ذكر الإمارات والشيخ زايد يذكر فلسطين وقضيتها.
وتشير المجلة إلى الشيخ زايد بن سلطان رحمه الله، وإلى شجاعته ومروءته في الدفاع عن القضايا العربية والقوميات العربية وفي دعم هذه الشعوب خاصةً الفقيرة منها والمظلومة، والوقوف في وجه الجميع للدفاع عن الحق وإعلاء كلمته. كاتب صحفي/ كمال الرواغ
za- كمال الرواغ
الإمارات دولة وامراء وشعب ما تزال رائدة للخير والعطاء والتقدم والرقي بفضل قيادة مؤسسها حكيم العرب الراحل الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان الذي رفع إكليلا من الخلود والمجد يتوج به بلده في كنف التضامن والتعاون والإيمان بالإنسان، والأوطان وعزتها وكرامتها. وهذا النهج الثابت لهذه الدولة الأصيلة اصبح التزام ومسئولية التزم بهما أبناءه وأحفاده من بعدة . لقد كرست دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة جهودها وإمكانياتها للنهوض بالواقع الفلسطيني، الذي يندرج ضمن ثوابتها الإستراتيجية، اتجاه فلسطين الأرض والشعب والقدس والهوية، واقعا وشاهدا للعيان على عطاء ووفاء هذه الدولة لشعبنا وقضيته العادلة .
وفاءا وعرفانا منا كفلسطينيين لهذه الدولة العظيمة والراسخة في جذور الأمة العربية والإسلامية .
أصدرت مجلة "الإمارات بعيون فلسطينية" عددها الثاني، والذي تناولت فيه هذه المرة تحديد أنواع المجالات التي تدعم بها دولة الإمارات العربية الشقيقة الدولة الفلسطينية وشعبها وقضيته باقلام فلسطينيه مناضله .
حيث كتب: الكاتب: مراد السوداني "الإمارات وقوس العطاء لفلسطين" وكتب د.سليم محمد الزعنون"سياسة الإمارات العربية المتحدة تجاه القضية الفلسطيني" وكتب الشيخ: ياسين بن خالد الاسطل"رئيس المجلس العلمي للدعوة السلفية-فلسطين "سمو الشيخ زايد بن سلطان ال نهيان والإمارات العربية المتحدة" النشأة والتأسيس" وكتب د. هاني العقاد "خليفة بن زايد..آصاله أبيه" وكتب:أحسن خلاص" الإمارات في فلسطين صدق النيه وثبات المقصد وعدم انقطاع الخير" وكتب:د.هشام صدقي ابو يونس"الإمارات من أكثر الدول عونا لفلسطين" وكتب:اسعد العزوني"الإمارات..الستر حتى لا ينقص الأجر" وختم العدد الثاني للمجلة.. بمقال بعنوان: "الإمارات وأمرائها دائما في الذاكرة والفعل الفلسطيني" للكاتب الصحفي:كمال احمدالرواغ وتشير المجلة التي يشرف عليها بشكل عام المدير التنفيدى عن المجلة الاخ أ. خالد عز الدين، في عددها الثاني إلى سعي الإمارات منذ فترة طويلة للعب دوراً فاعلاً في السياسة الدولية والإقليمية من خلال المساهمة بآرائها ومقترحاتها ومواقفها الداعمة للقضايا العادلة، بما يعزز مبدأ التضامن بين الشعوب وينعكس إيجابا على تعزيز السلام العالمي. وتوضح المجلة رؤية دولة الإمارات الشقيقة تجاه أغلب القضايا العربية والدولية، ومنها رؤية الإمارات لمفهوم العدو بتحديد السياسة الخارجية ووضع خطة للتعامل في تلك السياسة، وأيضاً رؤية الإمارات تجاه مفهوم الأمن والاستقرار في ظل تشابك العلاقات والمصالح الدولية. وفي كل هذه الرؤى من دولة الإمارات فقد أوضحت المجلة رؤية الإمارات لعملية السلام ومستقبل القدس، والذي تظهر السعي الإماراتي لتمكين الشعب الفلسطيني من ممارسة حقه في تقرير المصير وإقامة دولته المستقلة على ترابه الوطني أسوة بباقي شعوب العالم.
وتؤكد المجلة السعي الدءوب للشيخ خليفة بن زايد لتحقيق السلام في الشرق الأوسط والذي برؤيته يقوم على حل قضية فلسطين حلاً عادلاً، يتضمن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، بما في ذلك حقه في العودة إلى وطنه، وإقامة دولته المستقلة وانسحاب إسرائيل من الأراضي العربية وفي طليعتها القدس الشريف.
وتسلط المجلة الضوء تجاه سمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان والإمارات العربية المتحدة منذ النشأة والتأسيس، ومع هذا التأسيس والبداية في دعم القضية الفلسطينية، والذي جعل من يذكر القضية الفلسطينية ودعمها يذكر الإمارات والشيخ زايد ومن ذكر الإمارات والشيخ زايد يذكر فلسطين وقضيتها.
وتشير المجلة إلى الشيخ زايد بن سلطان رحمه الله، وإلى شجاعته ومروءته في الدفاع عن القضايا العربية والقوميات العربية وفي دعم هذه الشعوب خاصةً الفقيرة منها والمظلومة، والوقوف في وجه الجميع للدفاع عن الحق وإعلاء كلمته. كاتب صحفي/ كمال الرواغ