نداء وصرخة ألم ...
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية - خاص موقعنا
وصلتنا الرسالة التالية
انا الحاجه ام محمد يونس والدة العقيد يوسف يونس الموظف لدى السلطه الوطنيه الفلسطينيه بجهاز الاستخبارات العسكريه والمعتقل سياسيا لدي حماس منذ مايقارب الثمانية أشهر فن قطاع غزه.
انتمى لحركة فتح في عام 86 بالقاهره وحاصل على شهادة الدكتوراه في العلاقات الدوليه وانتمى للعمل في المنظمه عام 1989 في تونس عمل بجهاز امن الرئاسه ...
أرفع أنا والدة المعتقل (يوسف محمود يونس) صوتي عاليا مطالبة من يهمهم الامر "حفظهم الله.. بتحمل مسؤليتهم أمام ابناؤهم من المعتقلين السياسيين لدى حماس.
فبعد أن أتعبني المرض والبكاء المتواصل لغياب أبني كل هذه الاشهر الطويلة أناشدكم بالوقوف معي بالمساعده في إخراج أبني المعتقل
منذ أكثر من 8 اشهر علما بأنه امضى في خدمة الوطن اكثر من 25 عاما وكان مكملا لتاريخ العائله النضالي بعد استشهاد والده الذي امضى في خدمة فلسطين والقضيه اكثر من 56 عاما.
الاخوه الافاضل ": لقد ضاعت البسمة من وجوهنا وذلك بعد سجن ابني كل هذه الاشهر، فلا يعلم بحالنا إلا الله وحده، فإنني ولله الحمد مؤمنه بقدر الله راضية بقضائه اعلم أن ما قضاه الله كائن وما لم يقضه لن يكون، ولا أخفي عليكم بأنه في كل زيارة له في السجن نبكى بكاء طويلا فهو والله لم نعهده إلا محبا لوطنه.
فكلي أمل بعد الله تعالي بكم أن تأتووو لنا بالبشارة في العفو عنه لتعيدو لنا ولأبنائه الصغار وزوجته البسمة من جديد ولعلي أذكركم بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أحب الناس إلى الله أنفعهم وأحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور تدخله على مسلم، أو تكشف عنه كربة، ومن مشى مع أخيه المسلم في حاجته حتى يثبتها له أثبت الله قدمه يوم تزل الأقدام. والدة المعتقل ... الحاجه ام محمد يونس .
haوصلتنا الرسالة التالية
انا الحاجه ام محمد يونس والدة العقيد يوسف يونس الموظف لدى السلطه الوطنيه الفلسطينيه بجهاز الاستخبارات العسكريه والمعتقل سياسيا لدي حماس منذ مايقارب الثمانية أشهر فن قطاع غزه.
انتمى لحركة فتح في عام 86 بالقاهره وحاصل على شهادة الدكتوراه في العلاقات الدوليه وانتمى للعمل في المنظمه عام 1989 في تونس عمل بجهاز امن الرئاسه ...
أرفع أنا والدة المعتقل (يوسف محمود يونس) صوتي عاليا مطالبة من يهمهم الامر "حفظهم الله.. بتحمل مسؤليتهم أمام ابناؤهم من المعتقلين السياسيين لدى حماس.
فبعد أن أتعبني المرض والبكاء المتواصل لغياب أبني كل هذه الاشهر الطويلة أناشدكم بالوقوف معي بالمساعده في إخراج أبني المعتقل
منذ أكثر من 8 اشهر علما بأنه امضى في خدمة الوطن اكثر من 25 عاما وكان مكملا لتاريخ العائله النضالي بعد استشهاد والده الذي امضى في خدمة فلسطين والقضيه اكثر من 56 عاما.
الاخوه الافاضل ": لقد ضاعت البسمة من وجوهنا وذلك بعد سجن ابني كل هذه الاشهر، فلا يعلم بحالنا إلا الله وحده، فإنني ولله الحمد مؤمنه بقدر الله راضية بقضائه اعلم أن ما قضاه الله كائن وما لم يقضه لن يكون، ولا أخفي عليكم بأنه في كل زيارة له في السجن نبكى بكاء طويلا فهو والله لم نعهده إلا محبا لوطنه.
فكلي أمل بعد الله تعالي بكم أن تأتووو لنا بالبشارة في العفو عنه لتعيدو لنا ولأبنائه الصغار وزوجته البسمة من جديد ولعلي أذكركم بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أحب الناس إلى الله أنفعهم وأحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور تدخله على مسلم، أو تكشف عنه كربة، ومن مشى مع أخيه المسلم في حاجته حتى يثبتها له أثبت الله قدمه يوم تزل الأقدام. والدة المعتقل ... الحاجه ام محمد يونس .