الـعـدد التاسع والثلاثون مـن نـشـرة " الجالـيات الفلسطينية " الصادرة عن دائرة شؤون المغتربين
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
في العدد التاسع والثلاثين من نشرة " الجاليات الفلسطينية"، نرصد أبرز الفعاليات والنشاطات التي ينظمها فلسطينيو الشتات في موازاة نضال شعبهم في الوطن والشتات، ليكونوا بذلك سفراء وطنهم في المجتمعات التي يقيمون فيها، بدءً من إحياء المناسبات الوطنية، وإقامة المعارض الثقافية، ومرورا بتدويل قضية الأسرى في سجون الإحتلال، وليس إنتهاءً بالمشاركة في فعاليات الحملات الدولية لمقاطعة دولة الإحتلال الإسرائيلي ومستوطناتها المقامة فوق الأراضي الفلسطينية.
وكعادتها تركز نشرة " الجاليات الفلسطينية " في كل عدد على عدة مواضيع رئيسية هي حديث الساعة فيما يخص قضية شعبنا العادلة، وفي هذا العدد كان التركيز أولا على تصاعد حملات المقاطعة الدولية لدولة الإحتلال ومستوطناتها، والخسائر الكبيرة التي تتكبدها نتيجة هذه المقاطعة، وثانيا الحملة التي أطلقتها دائرة شؤون المغتربين في منظمة التحرير الفلسطينية مع جالياتنا الفلسطينية في بلدان المهجر والشتات جنبا إلى جنب مع حركات التضامن والأحزاب الصديقة وأعضاء البرلمانات الأجنبية، لجعل العام الجاري 2014 عام التضامن الفعلي والحقيقي مع شعبنا، وفقا لما أقرته واعتمدته منظمة الأمم المتحدة في نوفمبر المنصرم، وثالثا تسليط الضوء على مبادرة التحالف الأوروبي لمناصرة أسرى فلسطين، بتنظيم أول مؤتمر أوروبي في العاصمة الألمانية برلين لمناصرة أسرانا البواسل وتسليط الضوء على معاناتهم وتدويل قضيتهم.
haفي العدد التاسع والثلاثين من نشرة " الجاليات الفلسطينية"، نرصد أبرز الفعاليات والنشاطات التي ينظمها فلسطينيو الشتات في موازاة نضال شعبهم في الوطن والشتات، ليكونوا بذلك سفراء وطنهم في المجتمعات التي يقيمون فيها، بدءً من إحياء المناسبات الوطنية، وإقامة المعارض الثقافية، ومرورا بتدويل قضية الأسرى في سجون الإحتلال، وليس إنتهاءً بالمشاركة في فعاليات الحملات الدولية لمقاطعة دولة الإحتلال الإسرائيلي ومستوطناتها المقامة فوق الأراضي الفلسطينية.
وكعادتها تركز نشرة " الجاليات الفلسطينية " في كل عدد على عدة مواضيع رئيسية هي حديث الساعة فيما يخص قضية شعبنا العادلة، وفي هذا العدد كان التركيز أولا على تصاعد حملات المقاطعة الدولية لدولة الإحتلال ومستوطناتها، والخسائر الكبيرة التي تتكبدها نتيجة هذه المقاطعة، وثانيا الحملة التي أطلقتها دائرة شؤون المغتربين في منظمة التحرير الفلسطينية مع جالياتنا الفلسطينية في بلدان المهجر والشتات جنبا إلى جنب مع حركات التضامن والأحزاب الصديقة وأعضاء البرلمانات الأجنبية، لجعل العام الجاري 2014 عام التضامن الفعلي والحقيقي مع شعبنا، وفقا لما أقرته واعتمدته منظمة الأمم المتحدة في نوفمبر المنصرم، وثالثا تسليط الضوء على مبادرة التحالف الأوروبي لمناصرة أسرى فلسطين، بتنظيم أول مؤتمر أوروبي في العاصمة الألمانية برلين لمناصرة أسرانا البواسل وتسليط الضوء على معاناتهم وتدويل قضيتهم.