اتحاد المرأة يطالب بتحديث القوانين والأنظمة الخاصة بالمرأة والأسرة
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
-دعا مجلس الأمن للتدخل لإدانة الجرائم الإسرائيلية
طالب الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية، بضرورة تحديث القوانين والأنظمة الخاصة بالمرأة والأسرة، ووضع اتفاقية 'سيداو' ووثيقة حقوق المرأة الفلسطينية موضع التطبيق على الصعيد الوطني.
وقال الاتحاد في بيان صحفي لمناسبة يوم المرأة العالمي اليوم السبت، 'إنه يسعى بالتعاون مع المؤسسات والمراكز النسوية، لتفعيل الدور النضالي للنساء في المقاومة الشعبية والحفاظ على عروبة القدس ومقاطعة البضائع الاسرائيلية'.
ودعا الاتحاد، مجلس الأمن الدولي والمجتمع الدولي والمؤسسات الحقوقية والانسانية، إلى ادانة ممارسات الاحتلال الاسرائيلي في القدس والمتمثلة في التطهير العرقي وتهويد الارض وهدم البيوت من أجل احداث تغيير ديمغرافي على الارض.
كما طالب المجتمع الدولي واللجنة الدولية للصليب الأحمر والمؤسسات الحقوقية والإنسانية، بإجراء تحقيق دولي لمحاسبة اسرائيل حول الجرائم التي ترتكبها بحق ابناء شعبنا وآخرها قتل الشهيد معتز وشحه داخل منزله بدم بارد، والشهيدة آمنة عطية قديح من خان يونس في غزة والتي قتلت بعد ان فتح جنود الاحتلال النار عليها.
وحث الاتحاد، المجتمع الدولي للضغط على اسرائيل لإنهاء حصارها الظالم على قطاع غزة، وتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني، وتطبيق القرارات الدولية على الدولة الفلسطينية المحتلة خاصا بالذكر اتفاقيات جنيف الخاصة بحماية المدنيين.
وثمن الاتحاد في بيانه قرار الامم المتحدة باعتبار عام 2014 عاما للتضامن الدولي مع الشعب الفلسطيني، وكذلك دور جميع الدول التي اعتمدت هذا القرار ودعمته، مؤكدا ان هذا العام سوف يحمل مزيدا من الانجازات على طريق حريتها وحرية شعبها، داعيا الجميع الى الانخراط في نشاطات التضامن الدولي لإنجاح هذا العام.
وشدد على ضرورة إنهاء الانقسام واستعادة الوحدة الوطنية كونها 'الدرع القوي القوى في مواجهة العدوان ومواصلة النضال الوطني والمقاومة لتحرير الأرض واقامة الدولة المستقلة وعاصمتها القدس بقيادة منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني'.
وتوجه الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية باسمه واسم والمؤسسات والمراكز والجمعيات النسوية، بالتحية لكل نساء فلسطين في الوطن والشتات وفي مقدمتهن الأسيرات وعائلات الاسرى والشهداء، كما حيا نضال النساء العربيات في الدول التي تشهد حراكا مجتمعيا في نضالهن للحرية والعدالة والديمقراطية، وعاهدهن على مواصلة النضال الوطني والاجتماعي وصولا إلى الحرية والاستقلال وقيام دولتنا الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.
ha-دعا مجلس الأمن للتدخل لإدانة الجرائم الإسرائيلية
طالب الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية، بضرورة تحديث القوانين والأنظمة الخاصة بالمرأة والأسرة، ووضع اتفاقية 'سيداو' ووثيقة حقوق المرأة الفلسطينية موضع التطبيق على الصعيد الوطني.
وقال الاتحاد في بيان صحفي لمناسبة يوم المرأة العالمي اليوم السبت، 'إنه يسعى بالتعاون مع المؤسسات والمراكز النسوية، لتفعيل الدور النضالي للنساء في المقاومة الشعبية والحفاظ على عروبة القدس ومقاطعة البضائع الاسرائيلية'.
ودعا الاتحاد، مجلس الأمن الدولي والمجتمع الدولي والمؤسسات الحقوقية والانسانية، إلى ادانة ممارسات الاحتلال الاسرائيلي في القدس والمتمثلة في التطهير العرقي وتهويد الارض وهدم البيوت من أجل احداث تغيير ديمغرافي على الارض.
كما طالب المجتمع الدولي واللجنة الدولية للصليب الأحمر والمؤسسات الحقوقية والإنسانية، بإجراء تحقيق دولي لمحاسبة اسرائيل حول الجرائم التي ترتكبها بحق ابناء شعبنا وآخرها قتل الشهيد معتز وشحه داخل منزله بدم بارد، والشهيدة آمنة عطية قديح من خان يونس في غزة والتي قتلت بعد ان فتح جنود الاحتلال النار عليها.
وحث الاتحاد، المجتمع الدولي للضغط على اسرائيل لإنهاء حصارها الظالم على قطاع غزة، وتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني، وتطبيق القرارات الدولية على الدولة الفلسطينية المحتلة خاصا بالذكر اتفاقيات جنيف الخاصة بحماية المدنيين.
وثمن الاتحاد في بيانه قرار الامم المتحدة باعتبار عام 2014 عاما للتضامن الدولي مع الشعب الفلسطيني، وكذلك دور جميع الدول التي اعتمدت هذا القرار ودعمته، مؤكدا ان هذا العام سوف يحمل مزيدا من الانجازات على طريق حريتها وحرية شعبها، داعيا الجميع الى الانخراط في نشاطات التضامن الدولي لإنجاح هذا العام.
وشدد على ضرورة إنهاء الانقسام واستعادة الوحدة الوطنية كونها 'الدرع القوي القوى في مواجهة العدوان ومواصلة النضال الوطني والمقاومة لتحرير الأرض واقامة الدولة المستقلة وعاصمتها القدس بقيادة منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني'.
وتوجه الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية باسمه واسم والمؤسسات والمراكز والجمعيات النسوية، بالتحية لكل نساء فلسطين في الوطن والشتات وفي مقدمتهن الأسيرات وعائلات الاسرى والشهداء، كما حيا نضال النساء العربيات في الدول التي تشهد حراكا مجتمعيا في نضالهن للحرية والعدالة والديمقراطية، وعاهدهن على مواصلة النضال الوطني والاجتماعي وصولا إلى الحرية والاستقلال وقيام دولتنا الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.