سفير لبنان في المكسيك للمحافظ غنام: أثر زيارتك أقوى من آلاف القذائف على الإحتلال
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
خلال لقاءها بالسفراء العرب في المكسيك
عقد في بيت السفير الإماراتي في المكسيك لقاءا مع محافظ رام الله والبيرة د. ليلى غنام وضم السفراء العرب في المكسيك حيث تباحثوا بأثر الزيارة على القضية والشعب الفلسطيني بحضور سعادة سفير دولة فلسطين في المكسيك د. منجد صالح، حيث أكد السفراء أن النضال الدبلوماسي والتعريف بالقضية الفلسطينية في كافة أنحاء العالم وفضح ممارسات الإحتلال جوانب هامة لحشد التأييد للقضية الفلسطينية، وعلق سفير لبنان على الزيارة مخاطبا المحافظ غنام:" جولاتكم ومؤتمراتكم التي تم عقدها في المكسيك مع مختلف الجهات الرسمية والشعبية أقوى من آلاف القذائف على الإحتلال".
وأضاف السفير:" وجودك كامرأة قيادية فلسطينية وأول محافظ في الوطن العربي ساهم في التعريف بالقضية وحشد التأييد والمناصرة لها، مؤكدا أن المحافظ مفخرة للنساء العربيات والفلسطينيات".
وشدد السفراء على وحدة الهدف والمصير وبأن القضية الفلسطينية ستبقى قضية العرب والمسلمين المركزية، لافتين إلى أهمية هذه الزيارات والجولات لإظهار الحقائق التي يسعى الإحتلال لطمسها خصوصا في ظل إعلام متواطئ متصهين يخفي الحقائق ويخلط بين الجلاد وصاحب الحق.
من جانبها اعتبرت المحافظ غنام أن البيت العربي يجب أن يبقى متوحدا متشابكا، مشيدة بحالة التكاتف والتكامل بين السفارات العربية في المكسيك والسفارة الفلسطينية، شاكرة سفير دولة فلسطين في المكسيك د. منجد صالح على الجهود المتميزة التي يقوم بها للتشبيك مع كافة الجهات الرسمية والأهلية لنصرة الشعب الفلسطيني.
واكدت غنام أن التغيرات التي تحدث في عالمنا العربي وحالة عدم الإستقرار في العديد من الدول، شتّتت الجهود تجاه القضية المركزية وهي القضية الفلسطينية، مشيرة إلى أن المستفيد الأول من هذا التشتيت وما يرافقه من تعتيم اعلامي على الفضائح التي تمارس بحق شعبنا هو الإحتلال.
وشكرت المحافظ السفراء العرب عامة وسفير الإمارات خاصة على هذا الإستقبال، مشيرة أن العرب يملكون كافة المقومات ليسطروا أروع معاني الوحدة والتكاتف، مشيرة أن القضية الفلسطينية بأمس الحاجة لموقف عربي موحد ومتكاتف.
haخلال لقاءها بالسفراء العرب في المكسيك
عقد في بيت السفير الإماراتي في المكسيك لقاءا مع محافظ رام الله والبيرة د. ليلى غنام وضم السفراء العرب في المكسيك حيث تباحثوا بأثر الزيارة على القضية والشعب الفلسطيني بحضور سعادة سفير دولة فلسطين في المكسيك د. منجد صالح، حيث أكد السفراء أن النضال الدبلوماسي والتعريف بالقضية الفلسطينية في كافة أنحاء العالم وفضح ممارسات الإحتلال جوانب هامة لحشد التأييد للقضية الفلسطينية، وعلق سفير لبنان على الزيارة مخاطبا المحافظ غنام:" جولاتكم ومؤتمراتكم التي تم عقدها في المكسيك مع مختلف الجهات الرسمية والشعبية أقوى من آلاف القذائف على الإحتلال".
وأضاف السفير:" وجودك كامرأة قيادية فلسطينية وأول محافظ في الوطن العربي ساهم في التعريف بالقضية وحشد التأييد والمناصرة لها، مؤكدا أن المحافظ مفخرة للنساء العربيات والفلسطينيات".
وشدد السفراء على وحدة الهدف والمصير وبأن القضية الفلسطينية ستبقى قضية العرب والمسلمين المركزية، لافتين إلى أهمية هذه الزيارات والجولات لإظهار الحقائق التي يسعى الإحتلال لطمسها خصوصا في ظل إعلام متواطئ متصهين يخفي الحقائق ويخلط بين الجلاد وصاحب الحق.
من جانبها اعتبرت المحافظ غنام أن البيت العربي يجب أن يبقى متوحدا متشابكا، مشيدة بحالة التكاتف والتكامل بين السفارات العربية في المكسيك والسفارة الفلسطينية، شاكرة سفير دولة فلسطين في المكسيك د. منجد صالح على الجهود المتميزة التي يقوم بها للتشبيك مع كافة الجهات الرسمية والأهلية لنصرة الشعب الفلسطيني.
واكدت غنام أن التغيرات التي تحدث في عالمنا العربي وحالة عدم الإستقرار في العديد من الدول، شتّتت الجهود تجاه القضية المركزية وهي القضية الفلسطينية، مشيرة إلى أن المستفيد الأول من هذا التشتيت وما يرافقه من تعتيم اعلامي على الفضائح التي تمارس بحق شعبنا هو الإحتلال.
وشكرت المحافظ السفراء العرب عامة وسفير الإمارات خاصة على هذا الإستقبال، مشيرة أن العرب يملكون كافة المقومات ليسطروا أروع معاني الوحدة والتكاتف، مشيرة أن القضية الفلسطينية بأمس الحاجة لموقف عربي موحد ومتكاتف.