فتح بغزة تدين منع أجهزة أمن حماس تنظيم فعاليات دعم ومساندة الرئيس أبو مازن
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أدان الدكتور حسن أحمد الناطق باسم الهيئة القيادية العليا وحركة فتح في قطاع غزة منع أجهزة أمن حماس تنظيم فعاليات الدعم والمساندة والتأييد للرئيس محمود عباس "أبو مازن" في معركة الصمود والتمسك بالثوابت الوطنية الفلسطينية ، والتي كان من المقرر أن تنظمها الهيئة القيادية العليا لحركة فتح غداً الاثنين بمدينة غزة .
وعبَر الدكتور أحمد في بيان أصدرته دائرة الإعلام والثقافة بالهيئة القيادية العليا، عن رفض حركة فتح لما قامت به أجهزة أمن حماس اليوم بمنع فعالية دعم الرئيس في ساحة الجندي المجهول التي نظمها ناشطو الحملة الشعبية واعتقال عدد منهم وتفريق المشاركين.
وقال د. أحمد : "إن حركة فتح إذ تستهجن إقدام حماس على هذا العمل في الوقت الذي تمارس فيه الولايات المتحدة الأمريكية الضغوط على القيادة الفلسطينية ممثلة بالأخ الرئيس القائد العام محمود عباس أبو مازن".
مؤكداً أن "دعم ومؤازرة الرئيس واجب وطني ومسؤولية تقع على عاتق الكل الفلسطيني في مجابهة الضغوطات ومحاولات الانتقاص من حقوقنا الوطنية المشروعة".
وطالبت حركة فتح في بيانها حركة حماس، بتفويت الفرصة على كيان الاحتلال الذي لا يتوانى عن استخدام الانقسام كذريعة للتنصل من استحقاقات عميلة السلام , ودعتها إلى إنهاء الانقسام كخطوة أساسية لتعزيز الصمود الفلسطيني.
وأشار بيان الحركة إلى أن "الشعب الفلسطيني سئم الحديث عن إنهاء الانقسام البغيض الذي طال أمده ، في الوقت الذي لا تظهر في الأفق إرادة حقيقية لطي صفحة هذا الانقسام، في ظل المعاناة التي يكابدها أبناء شعبنا ، وفى ظل التحديات الخطيرة التي تواجه قضيتنا الوطنية" .
haأدان الدكتور حسن أحمد الناطق باسم الهيئة القيادية العليا وحركة فتح في قطاع غزة منع أجهزة أمن حماس تنظيم فعاليات الدعم والمساندة والتأييد للرئيس محمود عباس "أبو مازن" في معركة الصمود والتمسك بالثوابت الوطنية الفلسطينية ، والتي كان من المقرر أن تنظمها الهيئة القيادية العليا لحركة فتح غداً الاثنين بمدينة غزة .
وعبَر الدكتور أحمد في بيان أصدرته دائرة الإعلام والثقافة بالهيئة القيادية العليا، عن رفض حركة فتح لما قامت به أجهزة أمن حماس اليوم بمنع فعالية دعم الرئيس في ساحة الجندي المجهول التي نظمها ناشطو الحملة الشعبية واعتقال عدد منهم وتفريق المشاركين.
وقال د. أحمد : "إن حركة فتح إذ تستهجن إقدام حماس على هذا العمل في الوقت الذي تمارس فيه الولايات المتحدة الأمريكية الضغوط على القيادة الفلسطينية ممثلة بالأخ الرئيس القائد العام محمود عباس أبو مازن".
مؤكداً أن "دعم ومؤازرة الرئيس واجب وطني ومسؤولية تقع على عاتق الكل الفلسطيني في مجابهة الضغوطات ومحاولات الانتقاص من حقوقنا الوطنية المشروعة".
وطالبت حركة فتح في بيانها حركة حماس، بتفويت الفرصة على كيان الاحتلال الذي لا يتوانى عن استخدام الانقسام كذريعة للتنصل من استحقاقات عميلة السلام , ودعتها إلى إنهاء الانقسام كخطوة أساسية لتعزيز الصمود الفلسطيني.
وأشار بيان الحركة إلى أن "الشعب الفلسطيني سئم الحديث عن إنهاء الانقسام البغيض الذي طال أمده ، في الوقت الذي لا تظهر في الأفق إرادة حقيقية لطي صفحة هذا الانقسام، في ظل المعاناة التي يكابدها أبناء شعبنا ، وفى ظل التحديات الخطيرة التي تواجه قضيتنا الوطنية" .