فتح بغزة تُثمن المسيرات الجماهيرية الداعمة للرئيس "أبو مازن"
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
ثمن الدكتور حسن أحمد الناطق باسم الهيئة القيادية العليا وحركة فتـــــــح في قطاع غزة، الدعم الجماهيري للرئيس محمود عباس ، مؤكداً أنه يعبر عن مسؤولية وطنية عالية، ويمثل استفتاءً شعبياً على شرعية المطالب والمواقف الفلسطينية التي تتمسك بها القيادة وعلى رأسها الرئيس أبومازن، في الجولات الدبلوماسية والسياسية.
وأعرب الدكتور أحمد عن استغراب واستهجان حركة فتح ، منع أجهزة أمن المقالة لأبناء شعبنا في قطاع غزة من ممارسة دورهم في هذه المعركة النضالية الحاسمة ، والمحطة الهامة في تاريخ قضيتنا الوطنية.
وأضاف في بيان أصدرته دائرة الإعلام والثقافة بالهيئة القيادية العليا إن:" مواجهة التحديات الخارجية ودعم القيادة في التصدي لهذا الكم الهائل من الضغوطات، يمثل شكلاً من أشكال المقاومة، وهو واجب وطني لا يقتصر على فصيل بعينه، وتعبير عن وفائنا جميعاً لدماء الشهداء وآلام الجرحى والأسرى، الذين ضحوا في سبيل أن نحيا جميعاً في ربوع وطن حر".
وقال الدكتور أحمد:" كان من الأجدر بحركة حماس أن تكون داعمة ومساندةً لهذا الحراك الشعبي، لنظهر أمام العالم موحدين ملتفين حول حقوقنا المشروعة، جديرين بدولة فلسطينية ذات سيادة على أرضنا".
وجاء في بيان الحركة:" في رسالة فلسطينية جماهيرية واضحة وصريحة للإدارة الأمريكية وكيان الاحتلال، بعثت الجماهير الفلسطينية من جميع أرجاء المعمورة، التأييد والمبايعة للأخ الرئيس القائد العام محمود عباس " أبو مازن" ، في المعركة المصيرية التي يخوضها للظفر بحقوقنا الوطنية المشروعة، معلنين رفضهم لكافة الإملاءات والضغوطات الأمريكية الإسرائيلية التي تُمارس على الرئيس "أبو مازن"، مؤكدين أن مطلب الاعتراف بالدولة اليهودية غير وراد فلسطينياً تحت أي ظرف أو ضغط كان، وأن الحد الأدنى من تطلعات شعبنا هو دولة فلسطينية ذات سيادة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشريف - ولا مدينة غيرها- ، مع ضمان حق عودة اللاجئين وحق تقرير المصير وتحرير جميع الأسرى، في سبيل تحقيق سلام يضمن دحر الاحتلال والاستيطان عن كامل تراب دولتنا المستقبلية كاملة السيادة" .
وجددت حركة فتح دعمها وتأييدها للرئيس أبو مازن . وقال د. أحمد إن " حركة فتــــــح في قطاع غزة بكافة قياداتها وكوادرها وأعضائها وأطرها الحركية، تضم صوتها لصوت الجماهير التي صدحت اليوم في كافة الميادين والساحات، وتجدد دعمها ومبايعتها ومساندتها للأخ الرئيس القائد العام محمود عباس "أبو مازن"، المؤتمن على حقوقنا وثوابتنا الوطنية- والتي تحظى باعتراف وشرعية دولية- في معركة الحرية والاستقلال، التي تشهد هذه الأيام أهم وأخطر فصولها، في ظل الضغوطات والتهديدات المتزايدة".
مؤكداً رغبة حركة فتح "بتحقيق سلام يقوم على أساس الحقوق المشروعة لشعبنا الفلسطيني في الحرية والاستقلال وتقرير المصير".
وفي ختام بيانها أهابت حركة فتح "بأبناء شعبنا بتكثيف فعاليات الدعم والمساندة للرئيس أبو مازن قائد المسيرة الوطنية وربان السفينة المؤتمن على الثوابت الوطنية، لتصل رسالتنا إلى العالم وللبيت الأبيض أن رئيسنا وقائدنا ليس وحده في المواجهة ، وتأكيداً على تمسك الشعب الفلسطيني بحقوقه وثوابته" .
haثمن الدكتور حسن أحمد الناطق باسم الهيئة القيادية العليا وحركة فتـــــــح في قطاع غزة، الدعم الجماهيري للرئيس محمود عباس ، مؤكداً أنه يعبر عن مسؤولية وطنية عالية، ويمثل استفتاءً شعبياً على شرعية المطالب والمواقف الفلسطينية التي تتمسك بها القيادة وعلى رأسها الرئيس أبومازن، في الجولات الدبلوماسية والسياسية.
وأعرب الدكتور أحمد عن استغراب واستهجان حركة فتح ، منع أجهزة أمن المقالة لأبناء شعبنا في قطاع غزة من ممارسة دورهم في هذه المعركة النضالية الحاسمة ، والمحطة الهامة في تاريخ قضيتنا الوطنية.
وأضاف في بيان أصدرته دائرة الإعلام والثقافة بالهيئة القيادية العليا إن:" مواجهة التحديات الخارجية ودعم القيادة في التصدي لهذا الكم الهائل من الضغوطات، يمثل شكلاً من أشكال المقاومة، وهو واجب وطني لا يقتصر على فصيل بعينه، وتعبير عن وفائنا جميعاً لدماء الشهداء وآلام الجرحى والأسرى، الذين ضحوا في سبيل أن نحيا جميعاً في ربوع وطن حر".
وقال الدكتور أحمد:" كان من الأجدر بحركة حماس أن تكون داعمة ومساندةً لهذا الحراك الشعبي، لنظهر أمام العالم موحدين ملتفين حول حقوقنا المشروعة، جديرين بدولة فلسطينية ذات سيادة على أرضنا".
وجاء في بيان الحركة:" في رسالة فلسطينية جماهيرية واضحة وصريحة للإدارة الأمريكية وكيان الاحتلال، بعثت الجماهير الفلسطينية من جميع أرجاء المعمورة، التأييد والمبايعة للأخ الرئيس القائد العام محمود عباس " أبو مازن" ، في المعركة المصيرية التي يخوضها للظفر بحقوقنا الوطنية المشروعة، معلنين رفضهم لكافة الإملاءات والضغوطات الأمريكية الإسرائيلية التي تُمارس على الرئيس "أبو مازن"، مؤكدين أن مطلب الاعتراف بالدولة اليهودية غير وراد فلسطينياً تحت أي ظرف أو ضغط كان، وأن الحد الأدنى من تطلعات شعبنا هو دولة فلسطينية ذات سيادة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشريف - ولا مدينة غيرها- ، مع ضمان حق عودة اللاجئين وحق تقرير المصير وتحرير جميع الأسرى، في سبيل تحقيق سلام يضمن دحر الاحتلال والاستيطان عن كامل تراب دولتنا المستقبلية كاملة السيادة" .
وجددت حركة فتح دعمها وتأييدها للرئيس أبو مازن . وقال د. أحمد إن " حركة فتــــــح في قطاع غزة بكافة قياداتها وكوادرها وأعضائها وأطرها الحركية، تضم صوتها لصوت الجماهير التي صدحت اليوم في كافة الميادين والساحات، وتجدد دعمها ومبايعتها ومساندتها للأخ الرئيس القائد العام محمود عباس "أبو مازن"، المؤتمن على حقوقنا وثوابتنا الوطنية- والتي تحظى باعتراف وشرعية دولية- في معركة الحرية والاستقلال، التي تشهد هذه الأيام أهم وأخطر فصولها، في ظل الضغوطات والتهديدات المتزايدة".
مؤكداً رغبة حركة فتح "بتحقيق سلام يقوم على أساس الحقوق المشروعة لشعبنا الفلسطيني في الحرية والاستقلال وتقرير المصير".
وفي ختام بيانها أهابت حركة فتح "بأبناء شعبنا بتكثيف فعاليات الدعم والمساندة للرئيس أبو مازن قائد المسيرة الوطنية وربان السفينة المؤتمن على الثوابت الوطنية، لتصل رسالتنا إلى العالم وللبيت الأبيض أن رئيسنا وقائدنا ليس وحده في المواجهة ، وتأكيداً على تمسك الشعب الفلسطيني بحقوقه وثوابته" .