ألبانيز: إسرائيل تستهدف الشعب الفلسطيني في كافة الأراضي المحتلة عام 1967    قوات الاحتلال تقتحم مخيم الفارعة جنوب طوباس    548 مستعمرا يقتحمون الأقصى في ثاني أيام رمضان    الاحتلال يواصل عدوانه على جنين ومخيمها لليوم الـ41    سلطات الاحتلال توقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة وتغلق المعابر "حتى اشعار آخر"    شهيد وجرحى في قصف الاحتلال شرق بيت حانون    الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها لليوم 35 على التوالي    الاحتلال يقتحم أحياء عدة من نابلس ومخيماتها    الأحمد يلتقي القنصل العام البريطاني لدى فلسطين    "هيئة الأسرى": الأسير فادي أبو عطية تعرض لتعذيب وحشي أثناء اعتقاله    سلسلة غارات للاحتلال تستهدف مناطق متفرقة في لبنان    رام الله: قوى الأمن تحبط محاولة سطو مسلح على محل صرافة وتقبض على 4 متهمين    أبو الغيط: جميع الأطروحات التي تسعى للالتفاف على حل الدولتين أو ظلم الشعب الفلسطيني ستطيل أمد الصراع وتعمق الكراهية    قوات الاحتلال تغلق حاجز الكونتينر شمال شرق بيت لحم    الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة ومخيم جنين لليوم الـ34  

الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة ومخيم جنين لليوم الـ34

الآن

فكرة "اليهودية" ونقض الرواية والتصحيح - بكر ابو بكر

القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
فكرة "يهودية الدولة" ونقض الرواية المتصلة بها، ومقترحات التصحيح
مقدمة : (إن الأمم لا تقوم وتبقى وتصمد في المسرح الإنساني، بفعل وجود جغرافيا مشتركة تجمع مواطنبن في وطن قومي واحد، يصبحون بفضله وتلقائياً أمّة لها هوية وطنية جامعة؛ فهذا وهم ما بعده وَهْم، إذ كمْ من أمةٍ تمزّقت وهي تعيشُ في جغرافيا واحدة؟
 إن العامل المركزي في تشكلّ الأمم وصمودها في المسرح الإنساني وتقدمّها وتطورها أيضاً، ،كان وما يزال مزيجاً خلاّقاً من عاملين (ومحرّكين) جبارين: اللغة الواحدة (الرسمية وليس لغات متنافرة ومتصادمة أو لهجات محلية أو قبلية منقرضة) والتاريخ الواحد، أي وجود سردية تاريخية موحدّة ومتماسكة، تروي فكرة الهوية الوطنية الجامعة لمواطنين يرغبون في البقاء كأمّة، وليس روايات متناقضة متنافرة، أو " تاريخات"  تجعل منهم جماعات متصارعة حول التاريخ وأحداثه. ولعل التجربة الأمريكية- الإسرائيلية في صورتها الراهنة- هي التطبيق العملي لهذا التصورّ؛ إذ لم تكن الجغرافيا كافية بذاتها ولذاتها، لخلق أمّة أمريكية موحدّة، هي في الأساس مواد اجتماعية متحللّة من أعراق وثقافات مختلفة عبرت ضفة الأطلسي من أوروبا. ولذا كان لابد من انتصار نهائي، ناجز وتام اللغة الإنجليزية على كل اللغات واللهجات التي جاء بها المهاجرون، ومن ثم صهر كل الجماعات اللغوية في جماعة لغوية واحدة. (من مقال للكاتب والمفكر العربي فاضل الربيعي)
       أقدم لكم مجموعة من الأفكار حول فكرة يهودية الدولة ونقض الرواية المتصلة بها بشكل موجز كما أشرتم:
لتكملة الدراسة اضغط
هنا
za

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2025