قوات الاحتلال تجبر عائلات من بلدة طمون على النزوح    الاحتلال يواصل عدوانه على طولكرم ومخيمها لليوم السابع     الاحتلال يواصل عدوانه على جنين ومخيمها لليوم السابع على التوالي    آلاف النازحين يبدأون بالعودة إلى شمال قطاع غزة عبر شارع الرشيد    شهيد وإصابتان برصاص الاحتلال قرب حاجز قلنديا    مصر تؤكد رفضها لأي مساس بحقوق الشعب الفلسطيني سواء من خلال الاستيطان أو ضم الأرض أو التهجير    "مركزية فتح" تؤكد رفضها القاطع لمحاولات تهجير أبناء شعبنا من أرضهم    الاحتلال يفرج عن الدفعة الثانية من المعتقلين ضمن اتفاق وقف إطلاق النار    "ثوري فتح": نشارك أبناء شعبنا وعائلات الأسرى المفرج عنهم فرحتهم    الاحتلال يواصل عدوانه على جنين ومخيمها: اعتقالات وتجريف محيط مستشفيي جنين الحكومي وابن سينا    الخليل: استشهاد مواطنة من سعير بعد أن أعاق الاحتلال نقلها إلى المستشفى    الاحتلال يطلق الرصاص على شاطئ مدينة غزة ومحور صلاح الدين    الاحتلال يشدد من اجراءاته العسكرية ويعرقل تنقل المواطنين في محافظات الضفة    الرجوب ينفي تصريحات منسوبة إليه حول "مغربية الصحراء"    الاحتلال يوقف عدوانه على غزة: أكثر من 157 ألف شهيد وجريح و11 ألف مفقود ودمار هائل  

الاحتلال يوقف عدوانه على غزة: أكثر من 157 ألف شهيد وجريح و11 ألف مفقود ودمار هائل

الآن

فكرة "اليهودية" ونقض الرواية والتصحيح - بكر ابو بكر

القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
فكرة "يهودية الدولة" ونقض الرواية المتصلة بها، ومقترحات التصحيح
مقدمة : (إن الأمم لا تقوم وتبقى وتصمد في المسرح الإنساني، بفعل وجود جغرافيا مشتركة تجمع مواطنبن في وطن قومي واحد، يصبحون بفضله وتلقائياً أمّة لها هوية وطنية جامعة؛ فهذا وهم ما بعده وَهْم، إذ كمْ من أمةٍ تمزّقت وهي تعيشُ في جغرافيا واحدة؟
 إن العامل المركزي في تشكلّ الأمم وصمودها في المسرح الإنساني وتقدمّها وتطورها أيضاً، ،كان وما يزال مزيجاً خلاّقاً من عاملين (ومحرّكين) جبارين: اللغة الواحدة (الرسمية وليس لغات متنافرة ومتصادمة أو لهجات محلية أو قبلية منقرضة) والتاريخ الواحد، أي وجود سردية تاريخية موحدّة ومتماسكة، تروي فكرة الهوية الوطنية الجامعة لمواطنين يرغبون في البقاء كأمّة، وليس روايات متناقضة متنافرة، أو " تاريخات"  تجعل منهم جماعات متصارعة حول التاريخ وأحداثه. ولعل التجربة الأمريكية- الإسرائيلية في صورتها الراهنة- هي التطبيق العملي لهذا التصورّ؛ إذ لم تكن الجغرافيا كافية بذاتها ولذاتها، لخلق أمّة أمريكية موحدّة، هي في الأساس مواد اجتماعية متحللّة من أعراق وثقافات مختلفة عبرت ضفة الأطلسي من أوروبا. ولذا كان لابد من انتصار نهائي، ناجز وتام اللغة الإنجليزية على كل اللغات واللهجات التي جاء بها المهاجرون، ومن ثم صهر كل الجماعات اللغوية في جماعة لغوية واحدة. (من مقال للكاتب والمفكر العربي فاضل الربيعي)
       أقدم لكم مجموعة من الأفكار حول فكرة يهودية الدولة ونقض الرواية المتصلة بها بشكل موجز كما أشرتم:
لتكملة الدراسة اضغط
هنا
za

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2025