عبدالعال: الثورة الحقيقية من تصون قيم الإنسان ورفعة المعنى ودلالاتها النبيلة
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
احتضنت قاعة انطوان يوسف حرب في قصر الأونيسكو -بيروت الندوة اللبنانية – العربية تحت عنوان "محمد كروب: المثقف الثوري والتغيير"، شارك فيها الرفيق مروان عبد العال، والدكتور الشفيع خضر، والأستاذ وليد الرجيب، والأستاذة فريدة النقاش، والدكتور صلاح السروي.
كما شارك في الندوة كل من الدكتور فايز الفواز، والدكتور ناصيف قزي، والدكتورة يمنى العيد، والدكتور فيصل دراج، والدكتور حسن اسماعيل والدكتور عبدالإله بلقزيز.
حضر الندوة شخصيات سياسية ومثقفون وأدباء ورفاق وأصدقاء دكروب، وكانت كلمة للرفيق مروان عبدالعال في الندوة تحت عنوان: محمد دكروب: تحديات إبداعية في أدب الرومنتيكية الثورية.
وقد تناول عبدالعال في كلمته مزايا محمد دكروب المثقف والمناضل، والتجربة الثورية وأهمية الأدب الثوري في خدمة القضية، كما تناول معنى النقد الأدبي الذي سجله دكروب في كتابه "الأدب الحديث والثورة.
كما أشار إلى أن الأدب المقاوم يكون مقاوماً في مواجهة التخلف، وكل رواسب الانحطاط والفساد والرجعية، ويكون الأدب مقاوماً حين يكون تحرريا بامتياز وتقدميا ينطلق في رحاب الحياة لاجتراح معجزة التقدم الإنساني، كما أن خسارة المعنى هي المقدمة الأولى لخسارة الحرب، وشرط النصر هو في استمرار الكفاح من أجل إنتاج الغاية الجامعة والفكرة المحفزة لتلك القوة الروحية في ميزان المعنى والمعنويات مثل "معنى فلسطين" .
وختم كلمته بالقول: لذلك إن القيمةَ الإبداعيةَ في تجدد الأدبِ والثورةِ و تجديد الذاكرة والمعنى. لم ولن تموت.
haاحتضنت قاعة انطوان يوسف حرب في قصر الأونيسكو -بيروت الندوة اللبنانية – العربية تحت عنوان "محمد كروب: المثقف الثوري والتغيير"، شارك فيها الرفيق مروان عبد العال، والدكتور الشفيع خضر، والأستاذ وليد الرجيب، والأستاذة فريدة النقاش، والدكتور صلاح السروي.
كما شارك في الندوة كل من الدكتور فايز الفواز، والدكتور ناصيف قزي، والدكتورة يمنى العيد، والدكتور فيصل دراج، والدكتور حسن اسماعيل والدكتور عبدالإله بلقزيز.
حضر الندوة شخصيات سياسية ومثقفون وأدباء ورفاق وأصدقاء دكروب، وكانت كلمة للرفيق مروان عبدالعال في الندوة تحت عنوان: محمد دكروب: تحديات إبداعية في أدب الرومنتيكية الثورية.
وقد تناول عبدالعال في كلمته مزايا محمد دكروب المثقف والمناضل، والتجربة الثورية وأهمية الأدب الثوري في خدمة القضية، كما تناول معنى النقد الأدبي الذي سجله دكروب في كتابه "الأدب الحديث والثورة.
كما أشار إلى أن الأدب المقاوم يكون مقاوماً في مواجهة التخلف، وكل رواسب الانحطاط والفساد والرجعية، ويكون الأدب مقاوماً حين يكون تحرريا بامتياز وتقدميا ينطلق في رحاب الحياة لاجتراح معجزة التقدم الإنساني، كما أن خسارة المعنى هي المقدمة الأولى لخسارة الحرب، وشرط النصر هو في استمرار الكفاح من أجل إنتاج الغاية الجامعة والفكرة المحفزة لتلك القوة الروحية في ميزان المعنى والمعنويات مثل "معنى فلسطين" .
وختم كلمته بالقول: لذلك إن القيمةَ الإبداعيةَ في تجدد الأدبِ والثورةِ و تجديد الذاكرة والمعنى. لم ولن تموت.