خان يونس : بدء التحضير للتذكير بذكرى النكبة 66
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
عقدت اللجنة الشعبية للاجئين خان يونس اجتماع لكافة أعضائها لدراسة التحضيرات و الفعاليات للتذكير بذكرى النكبة 66.
وقال الدكتور مازن أبو زيد أن الأسبوع القادم سيشهد عدد من الإجتماعات المكثفة والبدء في عملية الاتصال و التواصل مع العديد من جمعيات ومؤسسات المجتمع المدني لمناقشة الأنشطة والفعاليات وتشكيل لجان خاصة لإنجاح فعاليات ذكرى النكبة السادسة والستون .
وأضاف أبو زيد أن هذا العام سيشهد فعاليات جديدة ومميزة تختلف عن الأعوام السابقة، وذلك لتذكير الشباب والأشبال والأطفال والزهرات بيوم النكبة، وتحفيزهم على مواصلة المسيرة التي بدأها أجدادنا و ابائنا والتي لا يمكن التنازل عنها أو التفريط بها أو بحق العودة .
ورحبت اللجنة الشعبية للاجئين في خان يونس بمشاركة أي لجنة أو مؤسسة أو جمعية في فعاليات النكبة والتي تبلور أفكار ورؤى جديدة، مؤكدين على حق العودة وتقرير المصير، الذي كفلته لنا كل المواثيق والأعراف الدولية .
داعية جميع جماهير شعبنا إلى المشاركة الفعالة في الفعاليات القادمة لتكون رسالتنا قوية إلى المجتمع الدولي ولتلغي مقولة أن الكبار يموتون والصغار ينسون .
كما و اكدت اللجنة الشعبية على حق العودة و تقرير المصير الذي دافع عنه و لازال الاسرى و الشهداء و الجرحى ، مؤكدين ان اللجنة ستبقى متمسكة بالثوابت الفلسطينية.
يذكر أن اللجنة الشعبية للاجئين نفذت عدد من الأنشطة المميزة وكان أبرزها معرض المجسمات " فلسطين توحدنا " وهو عبارة عن مجسمات جسدت واقع شعبنا الفلسطيني عام 1948، نساء لازلن يحتفظن بأبنائهم خوفا من آلة الحرب الإسرائيلية ، عجوز أنهكه الزمن يسير ببطء شديد عله يستطيع أن يهرب من رصاصات ذلك القناص ، امرأة تحتضن بكلتا يديها جذع شجرة الزيتون في محاولة منها لتحميها من الهلاك و من جرافات الغدر ، صور نقشت بأيدي فلسطينية تجسد واقع شعبنا المرير ، فهذه ترسم حكاية و صمود شعب ، و تلك تعبر عن معاناة و مأساة الآباء و الأجداد و ثالثة لازالت تسجل للتاريخ عنوان الظلم و الاضطهاد الذي تعرض له الشعب الفلسطيني عام 1948 ، قطع أثرية تعود الى أكثر من 350 عام لتؤكد أن فلسطين صاحبة تاريخ و حضارة .
وكانت أيضاً قد نفذت مشروع " هوية لاجئ "و هي عبارة عن بطاقة زرقاء اللون يكتب بداخلها المعلومات الشخصية للأطفال تحت 18 سنة إضافة الى اسم بلدته الاصلية التي هجر منها الإباء و الأجداد .
كما نفذت سلسلة من الفعاليات المختلفة و المميزة فكان هناك مؤتمر بعنوان اللاجئ الفلسطيني بين الماضي و الحاضر و المستقبل و مسابقات ثقافية و شعرية و فنية اكدت من خلالها على حق العودة و اننا باقون هنا ندافع عن حقوقنا حتى العودة و ااقامة الدولة الفلسطينية المستقلة .
haعقدت اللجنة الشعبية للاجئين خان يونس اجتماع لكافة أعضائها لدراسة التحضيرات و الفعاليات للتذكير بذكرى النكبة 66.
وقال الدكتور مازن أبو زيد أن الأسبوع القادم سيشهد عدد من الإجتماعات المكثفة والبدء في عملية الاتصال و التواصل مع العديد من جمعيات ومؤسسات المجتمع المدني لمناقشة الأنشطة والفعاليات وتشكيل لجان خاصة لإنجاح فعاليات ذكرى النكبة السادسة والستون .
وأضاف أبو زيد أن هذا العام سيشهد فعاليات جديدة ومميزة تختلف عن الأعوام السابقة، وذلك لتذكير الشباب والأشبال والأطفال والزهرات بيوم النكبة، وتحفيزهم على مواصلة المسيرة التي بدأها أجدادنا و ابائنا والتي لا يمكن التنازل عنها أو التفريط بها أو بحق العودة .
ورحبت اللجنة الشعبية للاجئين في خان يونس بمشاركة أي لجنة أو مؤسسة أو جمعية في فعاليات النكبة والتي تبلور أفكار ورؤى جديدة، مؤكدين على حق العودة وتقرير المصير، الذي كفلته لنا كل المواثيق والأعراف الدولية .
داعية جميع جماهير شعبنا إلى المشاركة الفعالة في الفعاليات القادمة لتكون رسالتنا قوية إلى المجتمع الدولي ولتلغي مقولة أن الكبار يموتون والصغار ينسون .
كما و اكدت اللجنة الشعبية على حق العودة و تقرير المصير الذي دافع عنه و لازال الاسرى و الشهداء و الجرحى ، مؤكدين ان اللجنة ستبقى متمسكة بالثوابت الفلسطينية.
يذكر أن اللجنة الشعبية للاجئين نفذت عدد من الأنشطة المميزة وكان أبرزها معرض المجسمات " فلسطين توحدنا " وهو عبارة عن مجسمات جسدت واقع شعبنا الفلسطيني عام 1948، نساء لازلن يحتفظن بأبنائهم خوفا من آلة الحرب الإسرائيلية ، عجوز أنهكه الزمن يسير ببطء شديد عله يستطيع أن يهرب من رصاصات ذلك القناص ، امرأة تحتضن بكلتا يديها جذع شجرة الزيتون في محاولة منها لتحميها من الهلاك و من جرافات الغدر ، صور نقشت بأيدي فلسطينية تجسد واقع شعبنا المرير ، فهذه ترسم حكاية و صمود شعب ، و تلك تعبر عن معاناة و مأساة الآباء و الأجداد و ثالثة لازالت تسجل للتاريخ عنوان الظلم و الاضطهاد الذي تعرض له الشعب الفلسطيني عام 1948 ، قطع أثرية تعود الى أكثر من 350 عام لتؤكد أن فلسطين صاحبة تاريخ و حضارة .
وكانت أيضاً قد نفذت مشروع " هوية لاجئ "و هي عبارة عن بطاقة زرقاء اللون يكتب بداخلها المعلومات الشخصية للأطفال تحت 18 سنة إضافة الى اسم بلدته الاصلية التي هجر منها الإباء و الأجداد .
كما نفذت سلسلة من الفعاليات المختلفة و المميزة فكان هناك مؤتمر بعنوان اللاجئ الفلسطيني بين الماضي و الحاضر و المستقبل و مسابقات ثقافية و شعرية و فنية اكدت من خلالها على حق العودة و اننا باقون هنا ندافع عن حقوقنا حتى العودة و ااقامة الدولة الفلسطينية المستقلة .