بيان .. دعم وتأييد للرئيس/ محمود عباس "أبومازن" من حركة فتح إقليم غرب غزة
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
إدراكا منا في حركة التحرير الوطني الفلسطيني – فتح – إقليم غرب غزة وجميع مناطقه التنظيمية لحجم الهجمة الشرسة التي تستهدف مجمل قضيتنا الفلسطينية وحقوقنا الوطنية المعمدة بدماء شهدائنا الأبرار، و إيمانا منا بواجبنا الحتمي بضرورة رص الصفوف خلف قائدنا الأخ الرئيس / أبو مازن و هو يخوض معركة الدفاع عن ثوابتنا الوطنية في وقت توظف فيه إسرائيل ،ومن خلفها الدول الداعمة لها، كل وسائل الضغط المتاحة لها من هجمات عسكرية و حصار للأراضي المحتلة الفلسطينية و إغلاق للمعابر ، و لم تقف عند هذا الحد بل وصلت هذه الضغوطات للتهديد بالقتل، والتلويح بفرض عقوبات اقتصادية على شعبنا والتنكر لحقوقنا الوطنية الثابتة” . ندعوا أبناء الشعب الفلسطيني في جميع أماكن تواجده و جميع شعوب و حكومات العالم الحرة وفي مقدمتها أهلنا و إخوتنا في الدول العربية والإسلامية والدول الصديقة ، لمساندة الرئيس الفلسطيني في معركة الثوابت و الحقوق الفلسطينية ممثله بحق الشعب الفلسطيني بتقرير مصيره و إقامة دولته المستقلة و عاصمتها القدس الشريف، على أراضيه المحتلة و فقأ لقرارات الشرعية الدولية ، و كذلك حق اللاجئين الفلسطينين بالعودة إلى ديارهم التى هجروا منها قبل أكثر من ستة و ستون عاما. نؤكد على ثقتنا الكبيرة بقيادتنا الفلسطينية ممثلة بسيادة الأخ الرئيس / أبو مازن و قدرته على الدفاع عن الحقوق و الثوابت الفلسطينية متسلحا بدماء شهدائنا و استعداد شعبنا ببذل كل ما هو غال و نفيس من اجل الذود عن حقوقه وثوابته الوطنية . ونؤكد علي أننا معك سيدي الرئيس أبو مازن في قرارك التاريخي بالانضمام إلى 15 منظمة ومعاهدة واتفاقية دولية ... ولن تخيفنا تهديداتهم ولن نتخلى عن حقنا وثوابتنا ... وسنمارس حقنا الطبيعي كدولة معترف بها دوليا ... وحكومة نتنياهو هي من أفشلت كل مساعي السلام ومهمة جون كيري . العهد هو العهد و القسم هو القسم و إنها لثورة حتى النصر …… حتى النصر ……… حتى النصر حركة التحرير الوطني الفلسطيني – فتح - إقليم غرب غزة .
haإدراكا منا في حركة التحرير الوطني الفلسطيني – فتح – إقليم غرب غزة وجميع مناطقه التنظيمية لحجم الهجمة الشرسة التي تستهدف مجمل قضيتنا الفلسطينية وحقوقنا الوطنية المعمدة بدماء شهدائنا الأبرار، و إيمانا منا بواجبنا الحتمي بضرورة رص الصفوف خلف قائدنا الأخ الرئيس / أبو مازن و هو يخوض معركة الدفاع عن ثوابتنا الوطنية في وقت توظف فيه إسرائيل ،ومن خلفها الدول الداعمة لها، كل وسائل الضغط المتاحة لها من هجمات عسكرية و حصار للأراضي المحتلة الفلسطينية و إغلاق للمعابر ، و لم تقف عند هذا الحد بل وصلت هذه الضغوطات للتهديد بالقتل، والتلويح بفرض عقوبات اقتصادية على شعبنا والتنكر لحقوقنا الوطنية الثابتة” . ندعوا أبناء الشعب الفلسطيني في جميع أماكن تواجده و جميع شعوب و حكومات العالم الحرة وفي مقدمتها أهلنا و إخوتنا في الدول العربية والإسلامية والدول الصديقة ، لمساندة الرئيس الفلسطيني في معركة الثوابت و الحقوق الفلسطينية ممثله بحق الشعب الفلسطيني بتقرير مصيره و إقامة دولته المستقلة و عاصمتها القدس الشريف، على أراضيه المحتلة و فقأ لقرارات الشرعية الدولية ، و كذلك حق اللاجئين الفلسطينين بالعودة إلى ديارهم التى هجروا منها قبل أكثر من ستة و ستون عاما. نؤكد على ثقتنا الكبيرة بقيادتنا الفلسطينية ممثلة بسيادة الأخ الرئيس / أبو مازن و قدرته على الدفاع عن الحقوق و الثوابت الفلسطينية متسلحا بدماء شهدائنا و استعداد شعبنا ببذل كل ما هو غال و نفيس من اجل الذود عن حقوقه وثوابته الوطنية . ونؤكد علي أننا معك سيدي الرئيس أبو مازن في قرارك التاريخي بالانضمام إلى 15 منظمة ومعاهدة واتفاقية دولية ... ولن تخيفنا تهديداتهم ولن نتخلى عن حقنا وثوابتنا ... وسنمارس حقنا الطبيعي كدولة معترف بها دوليا ... وحكومة نتنياهو هي من أفشلت كل مساعي السلام ومهمة جون كيري . العهد هو العهد و القسم هو القسم و إنها لثورة حتى النصر …… حتى النصر ……… حتى النصر حركة التحرير الوطني الفلسطيني – فتح - إقليم غرب غزة .