ليفني: اسرائيل لن تفرج عن الدفعة الرابعة من الأسرى
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
قالت وزيرة الخارجية الإسرائيلية، تسيبي ليفني، مساء اليوم الخميس، ان إسرائيل لن تفرج عن أسرى الدفعة الرابعة بعد توجه السلطة الفلسطينية للأمم المتحدة.
واعتبرت ليفني في تصريحات صحفية، توجه السلطة الفلسطينية للانضمام لمنظمات ومعاهدات دولية بأنها خطوة أحادية الجانب، داعيةً لإعادة النظر في إمكانية استئناف المفاوضات.
وطالبت السلطة الفلسطينية بدعم التحركات الأميركية للعودة للمفاوضات.
ونقلت وكالة رويترز عن مسؤول إسرائيلي أطلع على تطورات المحادثات مع الفلسطينيين اليوم الخميس إن إسرائيل ألغت إفراجا مقررا عن معتقلين فلسطينيين استهدف دفع جهود السلام ودعت إلى مراجعة المفاوضات التي ترعاها الولايات المتحدة.
وقال المسؤول الذي طلب عدم نشر اسمه، إن المفاوضين الإسرائيليين أبلغوا نظراءهم الفلسطينيين بالقرار في اجتماع الليلة الماضية عقد في محاولة لتجنب انهيار المحادثات المتعثرة.
من جهته قال عضو الكنيست الإسرائيلي اليعيزر شتيرن، ان الأحزاب اليمنية في الحكومة الإسرائيلية كانت جزءا من فشل العملية السياسية. وأضاف: "لسوء الحظ هؤلاء الشركاء في الحكومة يساعدون في تصلب المواقف مع الجانب الفلسطيني".
وتابع شتيرن قائلا: "إذا كانت المفاوضات ستنفجر نهائيا، فإن جزءا كبيرا من السبب تتحمله إلى جانب الفلسطينيين، تلك الأحزاب التي تفعل كل شيء لوقف هذه المفاوضات".
إلى ذلك ذكرت القناة العبرية الثانية، مساء اليوم الخميس أن الكنيست الاسرائيلي سيعقد جلسة الاثنين المقبل لمناقشة المفاوضات مع الجانب الفلسطيني، كما أنه سيتناول الصفقة التي تهدف لإطلاق سراح جوناثان بولارد.
haقالت وزيرة الخارجية الإسرائيلية، تسيبي ليفني، مساء اليوم الخميس، ان إسرائيل لن تفرج عن أسرى الدفعة الرابعة بعد توجه السلطة الفلسطينية للأمم المتحدة.
واعتبرت ليفني في تصريحات صحفية، توجه السلطة الفلسطينية للانضمام لمنظمات ومعاهدات دولية بأنها خطوة أحادية الجانب، داعيةً لإعادة النظر في إمكانية استئناف المفاوضات.
وطالبت السلطة الفلسطينية بدعم التحركات الأميركية للعودة للمفاوضات.
ونقلت وكالة رويترز عن مسؤول إسرائيلي أطلع على تطورات المحادثات مع الفلسطينيين اليوم الخميس إن إسرائيل ألغت إفراجا مقررا عن معتقلين فلسطينيين استهدف دفع جهود السلام ودعت إلى مراجعة المفاوضات التي ترعاها الولايات المتحدة.
وقال المسؤول الذي طلب عدم نشر اسمه، إن المفاوضين الإسرائيليين أبلغوا نظراءهم الفلسطينيين بالقرار في اجتماع الليلة الماضية عقد في محاولة لتجنب انهيار المحادثات المتعثرة.
من جهته قال عضو الكنيست الإسرائيلي اليعيزر شتيرن، ان الأحزاب اليمنية في الحكومة الإسرائيلية كانت جزءا من فشل العملية السياسية. وأضاف: "لسوء الحظ هؤلاء الشركاء في الحكومة يساعدون في تصلب المواقف مع الجانب الفلسطيني".
وتابع شتيرن قائلا: "إذا كانت المفاوضات ستنفجر نهائيا، فإن جزءا كبيرا من السبب تتحمله إلى جانب الفلسطينيين، تلك الأحزاب التي تفعل كل شيء لوقف هذه المفاوضات".
إلى ذلك ذكرت القناة العبرية الثانية، مساء اليوم الخميس أن الكنيست الاسرائيلي سيعقد جلسة الاثنين المقبل لمناقشة المفاوضات مع الجانب الفلسطيني، كما أنه سيتناول الصفقة التي تهدف لإطلاق سراح جوناثان بولارد.