الاحتلال يواصل عدوانه على جنين ومخيمها لليوم السابع على التوالي    آلاف النازحين يبدأون بالعودة إلى شمال قطاع غزة عبر شارع الرشيد    شهيد وإصابتان برصاص الاحتلال قرب حاجز قلنديا    مصر تؤكد رفضها لأي مساس بحقوق الشعب الفلسطيني سواء من خلال الاستيطان أو ضم الأرض أو التهجير    "مركزية فتح" تؤكد رفضها القاطع لمحاولات تهجير أبناء شعبنا من أرضهم    الاحتلال يفرج عن الدفعة الثانية من المعتقلين ضمن اتفاق وقف إطلاق النار    "ثوري فتح": نشارك أبناء شعبنا وعائلات الأسرى المفرج عنهم فرحتهم    الاحتلال يواصل عدوانه على جنين ومخيمها: اعتقالات وتجريف محيط مستشفيي جنين الحكومي وابن سينا    الخليل: استشهاد مواطنة من سعير بعد أن أعاق الاحتلال نقلها إلى المستشفى    الاحتلال يطلق الرصاص على شاطئ مدينة غزة ومحور صلاح الدين    الاحتلال يشدد من اجراءاته العسكرية ويعرقل تنقل المواطنين في محافظات الضفة    الرجوب ينفي تصريحات منسوبة إليه حول "مغربية الصحراء"    الاحتلال يوقف عدوانه على غزة: أكثر من 157 ألف شهيد وجريح و11 ألف مفقود ودمار هائل    الأحمد يلتقي ممثل اليابان لدى فلسطين    هيئة الأسرى ونادي الأسير يستعرضان أبرز عمليات تبادل الأسرى مع الاحتلال  

هيئة الأسرى ونادي الأسير يستعرضان أبرز عمليات تبادل الأسرى مع الاحتلال

الآن

افتتاح سوق أحد الشعانين في بيت لحم

 افتتحت غرفة تجارة وصناعة محافظة بيت لحم اليوم الأحد، سوقا للمنتجات اليدوية وفعاليات للأطفال، احتفالا بأحد الشعانين، تخللها فعاليات عدة للأطفال وإطلاق البالونات.

وأقيم السوق الذي يأتي بدعم من القنصلية الأميركية في ساحة المهد، وشمل على سبعة أكشاك تحتوي على خشب الزيتون، والتطريز، والحلويات، ومنتجات زيت الزيتون، وحرف يدوية.

وقال رئيس غرفة تجارة وصناعة محافظة بيت لحم سمير حزبون: 'إن إقامة السوق تأتي بعد تنظيم دورات عدة في التسويق والتغليف والمحاسبة، حيث أعطيت للسيدات اللاتي تدربن الفرصة في مجال التسويق، وإظهار نمط التغليف كنموذج نستفيد منه للمستقبل'.

وأضاف: 'بلغ عددهن 11 مشاركة، حيث أخذت كل واحدة 100 علبة لاستخدامها في ترويج المنتجات، وبهذه الطريقة هدفنا إلى تعزيز قدرات المرأة الفلسطينية الترويجية والاقتصادية، وإعطائها الفرصة الكاملة للتعريف بمنتجهن'.

من جانبها، قالت المشاركة في السوق رضا غريب: 'فكرة السوق رائعة، وتهدف بالدرجة الأولى إلى إظهار قدرات المرأة الفلسطينية، من خلال مشاركتها الإيجابية في المجتمع المحلي، عدا عن إعطاء الفرصة لنساء عدة وفي مواقع أخرى من القرى والمخيمات في إقحامهن في سوق العمالة، انطلاقا من بيوتهن كالتطريز.

أما نادية حزبون صاحبة كشك حرف يدوية فأشارت إلى أنها أرادت من ذلك ترويج اللغة والأدب العربي من خلال الكتابات على بعض الإكسسوارات، إضافة إلى كسر الصورة النمطية عن المرأة العربية والفلسطينية.

 

ha

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2025