استشهاد اب وأطفاله الثلاثة في قصف الاحتلال مخيم النصيرات    الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة ومخيم طولكرم    الاحتلال يشدد من إجراءاته العسكرية شمال الضفة    50 شكوى حول العالم ضد جنود الاحتلال لارتكابهم جرائم في قطاع غزة    دائرة مناهضة الأبارتهايد تشيد بقرار محكمة برازيلية يقضي بإيقاف جندي إسرائيلي    المجلس الوطني يحذر من عواقب تنفيذ الاحتلال قراره بحظر "الأونروا"    14 شهيدا في قصف الاحتلال مناطق عدة من قطاع غزة    16 شهيدا في قصف للاحتلال على وسط قطاع غزة    نادي الأسير: المخاطر على مصير الدكتور أبو صفية تتضاعف بعد نفي الاحتلال وجود سجل يثبت اعتقاله    قرار بوقف بث وتجميد كافة أعمال فضائية الجزيرة والعاملين معها ومكتبها في فلسطين    الرئيس: الثورة الفلسطينية حررت إرادة شعبنا وآن الأوان لإنجاز هدف تجسيد الدولة الفلسطينية وإنهاء الاحتلال    في ذكرى الانطلاقة.. "فتح": الأولوية اليوم وقف حرب الإبادة في قطاع غزة وإعادة توحيدها مع الضفة وتحرير الدولة الفلسطينية من الاحتلال    في ذكرى الانطلاقة.. دبور يضع إكليلا من الزهور باسم الرئيس على النصب التذكاري لشهداء الثورة الفلسطينية    الرئاسة تثمن البيان الصادر عن شخصيات اعتبارية من قطاع غزة الذي طالب بعودة القطاع إلى مسؤولية منظمة التحرير    اللواء أكرم الرجوب: "فتح" لن تسمح لأي مشروع إقليمي بأن يستحوذ على القرار الوطني  

اللواء أكرم الرجوب: "فتح" لن تسمح لأي مشروع إقليمي بأن يستحوذ على القرار الوطني

الآن

رصد التحريض والعنصرية في وسائل الإعلام الإسرائيلية

 ترصد وكالة 'وفا' ما تنشره وسائل الإعلام الإسرائيلية من تحريض وعنصرية ضد الفلسطينيين والعرب، وفيما يلي أبرز ما ورد في تقريرها رقم (195)، الذي يغطي الفترة من: 6.6.2014 ولغاية 12.6.2014:

 

'السلطة الفلسطينية تحالفت مع منظمة إسلامية فاشية'

نشرت صحيفة 'إسرائيل اليوم' بتاريخ 6.6.2014 مقالة كتبها درور ايدار انتقد من خلالها موقف الولايات المتحدة وادعى أن السلطة الفلسطينية تحالفت مع منظمة 'إسلامية فاشية'. وقال: من المستحسن إرسال ميثاق حماس للمسؤولين الأمريكيين- برنامج سياسي أساسه هو قتل اليهود أينما كانوا ورفض أي تسوية أو حل، ما عدا إبادة إسرائيل. في أحضان عصابة الدم هذه وجد أبو مازن 'المعتدل' سلواه. في أنحاء العالم يقتل كل يوم مئات الأبرياء من قبل الأنظمة والمنظمات الإسلامية، ولكن ما يزعج الأمريكيين هو 1500 وحدة سكنية في إسرائيل. هذا ما يشغل الدولة العظمى. لا يُصدّق! التفسير الواضح لتحالف السلطة الفلسطينية مع حماس هو: الصراع ليس على الأرض بل صراع وجودي. لقد حصل الفلسطينيون على عدة فرص لإنهاء الصراع؛ أيضًا عبر المحادثات مع تسيبي ليفني. في كل مرة يطلب منهم التوقيع على اتفاق ينهي الصراع، يهربون. هذه المرة لم يهربوا من السلام فقط، بل اختاروا 'الوحدة' مع منظمة إسلامية- فاشية.

'الطلاب العرب يحرضون ضد وجود إسرائيل في الجامعات الإسرائيلية'

نشرت صحيفة 'إسرائيل اليوم' بتاريخ 6.6.2014 تقريرًا تحريضيًا ضد الطلاب العرب في الجامعات الإسرائيلية أعده الصحافي يوري يلون. وجاء في التقرير: الجامعات الإسرائيلية، والتي من المفترض أن تركز على نشاطات أكاديمية عميقة وإكساب الطلاب معرفة في مجالات العلم المختلفة، تحولت إلى مراكز لأحداث سياسية معادية للصهيونية. خلال الفترة الأخيرة حصلت عدة أحداث، تدل على نزعة آخذة في الازدياد لدى منظمات الطلاب المعادين لإسرائيل، والذين يحصلون على موافقات لفعالياتهم من إدارة المؤسسات الأكاديمية الرائدة في إسرائيل. مضامين معرض الخلية المتطرفة 'وطن' كانت تحريضية ومؤذية. لقد شملت صورًا تمجد المفتي المعادي للسامية الحاج أمين الحسيني، الذي كان على علاقة مع ادولف هتلر، وتعاون مع ألمانيا النازية وكان شريكًا في بلورة الحل النهائي.

'الخوف من حكومة الوحدة الفلسطينية'

نشرت صحيفة 'يديعوت احرونوت' بتاريخ 8.6.2014 تساؤلا حول 'اذا كان من الصواب بناء 1500 وحدة سكنية خارج الخط الأخضر ردا على اقامة حكومة الوحدة الفلسطينية؟. وقال الكاتب نوح كليجر: هذه الخطوة ليست عقوبة إنما رد مبدئي. واذا كان يحق للسلطة الفلسطينية تنفيذ خطوات استفزازية احادية الجانب وبهذا يكسر جون كيري وعده الواضح، فلماذا لا تملك إسرائيل الحق بالبناء في المناطق التابعة لها- والتي ستكون لها في كل الأحوال بكل اتفاق مستقبلي؟ الأمريكيون والأوروبيون والفلسطينيون يعرفون ان المدن التي تم بناؤها (ارئيل ومعاليه ادوميم) والكتل الاستيطانية الكبيرة ستبقى لإسرائيل بكل الاحوال. وايضا الاحياء اليهودية في القدس الشرقية. لذلك فمن الواضح اننا سنبني عندما نقرر هذا. من المهم التذكير اننا لن نعيد المناطق، المحتلة على ما يبدو، حتى لو كانت كبادرة طيبة. وهذا بسبب الحقيقة البسيطة التي يطالب الجميع بنسيانها- لم يكن للفلسطينيين اراضٍ أبدًا.

'إفشال وجود دولة فلسطينية'

نشرت صحيفة يديعوت احرنوت بتاريخ 9.6.2014 مقالة كتبها اليكيم هعتسني، ادعى من خلالها ان بمقدور اسرائيل افشال وجود دولة فلسطينية. وقال: إن قائمة انجازات أبو مازن في السلطة الفلسطينية مدهشة وهي 'كبح' البناء اليهودي – أي تجميده، وتجديده من اجل العقاب؛ والافراج عن مخربين؛ ومكانة دولة غير عضو في الامم المتحدة وانضمام الى مواثيق دولية؛ واستعداد لتنازل اسرائيلي عن غور الاردن ما عدا مواقع عسكرية قرب الاردن؛ وموافقة نتنياهو على 'اطار كيري' الذي يتضمن حدود 1967 مع تحفظات وهمية متفق عليها مسبقا فقط، في حين ترفض رام الله الخطة وتخرج نقية؛ وانشاء حكومة فتح – حماس بدعم العالم كله وعزلة اسرائيل. وكل ذلك دون أي مقابل. هذه هزيمة سياسية لكن اسرائيل عندها قدرات، فهي فقط تحفظ حياة أبو مازن من شركائه الجدد. فحرية حركته واقتصاده في يديها (حتى إنها في يوم ارتباطه بحماس حولت إليه نصف مليار شيقل). وهي تستطيع بدل أن تلوح بمشروع الاستيطان بصفة عقوبة أن تُفخمه وأن تجعل الدولة الفلسطينية غير قادرة على التحقيق.

 

ha

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2025