قوات الاحتلال تقتحم مدينة بيت لحم    "الخارجية" تطالب بتدخل فوري لوقف جرائم الاحتلال بتجويع شعبنا وترهيبه في غزة وجنين وطولكرم    استشهاد مواطنة برصاص الاحتلال في مدينة رفح    المجلس الوطني يدين اعتداءات المستعمرين وجيش الاحتلال بحق أبناء شعبنا    وزير الأوقاف: نرفض سقف صحن الإبراهيمي لإضراره بمكانته التراثية والتاريخية    الصحة: استشهاد شابين برصاص الاحتلال فجر اليوم في مدينة جنين    الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها لليوم الـ44 على التوالي    إصابتان في اعتداءات مستعمرين على رعاة الأغنام في الأغوار الشمالية    مستعمرون يهاجمون المواطنين وممتلكاتهم في مسافر يطا جنوب الخليل    الاحتلال يهدم معرضي مركبات قرب سردا شمال رام الله    السعودية تطالب بضغط دولي على إسرائيل لإعادة الكهرباء إلى غزة دون شروط    اليونيسف: 90% من سكان غزة غير قادرين على الحصول على المياه    إصابة ثلاثة شبان برصاص الاحتلال في بيت فجار    اصابات واعتقالات ومداهمات خلال اقتحام الاحتلال بلدة عزون شرق قلقيلية    استشهاد مسنة برصاص الاحتلال في جنين  

استشهاد مسنة برصاص الاحتلال في جنين

الآن

ندوة في جنين تناقش التحديات التي تواجه الرواية الفلسطينية

- ناقشت ندوة بعنوان، 'رؤية في صياغة التاريخ الفلسطيني الحديث'، أهمية الرواية الفلسطينية والتحديات التي تواجهها وكيفية الحفاظ عليها.

وشددت الندوة التي نظمها منتدى معلمي منطقة يعبد، اليوم الخميس، بالتعاون مع مديريتي التربية والتعليم والثقافة على أهمية التاريخ في تعزيز الذات وأهمية الرواية التاريخية في العصر الحديث في بناء الدولة، إضافة إلى  دور المعلم في تعزيز الانتماء لدى الطلبة.

وأشار مشرف التاريخ في مديرية التربية والتعليم محمد عريدي، إلى أن الندوة جاءت لتسلط الضوء على مجريات التاريخ الفلسطيني المعاصر، ومحاولات الاحتلال تغييره، وأن المعركة مع الاحتلال على الرواية كالمعركة على الأرض.

وبيّن منسق المنتدى نسيم قبها، أن الندوة تأتي في سياق مخاطبة الذات لمعنى الحكاية الفلسطينية، والإشكالات التي تواجه الروائي في رسم الرواية الفلسطينية، إضافة إلى تناول تدريس التاريخ من قبل المعلم وتمكينه استخدام مواد تاريخية كالخريطة.

أما رئيس قسم التاريخ والفلسفة في جامعة تل أبيب  مصطفى كبها، فأشار إلى أن الرواية التاريخية الفلسطينية لها خاصيتها بسبب ما مر به الشعب الفلسطيني، خاصة بعد عام 48 حيث كان مفصلا واضحا في كتابة الرواية، من شعب يعيش نفس الظروف ويكتب روايته على ارض واحدة، إلى شعب تغيرت ظروفه ومكان إقامته.

وأوضح أن ما يواجه الرواية أيضا  نقص المصادر، ومع ذلك فإن الرواية موجودة ويجب الاستمرار فيها وتعزيزها وحمايتها.

وبين كبها أهمية التاريخ في ربط الماضي بالحاضر لبناء مستقبل أفضل، مشددا  على دور التربية والتعليم والمعلم في تعزيز الانتماء لدى الطلبة.

 

ha

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2025