استشهاد اب وأطفاله الثلاثة في قصف الاحتلال مخيم النصيرات    الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة ومخيم طولكرم    الاحتلال يشدد من إجراءاته العسكرية شمال الضفة    50 شكوى حول العالم ضد جنود الاحتلال لارتكابهم جرائم في قطاع غزة    دائرة مناهضة الأبارتهايد تشيد بقرار محكمة برازيلية يقضي بإيقاف جندي إسرائيلي    المجلس الوطني يحذر من عواقب تنفيذ الاحتلال قراره بحظر "الأونروا"    14 شهيدا في قصف الاحتلال مناطق عدة من قطاع غزة    16 شهيدا في قصف للاحتلال على وسط قطاع غزة    نادي الأسير: المخاطر على مصير الدكتور أبو صفية تتضاعف بعد نفي الاحتلال وجود سجل يثبت اعتقاله    قرار بوقف بث وتجميد كافة أعمال فضائية الجزيرة والعاملين معها ومكتبها في فلسطين    الرئيس: الثورة الفلسطينية حررت إرادة شعبنا وآن الأوان لإنجاز هدف تجسيد الدولة الفلسطينية وإنهاء الاحتلال    في ذكرى الانطلاقة.. "فتح": الأولوية اليوم وقف حرب الإبادة في قطاع غزة وإعادة توحيدها مع الضفة وتحرير الدولة الفلسطينية من الاحتلال    في ذكرى الانطلاقة.. دبور يضع إكليلا من الزهور باسم الرئيس على النصب التذكاري لشهداء الثورة الفلسطينية    الرئاسة تثمن البيان الصادر عن شخصيات اعتبارية من قطاع غزة الذي طالب بعودة القطاع إلى مسؤولية منظمة التحرير    اللواء أكرم الرجوب: "فتح" لن تسمح لأي مشروع إقليمي بأن يستحوذ على القرار الوطني  

اللواء أكرم الرجوب: "فتح" لن تسمح لأي مشروع إقليمي بأن يستحوذ على القرار الوطني

الآن

رصد التحريض والعنصرية في وسائل الإعلام الإسرائيلية

 ترصد وكالة 'وفا' ما تنشره وسائل الإعلام الإسرائيلية من تحريض وعنصرية ضد الفلسطينيين والعرب، وفيما يلي أبرز ما ورد في تقريرها رقم (218)،الذي يغطي الفترة من:14.11.2014 ولغاية  20.11.2014:

'أبو مازن يعلب بالنار'

كتبت صحيفة 'إسرائيل اليوم' بتاريخ 14.11.2014 على الصفحة الأولى لملحقها 'إسرائيل هذا الأسبوع': 'أبو مازن يلعب بالنار'. ولخصت على صفحتها الأولى خلاصة مقالين تحريضيين ضد الرئيس الفلسطيني كتبهما الصحافيان، نداف شرغاي ويوآف ليمور. وورد في المقالين: 'حاملًا عود ثقاب مشتعلا بيده، يرسم رئيس السلطة الفلسطينية خطًا متعرجًا بين جبل الهيكل ومجلس الأمن. من جهة يحرض على حرب دينية. ومن جهة أخرى قوات أمن السلطة تحاول كبح حماس. والتحريض الفلسطيني يحرك 'المخرب الذي يعمل بشكل فردي' مع السكين ومقود السيارة، والاضطرابات في الوسط العربي'.

   'المسلمون يريدون قتل كافة غير المسلمين'

نشرت صحيفة 'إسرائيل اليوم' بتاريخ 17.11.2014 مقالة تحريضية كتبها د. رؤوبين باركو زعم من خلالها أن المسلمين يهدفون إلى قتل كل من هو غير مسلم. وقال: 'الحركة الإسلامية، الممولة بالأساس من قطر، تنشر رسائل العنف والإرهاب من مدرسة الإخوان المسلمين، حماس وداعش بين عرب اسرائيل. التحريض على كراهية إسرائيل هو أمر مشترك مع قادة 'لجنة المتابعة' الخاصة بعرب إسرائيل. بايحاء من الإسلام العالمي تحولت الكراهية الدينية لليهود، الدروز، المسيحيين والأقليات الأخرى في منطقتنا لمحفز أساسي للإرهاب الإسلامي .

' يجب فرض عقوبة الاعدام'

نشر موقع 'إن آر جي'  بتاريخ 17.11.2014 مقالة كتبها المحامي يوسي فوكس وهو 'رئيس المنتدى القانوني من أجل أرض اسرائيل'، الذي ادعى من خلالها ان 'الارهابيين الذين يجلسون بالسجن مؤيد قد يخرجون ويعودون للقتل، والطريقة الوحيدة التي تمس بالحافز لديهم – فرض عقوبة الاعدام'.وقال:  لا تنتهي موجة العمليات التخريبية والقتل إذا لم نفكر بمسار جديد: اذا قمنا بفحص سلسلة العمليات التخريبية الأخيرة لوجدنا أن الكثير من المخربين بقي على قيد الحياة. فهم لم يقتلوا ولم ينتحروا بعد. هناك طريقة وحيدة تمس بالحافز والقدرة لديهم لتنفيذ عمليات تخريبية، ولم تجرب حتى الان – وهي فرض عقوبة الاعدام للمخربين.

'السلطة الفلسطينية منتجة'

كتب امنون لورد في مقالة نشرها موقع 'إن آر جي' بتاريخ 18.11.2014 ان 'السلطة الفلسطينية وجدت ان الجرائم مربحة وأصبحت خط انتاج للقتل'.وقال: 'السلطة الفلسطينية هي خط انتاج للقتل. أحد الاسباب لذلك: اكتشفوا في السنوات الأخيرة وخاصة منذ 'الجرف الصامد' ان الجرائم مربحة. كلما تراكمت الجثث، اليهود والعرب، هكذا يزيد الربح السياسي للفلسطينيين، المعركة السياسية ضد اسرائيل آخذة بالازدياد. ومن يقود ذلك الأوروبيون بدعم من واشنطن. كل نظام التحريض لقتل اليهود تحت ستار حماية المساجد يظهر للفلسطينيين كإجراء للحصول على نتائج جيدة.

'الفصل التام بيينا وبين الفلسطينيين هو الحل'

دعا العميد في جيش الاحتياط الإسرائيلي، تسفيكا فوغل، عبر مقالة نشرت في صحيفة 'إسرائيل اليوم' بتاريخ 19.11.2014 إلى فصل عنصري تام بين الإسرائيليين والفلسطينيين. وقال: من يعتقد أن توزيع السلاح على المواطنين كجزء من جهود الشرطة للحماية سيساعد في استئصال الإرهاب، مخطئ. من يحمي المدارس ويبذل ملياردات في القبة الحديدية، فقط يعزز وهم الأمن. من يبني على أنقاض بيوت الإرهابيين كجزء من الردع، مدعو لزيارة غزة في أعقاب الرصاص المصبوب كي يرى أن حوافز حماس في صعود. كل من ما زال يؤمن أن محادثات السلام والتعايش مع الفلسطينيين ستخفض من علو النيران، لا يفهم أن الوقود يوجد في خزانات الكراهية الإسلامية ولدى القوميين المتطرفين، الذين لا يعترفون بحقنا في العيش هنا. يجب أن تكون المبادرة من قبلنا. الفصل الكامل بيننا وبين الفلسطينيين هو شرط لتقليل إمكانية المس بجبهتنا.

'الثقافة الإسلامية ثقافة دم وقتل'

نشر موقع 'كيكار هشبات' الديني بتاريخ 19.11.2014 مقالة عنصرية كتبها الحاخام دوف فوبرسكي، وصف من خلالها الثقافة الإسلامية بـ 'ثقافة القتل والدم' وكلمة 'الله أكبر' بشعار القتل الإسلامي. وقال: قوات الأمن ومتخذو القرارات في الدولة وحتى رئيس الحكومة دعوا أمس الجمهور اليهودي في القدس، من يحمل سلاحًا مرخصًا منهم، لحمل سلاحه الشخصي، كل ذلك كي يتمكن من القيام برد سريع بقدر الإمكان خلال وقوع عملية إرهابية، لا قدّر الله. الرد السريع أثبت نفسه كآلية تنقذ الحياة. أيضًا في المذبحة الفظيعة التي قام بها مسلمون حقيرون، ثقافتهم هي ثقافة دم وقتل، تشجعهم وتشجع أعمالًا فظيعة كهذه في أماكن صلاتهم، في المدارس وفي كل مكان ممكن. هم ينفذون أعمالهم حتى لو كان ثمنها الانتحار.

'التحريض على الشيخ رائد صلاح'

نشرت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' مقالة كتبها الصحافي بن درور يميني بتاريخ 19.11.2014 الذي ادعى من خلالها أن 'القدس تقع بمركز التحريض، الذي يفوز بها رئيس فرع الجهاد العالمي في اسرائيل، الشيخ رائد صلاح'.وقال: القتلة هم قتلة. هم ليسوا نشطاء احتجاج وليسوا نشطاء سلام او اشخاص يسعون من أجل التعايش أو المساواة. يقتلون بسبب التحريض والكراهية وليس بسبب التمييز والقمع.القدس تقع بمركز التحريض، الذي يفوز به رئيس فرع الجهاد العالمي في اسرائيل، الشيخ رائد صلاح.

'الفلسطينيون أبناء الظلام'

نشرت صحيفة 'يديعوت احرونوت' بتاريخ 19.11.2014 مقالة كتبها حانوخ داوم ادعى من خلالها أن الفلسطينيين هم أبناء الظلام يريدون الموت على العكس اليهود أبناء النور. على حد زعمه.وقال: علينا ان نتذكر أنه في الوقت الذي ندين فيه قتل العرب الابرياء، عُقدت بالامس احتفالات في غزة وبيت لحم وفي الاحياء القريبة من القدس. علينا ان نتذكر أننا نقف أمام شبان قامت قيادتهم بغسل عقولهم ومقتنعون أن اسرائيل تعتزم حرق الأقصى، وأن المستوطنين قتلوا سائق الحافلة وأنه لم يتم خطف الشبان اليهود الثلاثة ، وان كل هذا حبكة اسرائيلية. علينا ان نتذكر انه لا يوجد أي بناء في أي حي في القدس يفسر اللحظة التي يدخل فيها شاب عربي يحمل البلطة والسكين لذبح اليهود في مكان صلاتهم بشراسة رهيبة. يدور الحديث عن حرب عالمية شاملة بين أبناء النور ضد أبناء الظلام، بين اولئك الذين يرغبون بالحياة واولئك الذين يزرعون الموت باسم الله. وليس هناك إمكانية أخرى:  نحن أو هم.

'المزيد من التقييدات على الفلسطينيين'

كتب غي بخور في صحيفة 'يديعوت احرونوت' بتاريخ 19.11.2014 مقالة طالب من خلالها فرض تقييدات تجاه السلطة الفلسطينية كالتي كانت وقت الرئيس السابق المرحوم ياسر عرفات.وقال:' الوضع غير محتمل ويجب ان ينتهي. أيضا السلطة التي هي اليوم سلطة ارهاب، وأيضا حماس، المنظمة الارهابية، يجب ان يبدأوا بدفع الثمن. اذا لم يسد الهدوء في القدس، لن يكون هدوء في رام الله وغزة ايضا. اسرائيل تعيل وتطعم السلطة. حان الوقت للحد من دخول البضائع وتقليص عدد العمال المتوافدين الى اسرائيل، وارجاع الحواجز. وإغلاق وسائل الإعلام أو الحد منها، وأيضا حرية الحركة في المحاور. عاد عرفات، وكما تعاملنا مع السلطة بأيام عرفات، هكذا يجب التعامل معها اليوم. عدنا الى زمن عرفات والى تصريحات الإدانة المتظاهرة، ازدواجية اللسان وتحفيز اللسان.

ha

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2025