"هيئة الأسرى": الأسير فادي أبو عطية تعرض لتعذيب وحشي أثناء اعتقاله    سلسلة غارات للاحتلال تستهدف مناطق متفرقة في لبنان    رام الله: قوى الأمن تحبط محاولة سطو مسلح على محل صرافة وتقبض على 4 متهمين    أبو الغيط: جميع الأطروحات التي تسعى للالتفاف على حل الدولتين أو ظلم الشعب الفلسطيني ستطيل أمد الصراع وتعمق الكراهية    قوات الاحتلال تغلق حاجز الكونتينر شمال شرق بيت لحم    الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة ومخيم جنين لليوم الـ34    لليوم الـ28: الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها    الاحتلال يقتحم قباطية ويجرف شوارع ويدمر البنية التحتية    الطقس: فرصة ضعيفة لسقوط الامطار وزخات خفيفة من الثلج على المرتفعات    الاحتلال يؤجل الافراج عن الدفعة السابعة من المعتقلين ضمن اتفاق وقف إطلاق النار    شهر من العدوان الاسرائيلي على مدينة ومخيم جنين    الاحتلال يواصل عدوانه على طولكرم وسط اعتقالات وتدمير واسع للبنية التحتية    الرئيس يصدر قرارا بتعيين رائد أبو الحمص رئيسا لهيئة شؤون الاسرى والمحررين    معتقل من يعبد يدخل عامه الـ23 في سجون الاحتلال    تشييع جثمان الشهيدة سندس شلبي من مخيم نور شمس  

تشييع جثمان الشهيدة سندس شلبي من مخيم نور شمس

الآن

صدور كتاب'الأدوات الزراعية والمنزلية في اللهجة العربية الفلسطينية'

 صدر لأستاذ التاريخ في جامعة بيرزيت د. عصام حلايقة، كتاب 'الأدوات الزراعية والمنزلية في اللهجة العربية الفلسطينية، دراسة إنثوغرافية- معجمية'.

ويقع الكتاب الصادر عن جامعة هايدلبيرغ الألمانية، في 216 صفحة، ويصف الخلفيات الإثنوغرافية والمعجمية لأسماء الأدوات الزراعية والأواني المنزلية التي استخدمها الفلسطيني في المدن، والقرى، والتجمعات الريفية والبدوية في فلسطين قبيل الانتداب البريطاني، وتم جمع 618 اسم أداة من خلال العمل الميداني والمكتبي ودراستها وتحليلها من ناحيتين: أولاهما إثنوغرافية: من حيث وصف شكل الأداة والمادة التي صنعت منها والمجال الذي استخدمت فيه تلك الأداة وتوزيعها المكاني. ثانيا: لغوية من حيث تتبع الأصول اللغوية والمعجمية لتلك التسميات في لغات الشرق القديم السامية منها وغير السامية.

ويتوصل الكتاب إلى نتيجتين أساسيتين، هما أن تلك التسميات ورثت من لغات سامية قديمة أبرزها الكنعانية والآرامية والأكادية بنسبة (%34.5)، ومن العربية (%27.5). فيما استعير بعضها من المصرية القديمة واليونانية واللاتينية والفارسية والتركية (%26). وهذا يشير إلى تنوع لغوي من جهة، وإلى استمرارية حضارية في مجال استخدام الأدوات وتسمياتها، التي امتدت على الأقل من 1500 سنة ق. م. حتى الآن.

أما النتيجة المهمة الثانية، فهي أن العوامل أو الدوافع هي التي دفعت السكان لإطلاق مثل هذه التسميات ومنها: أسماء النبات والحيوان، وأعضاء الجسم، والمادة التي صنعت من الأداة، وشكلها وطبيعة الوظيفة التي قامت بها تلك الأدوات.

ha

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2025