ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة منذ فجر اليوم إلى 404 شهداء    لازاريني بعد استئناف حرب الإبادة: مشاهد مروعة لمدنيين قُتلوا بغزة    "فتح" تدين استئناف الاحتلال حرب الإبادة في قطاع غزة وتدعو إلى محاكمته على جرائمه    الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها لليوم الـ51    نزوح عشرات المواطنين من بيت حانون باتجاه جباليا شمال قطاع غزة    ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة منذ فجر اليوم إلى 326 شهيدا    الاحتلال يطالب بإخلاء مناطق شمال وجنوب قطاع غزة    منسق أممي: المواطنون في قطاع غزة تحملوا معاناة لا يمكن تخيلها    فتوح: عدوان الاحتلال على قطاع غزة يهدف إلى استئناف حرب الإبادة والتطهير العرقي    الاحتلال يواصل عدوانه على جنين ومخيمها لليوم الـ57 على التوالي    الاحتلال يستأنف عدوانه على غزة: أكثر من 254 شهيدا وعشرات الجرحى والمفقودين    قوات الاحتلال تقتحم الحي الشرقي من مدينة جنين    استشهاد شاب وإصابة ثلاثة آخرين برصاص الاحتلال في قلقيلية    "الداخلية": لا صحة للأنباء عن توقف اصدار الجوازات للأسرى المُبعدين    الاحتلال يدفع بتعزيزات عسكرية إلى طولكرم ومخيميها ويواصل تهجير العائلات  

الاحتلال يدفع بتعزيزات عسكرية إلى طولكرم ومخيميها ويواصل تهجير العائلات

الآن

مناشدة لإنقاذ حياة 8 أسرى مقعدين

 أفاد محامي هيئة شؤون الأسرى فادي عبيدات اليوم، بأن الاسير المريض مبتور القدمين والمقعد ناهض الاقرع (41 سنة)، ومن سكان غزة ، والمحكوم بالمؤبد 3 مرات وجه نداءً الى كافة الجهات الدولية والانسانية للمطالبة بالتحرك السريع والفوري لانقاذ حياة 8 اسرى 'مشلولين' ومقعدين يقبعون في مستشفى سجن الرملة.

ونقل المحامي عن هذا الأسير قوله: إن الأسرى: ناهض الاقرع، مبتور القدمين، ومنصور موقدة يعاني من شلل بالأجزاء السفلية، وخالد الشاويش يعاني شلل بالأجزاء السفلية، ويوسف نواجعة لديه شلل بالأجزاء السفلية، وأشرف ابو الهدى  يعاني من شلل بالأجزاء السفلية، ومعتز عبيدو يعاني أيضا من شلل بالأجزاء السفلية، ومعتصم رداد يعاني من سرطان بالأمعاء، وعدنان محسن  يعاني شلل بالأجزاء السفلية يعانون من ظروف صحية صعبة.

وذكر المحامي في بيان صحفي أن الاسير الاقرع أبلغه بانه يعاني من التهاب بالعظم بعد بتر قدمه اليسرى، وأن الأطباء قرروا إجراء عملية بتر اخرى له، وانه لا يستطيع الحركة الا على كرسي المقعدين.

وقال الاقرع إن الأسرى الثمانية يعيشون على المسكنات التي لا تختلف عن المخدرات وانهم لا يتحركون طوال اليوم ويبقون على الأسرة أو على الكرسي المتحرك، وحتى الحركة قليلة لأنه لا يوجد أية مسافة في عيادة الرملة التي تشبه القبور المغلقة.

وأفاد الاقرع بأن أطباء السجن يرفضون الاستجابة لمطالب المرضى، وأن مستشفى الرملة لا يمت باي صلة للمستشفى وهو عبارة عن قسم معزول مفصول عن كافة الاقسام والسجون الاخرى ويمنع الاحتكاك باي اسير يحضر لإجراء الفحوصات الطبية.

وقال: نتيجة تقصير الاطباء فان الاسرى المرضى يجرون الفحوصات لبعضهم البعض ويقدمون الرعاية الطبية لبعضهم بسبب غياب الطبيب المختص.

ha

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2025