ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة منذ فجر اليوم إلى 404 شهداء    لازاريني بعد استئناف حرب الإبادة: مشاهد مروعة لمدنيين قُتلوا بغزة    "فتح" تدين استئناف الاحتلال حرب الإبادة في قطاع غزة وتدعو إلى محاكمته على جرائمه    الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها لليوم الـ51    نزوح عشرات المواطنين من بيت حانون باتجاه جباليا شمال قطاع غزة    ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة منذ فجر اليوم إلى 326 شهيدا    الاحتلال يطالب بإخلاء مناطق شمال وجنوب قطاع غزة    منسق أممي: المواطنون في قطاع غزة تحملوا معاناة لا يمكن تخيلها    فتوح: عدوان الاحتلال على قطاع غزة يهدف إلى استئناف حرب الإبادة والتطهير العرقي    الاحتلال يواصل عدوانه على جنين ومخيمها لليوم الـ57 على التوالي    الاحتلال يستأنف عدوانه على غزة: أكثر من 254 شهيدا وعشرات الجرحى والمفقودين    قوات الاحتلال تقتحم الحي الشرقي من مدينة جنين    استشهاد شاب وإصابة ثلاثة آخرين برصاص الاحتلال في قلقيلية    "الداخلية": لا صحة للأنباء عن توقف اصدار الجوازات للأسرى المُبعدين    الاحتلال يدفع بتعزيزات عسكرية إلى طولكرم ومخيميها ويواصل تهجير العائلات  

الاحتلال يدفع بتعزيزات عسكرية إلى طولكرم ومخيميها ويواصل تهجير العائلات

الآن

تدهور الوضع الصحي لأسيرين في سجن 'ريمون'

 ذكر نادي الأسير، أن الأسيرين منجد حمامرة وأحمد جعافرة يعانيان من تدهور في حالتيهما الصحية جرّاء سياسة الإهمال الطبي والمماطلة في تقديم العلاج التي تنتهجها إدارة مصلحة السّجون بحقّ الأسرى.

وأوضحت المحامية شيرين ناصر بعد زيارتها سجن 'ريمون'، أن الأسير منجد حمامرة (28 عاماً)، من بلدة حوسان في بيت لحم، يعاني من إغماءات متكررة وآلام في الرأس ودوران مستمرّ، ولفت الأسير إلى أنه نقل لعيادة السجن عدّة مرّات، ولكنّ الأطباء لا يقدّمون له أي علاج. والأسير حمامرة معتقل منذ تاريخ 19 تشرين الأول 2014، ولا يزال موقوفاً.

فيما نقل المحامي يوسف متيا عن الأسير أحمد جعافرة (49 عاماً)، من الخليل، شكواه من آلام حادّة في ظهره، وهو يحتاج لعملية جراحية منذ أكثر من ثلاث سنوات، إلّا أن إدارة السّجون تماطل في إجرائها، ولا تقدّم له أي علاجات بديلة.

يذكر أن الأسير جعافرة معتقل منذ تاريخ 14 حزيران 2004، وهو محكوم بالسجن لمؤبدين و(40 عاماً(.

ha

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2025