الاحتلال يواصل عدوانه على جنين ومخيمها لليوم السابع على التوالي    آلاف النازحين يبدأون بالعودة إلى شمال قطاع غزة عبر شارع الرشيد    شهيد وإصابتان برصاص الاحتلال قرب حاجز قلنديا    مصر تؤكد رفضها لأي مساس بحقوق الشعب الفلسطيني سواء من خلال الاستيطان أو ضم الأرض أو التهجير    "مركزية فتح" تؤكد رفضها القاطع لمحاولات تهجير أبناء شعبنا من أرضهم    الاحتلال يفرج عن الدفعة الثانية من المعتقلين ضمن اتفاق وقف إطلاق النار    "ثوري فتح": نشارك أبناء شعبنا وعائلات الأسرى المفرج عنهم فرحتهم    الاحتلال يواصل عدوانه على جنين ومخيمها: اعتقالات وتجريف محيط مستشفيي جنين الحكومي وابن سينا    الخليل: استشهاد مواطنة من سعير بعد أن أعاق الاحتلال نقلها إلى المستشفى    الاحتلال يطلق الرصاص على شاطئ مدينة غزة ومحور صلاح الدين    الاحتلال يشدد من اجراءاته العسكرية ويعرقل تنقل المواطنين في محافظات الضفة    الرجوب ينفي تصريحات منسوبة إليه حول "مغربية الصحراء"    الاحتلال يوقف عدوانه على غزة: أكثر من 157 ألف شهيد وجريح و11 ألف مفقود ودمار هائل    الأحمد يلتقي ممثل اليابان لدى فلسطين    هيئة الأسرى ونادي الأسير يستعرضان أبرز عمليات تبادل الأسرى مع الاحتلال  

هيئة الأسرى ونادي الأسير يستعرضان أبرز عمليات تبادل الأسرى مع الاحتلال

الآن

اشتية يستبعد ربط "الجنائية" بعقوبات اقتصادية

 استبعد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح د. محمد اشتية قيام إسرائيل بفرض عقوبات اقتصادية على الفلسطينيين بسبب التقدم ببلاغ للمحكمة الجنائية الدولية، والذي يشمل ثلاث ملفات هي: الاستيطان والأسرى والعدوان على قطاع غزة صيف عام 2014.

وقال د. اشتية في مقابلة مع بوابة اقتصاد فلسطين: "فرضت إسرائيل علينا عقوبات في كل خطوة خطيناها نحو المؤسسات الدولية، لكن ثبت أنها عقوبات لحظية سرعان ما تنتهي. فإسرائيل غير معنية بخطوات تقوض السلطة فهي تريد الحفاظ على الأمر الواقع وإبقاء السلطة كما هي بلا سلطة".

وأضاف أن المرحلة التالية بعد تقديم البلاغ، المكون من ملفات بصيغ قانونية مدعومة بأدلة، أن يتم تعين لجنة من مجموعة قضاة لدراسة الملفات بعد اقتناع مكتب المدعية العامة بوجود جرائم  ضد الإنسانية

ويجزم اشتية أنه لا يمكن لإسرائيل الدفاع عن نفسها أمام هذه الأدلة التي وضعها طاقم كفء من القانونيين الفلسطينيين والدوليين.

وتابع: لا يمكن لإسرائيل الدفاع عن الاستيطان أو العدوان على غزة أو الجرائم ضد الأسرى فالحقائق جلية والتقارير الحقوقية الدولية تثبت ذلك.

وتوقع أن لا يكون قرار المحكمة سريعا فإجراءات المحكمة قد تمتد لسنة أو سنتين أو أكثر، لكن المهم حسب اشتية هو نقل إسرائيل من دور الضحية الذي تدعيه منذ أكثر من 60 عام إلى دور الجاني والمجرم بعين الرأي العام العالمي.

وقال إن هذه الملفات الثلاث هي مجرد بداية إذ سيتبعها ملفات عديدة بكل الجرائم التي نفذتها إسرائيل والتي تستحق أن تكون على طاولة المحكمة من وضع اقتصادي ولاجئين ومقابر الأرقام وغيرها.

ha

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2025