ألبانيز: إسرائيل تستهدف الشعب الفلسطيني في كافة الأراضي المحتلة عام 1967    قوات الاحتلال تقتحم مخيم الفارعة جنوب طوباس    548 مستعمرا يقتحمون الأقصى في ثاني أيام رمضان    الاحتلال يواصل عدوانه على جنين ومخيمها لليوم الـ41    سلطات الاحتلال توقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة وتغلق المعابر "حتى اشعار آخر"    شهيد وجرحى في قصف الاحتلال شرق بيت حانون    الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها لليوم 35 على التوالي    الاحتلال يقتحم أحياء عدة من نابلس ومخيماتها    الأحمد يلتقي القنصل العام البريطاني لدى فلسطين    "هيئة الأسرى": الأسير فادي أبو عطية تعرض لتعذيب وحشي أثناء اعتقاله    سلسلة غارات للاحتلال تستهدف مناطق متفرقة في لبنان    رام الله: قوى الأمن تحبط محاولة سطو مسلح على محل صرافة وتقبض على 4 متهمين    أبو الغيط: جميع الأطروحات التي تسعى للالتفاف على حل الدولتين أو ظلم الشعب الفلسطيني ستطيل أمد الصراع وتعمق الكراهية    قوات الاحتلال تغلق حاجز الكونتينر شمال شرق بيت لحم    الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة ومخيم جنين لليوم الـ34  

الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة ومخيم جنين لليوم الـ34

الآن

رام الله: جمعية المستهلك تدعو تجار الملابس والأحذية لعدم المغالاة في الأسعار

 دعت جمعية حماية المستهلك في محافظة رام الله والبيرة اليوم الخميس، الحركة التجارية، وخصوصا تجار الملابس والأحذية إلى مراعاة الوضع الاقتصادي والمعيشي للمستهلك وعدم رفع الأسعار للملابس والأحذية.

وحثت الجمعية على عدم الشراء من الأسواق الإسرائيلية، وعدم الركض وراء الحملات المقدمة في شهر رمضان المبارك لسحب المستهلك الفلسطيني صوب هذه الأسواق، وقالت: كان المفروض أن تتعاون مع هذه الدعوة الحركة التجارية الفلسطينية وتقوم بخفض الأسعار وتقديم عروض وتنزيلات، إلا أن المؤسف اننا لم نجد تجاوبا من الغالبية العظمى بهذا الاتجاه.

وأضافت الجمعية أن بعض تجارنا يقعون في ذات الخطأ عندما لا يستخلصون العبر من تجارب مواسم الأعياد التي تمر على شعبنا.

ودعت إلى ضرورة التزام تجار الملابس والأحذية والتجار كافة، بإشهار الأسعار حتى يتمكن المستهلك من المقارنة واختيار ما يناسبه، وطالبتهم بعدم غش المستهلك بحيث يتم طلب سعر عال بالقطعة ويتم التراجع عنه بانخفاض غير منطقي يؤثر على قرار المستهلك بالشراء.

وحذرت الجمعية من عودة انتشار الأحذية المقلدة من خلال تركيب شعار ماركات عالمية على أحذية ليست أصلية، وذات الشيء يقع في قطاع الملابس رغم أن جهدا حكوميا يبذل بالتنسيق مع الغرف التجارية والصناعية والاتحادات التخصصية للنسيج والأحذية، لمحاربة ظاهرة التقليد ورفض ترويجها، إلا أنها عادت مرة أخرى، الأمر الذي يعني غش المستهلك.

وقالت الجمعية إن مراقبة دقة البيان الجمركي والتهرب الضريبي لا يجوز أن يكون من قبل إدارة الجمارك في وزارة المالية فقط على أسعار الدقيق المستورد والزيوت التي شهدت انخفاضا في السوق، بل يجب أن تمتد لتشمل الملابس والأحذية والتحف والهدايا.

ha

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2025