ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة منذ فجر اليوم إلى 404 شهداء    لازاريني بعد استئناف حرب الإبادة: مشاهد مروعة لمدنيين قُتلوا بغزة    "فتح" تدين استئناف الاحتلال حرب الإبادة في قطاع غزة وتدعو إلى محاكمته على جرائمه    الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها لليوم الـ51    نزوح عشرات المواطنين من بيت حانون باتجاه جباليا شمال قطاع غزة    ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة منذ فجر اليوم إلى 326 شهيدا    الاحتلال يطالب بإخلاء مناطق شمال وجنوب قطاع غزة    منسق أممي: المواطنون في قطاع غزة تحملوا معاناة لا يمكن تخيلها    فتوح: عدوان الاحتلال على قطاع غزة يهدف إلى استئناف حرب الإبادة والتطهير العرقي    الاحتلال يواصل عدوانه على جنين ومخيمها لليوم الـ57 على التوالي    الاحتلال يستأنف عدوانه على غزة: أكثر من 254 شهيدا وعشرات الجرحى والمفقودين    قوات الاحتلال تقتحم الحي الشرقي من مدينة جنين    استشهاد شاب وإصابة ثلاثة آخرين برصاص الاحتلال في قلقيلية    "الداخلية": لا صحة للأنباء عن توقف اصدار الجوازات للأسرى المُبعدين    الاحتلال يدفع بتعزيزات عسكرية إلى طولكرم ومخيميها ويواصل تهجير العائلات  

الاحتلال يدفع بتعزيزات عسكرية إلى طولكرم ومخيميها ويواصل تهجير العائلات

الآن

نادي الأسير: الأسيرة خنفر تعيش ظروفاً قاسية في عزل 'نفي تيرتسا'

 أكد محامي نادي الأسير اليوم الثلاثاء، أن الأسيرة فتحية خنفر(60 عاماً) من جنين، تعيش ظروفاً حياتية قاسية، بعد أن احتجزتها إدارة سجون الاحتلال في إحدى زنازين سجن 'نفي تيرتسا' والتي لا تتوفر فيها أدنى شروط الحياة الآدمية، في ظل معاناتها من عدة أمراض أبرزها ضغط الدم كما وسبق أن أجري لها أكثر من عملية جراحية قبل اعتقالها.

ونقل المحامي عن خنفر معاناتها القاسية، فالزنزانة لا تتوفر فيها التهوية، وتضطر لطلب الماء من السجانين، حيث لا يسمح لها باقتناء الماء، علاوة على عدم توفر أي نوع من مواد التنظيف.

يذكر أن الأسيرة اعتقلت عام 2013 مدة ثمانية عشر يوماً ثم أفرج عنها للحبس المنزلي مدة تسعة أشهر وبكفالة مالية 30 ألف شيقل، وأخيراً وبعد العديد من جلسات المحاكم أصدر الاحتلال قراراً بحبسها الفعلي مدة 11 شهراً.

إلى هذا وجهت خنفر نداءً لكل المؤسسات الحقوقية لإنقاذها من الظروف القاسية التي تواجهها.

ha

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2025