الاحتلال يواصل عدوانه على جنين ومخيمها لليوم السابع على التوالي    آلاف النازحين يبدأون بالعودة إلى شمال قطاع غزة عبر شارع الرشيد    شهيد وإصابتان برصاص الاحتلال قرب حاجز قلنديا    مصر تؤكد رفضها لأي مساس بحقوق الشعب الفلسطيني سواء من خلال الاستيطان أو ضم الأرض أو التهجير    "مركزية فتح" تؤكد رفضها القاطع لمحاولات تهجير أبناء شعبنا من أرضهم    الاحتلال يفرج عن الدفعة الثانية من المعتقلين ضمن اتفاق وقف إطلاق النار    "ثوري فتح": نشارك أبناء شعبنا وعائلات الأسرى المفرج عنهم فرحتهم    الاحتلال يواصل عدوانه على جنين ومخيمها: اعتقالات وتجريف محيط مستشفيي جنين الحكومي وابن سينا    الخليل: استشهاد مواطنة من سعير بعد أن أعاق الاحتلال نقلها إلى المستشفى    الاحتلال يطلق الرصاص على شاطئ مدينة غزة ومحور صلاح الدين    الاحتلال يشدد من اجراءاته العسكرية ويعرقل تنقل المواطنين في محافظات الضفة    الرجوب ينفي تصريحات منسوبة إليه حول "مغربية الصحراء"    الاحتلال يوقف عدوانه على غزة: أكثر من 157 ألف شهيد وجريح و11 ألف مفقود ودمار هائل    الأحمد يلتقي ممثل اليابان لدى فلسطين    هيئة الأسرى ونادي الأسير يستعرضان أبرز عمليات تبادل الأسرى مع الاحتلال  

هيئة الأسرى ونادي الأسير يستعرضان أبرز عمليات تبادل الأسرى مع الاحتلال

الآن

اشتية لـ أوباما: اسأل نتيناهو إذا كان يؤمن بحل الدولتين؟!

قال عضو اللجنة المركزية لحركة فتح د. محمد اشتية إن على الرئيس الأمريكي باراك أوباما أن يسأل نتنياهو في لقائهما المقرر اليوم في واشنطن، ثلاثة أسئلة يجب أن تحدد إجاباتها السياسة الأمركية القادمة للحل.
وحسب المقال الذي نشر اليوم في صحيفتي نيويورك تايمز وهآرتس باللغة الإنجليزية، طالب اشتية أوباما سؤال نتنياهو: هل تؤمن بحل الدولتين؟ وهل لديك نية بتنفيذ الاتفاقات السابقة مع الفلسطينين ووقف الاستيطان وإطلاق الدفعة الأخيرة من الأسرى؟ وأين هي حدود إسرائيل على الخارطة؟
واعتبر اشتية أن أوباما من خلال هذه الأسئلة سيستنتج عدم وجود قناعة أو رغبة إسرائيلية بوجود دولتين ذاتي سيادة تعيشان جنبا إلى جنب بسلام وأمن، فنتياهو عمل بكل طاقته لتقويض حل الدولتين ونفي الحقوق الفلسطينية.
بالتالي، طالب اشتية في مقاله الإدارة الامريكية باتخاذ خطوات جريئة تجاه القضية الفلسطينية بالاعتراف بدولة فلسطين على حدود عام 1967 ودعم قرارات مجلس الامن التي أقرت بعدم شرعية الاستيطان، وإنهاء الاحتلال.
وتابع: يجب إيجاد صيغة جديدة لحل الصراع، لماذا لا يكون هناك مؤتمر دولي لفلسطين، مثل "جنيف ايران"، تشارك فيه إلى جانب الولايات المتحدة، الرباعية الدولية والدول العربية واللاعبين الدوليين؟
وأشار اشتية إلى ان ما تبقى لاوباما بالحكم 15 شهرا فقط إلا أنه بإمكانه تنفيذ الوعود التي اطلقها في مؤتمر القاهرة عند انتخابه لأول مرة قبل 7 أعوام، بتحقيق العدالة والسلام والأمن في الأراضي المقدسة.
وأنهى بالقول: إن أوباما واجه اللوبي اليهودي في الكونغرس حول إيران واللوبي الكوبي حول إعادة العلاقة مع كوبا، ويستطيع إن أراد أن يعترف بفلسطين دولة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية وحل عادل لقضية اللاجئين، ولكن هل يريد أوباما ذلك؟

ha

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2025