"هيئة الأسرى": الأسير فادي أبو عطية تعرض لتعذيب وحشي أثناء اعتقاله    سلسلة غارات للاحتلال تستهدف مناطق متفرقة في لبنان    رام الله: قوى الأمن تحبط محاولة سطو مسلح على محل صرافة وتقبض على 4 متهمين    أبو الغيط: جميع الأطروحات التي تسعى للالتفاف على حل الدولتين أو ظلم الشعب الفلسطيني ستطيل أمد الصراع وتعمق الكراهية    قوات الاحتلال تغلق حاجز الكونتينر شمال شرق بيت لحم    الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة ومخيم جنين لليوم الـ34    لليوم الـ28: الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها    الاحتلال يقتحم قباطية ويجرف شوارع ويدمر البنية التحتية    الطقس: فرصة ضعيفة لسقوط الامطار وزخات خفيفة من الثلج على المرتفعات    الاحتلال يؤجل الافراج عن الدفعة السابعة من المعتقلين ضمن اتفاق وقف إطلاق النار    شهر من العدوان الاسرائيلي على مدينة ومخيم جنين    الاحتلال يواصل عدوانه على طولكرم وسط اعتقالات وتدمير واسع للبنية التحتية    الرئيس يصدر قرارا بتعيين رائد أبو الحمص رئيسا لهيئة شؤون الاسرى والمحررين    معتقل من يعبد يدخل عامه الـ23 في سجون الاحتلال    تشييع جثمان الشهيدة سندس شلبي من مخيم نور شمس  

تشييع جثمان الشهيدة سندس شلبي من مخيم نور شمس

الآن

نتائج الجولة الأولى من انتخابات حزب العمل: خسارة هرتسوغ والمنافسة بين عمير بيرتس وآفي غباي

كشفت الجولة الأولى من نتائج الانتخابات الإسرائيلية لرئاسة حزب العمل، فوز عمير بيرتس، وآفي غباي، ليصعد كلاهما بذلك للجولة الثانية في الانتخابات لرئاسة حزب العمل، والتي من المقرر أن تجري الاثنين القادم. وحسب النتائج، حصل بيرتس على أعلى نسبة من الأصوات، بواقع 32.7%، أي 10141 صوتا. أما آفي غباي فقد وصل إلى المكان الثاني، وحصل على نسبة 27%، أي 8395 صوتا. فيما وصل رئيس الحزب الحالي يتسحاك هرتسوغ، المكان الثالث بنسبة 16.7%، أي 5204 أصوات فقط. وفي المكان الرابع، جاء أرئيل مرغليت، بواقع 16.1%، أي 4997 صوتا، بينما حصل عومربار ليف على 6.9%، أي 2147 صوتًا. وبدأ التنافس على الرئاسة بتسعة مرشحين، انسحب منهم اثنان، هما عميرام ليفين الذي أعلن دعمه لآفي غباي، ودينا ديان التي أعلنت يوم أمس انسحابها ودعمها لهرتسوغ. أما المرشحان أفنر بن زاكين وهودي كروفي فقد اعتبرا خاسرين مسبقا، حيث حصلا على 0.18%، و0.30% على التوالي. وبحسب صحيفة "هآرتس"، فإن هذه النتائج قد تترك أثرها الفوري على الوحدة مع "هتنوعا"، التي تفككت عمليا، ولم يتبق منها سوى بعض الأموال التي تستطيع تسيبي ليفني بواسطتها التفاوض حول كتلة مستقبلية. وبسبب الأزمة القائمة بين ليفني وبيرتس، فإن فوز الأخير قد يؤدي إلى انفصال "هتنوعا" عن "المعسكر الصهيوني"، ما يعني نهاية الطريق بالنسبة لليفني، التي كانت قريبة من رئاسة الحكومة، كبديل لنتنياهو في الانتخابات القادمة، بحسب "هآرتس".
ha

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2025