ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة منذ فجر اليوم إلى 404 شهداء    لازاريني بعد استئناف حرب الإبادة: مشاهد مروعة لمدنيين قُتلوا بغزة    "فتح" تدين استئناف الاحتلال حرب الإبادة في قطاع غزة وتدعو إلى محاكمته على جرائمه    الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها لليوم الـ51    نزوح عشرات المواطنين من بيت حانون باتجاه جباليا شمال قطاع غزة    ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة منذ فجر اليوم إلى 326 شهيدا    الاحتلال يطالب بإخلاء مناطق شمال وجنوب قطاع غزة    منسق أممي: المواطنون في قطاع غزة تحملوا معاناة لا يمكن تخيلها    فتوح: عدوان الاحتلال على قطاع غزة يهدف إلى استئناف حرب الإبادة والتطهير العرقي    الاحتلال يواصل عدوانه على جنين ومخيمها لليوم الـ57 على التوالي    الاحتلال يستأنف عدوانه على غزة: أكثر من 254 شهيدا وعشرات الجرحى والمفقودين    قوات الاحتلال تقتحم الحي الشرقي من مدينة جنين    استشهاد شاب وإصابة ثلاثة آخرين برصاص الاحتلال في قلقيلية    "الداخلية": لا صحة للأنباء عن توقف اصدار الجوازات للأسرى المُبعدين    الاحتلال يدفع بتعزيزات عسكرية إلى طولكرم ومخيميها ويواصل تهجير العائلات  

الاحتلال يدفع بتعزيزات عسكرية إلى طولكرم ومخيميها ويواصل تهجير العائلات

الآن

وزارة الاتصالات تحذر المواطنين من مخاطر بعض الألعاب الإلكترونية

 حذرت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات من الألعاب الإلكترونية ومخاطرها على الأطفال والمراهقين، والتي أدت الى الانتحار في العديد من دول العالم.

وأوضحت الوزارة في بيان صحفي، اليوم الأحد، أن الدراسات تؤكد مخاطر العديد من الألعاب على تماسك الأسرة وعلى السلوك ونمط التفكير، ولا بد من مراقبة الأهل لأبنائهم في كل ما يتعلق بالأجهزة الذكية، لا سيما التطبيقات التي باتت سلاحا ذا حدين وبحاجة إلى مراقبة وتوجيه وتوعية.

وعن أبرز هذه الألعاب الخطرة أكدت الوزارة أن لعبة الحوت الأزرق باتت تشكل خطرا حقيقيا على الشباب والمراهقين، وأوضحت أنها تتكون من خمسين مرحلة تنتهي بالانتحار، وخلال هذه المراحل تتأثر شخصية الطفل حيث يبدأ بسلوك تصرفات غريبة والنهوض باكرا على غير العادة والعزلة والرغبة في البقاء وحيدا، وذلك حسب تقارير لمؤسسات حماية الطفولة في العديد من دول العالم.

واللعبة هي تطبيق يتم تحميله عبر أجهزة الهاتف النقال وتمر بمراحل منها قيام المشترك بنقش رموز معينة أو رمز الحوت الأزرق على ذراعه بأداة حادة، وتمر المراحل بأجواء حزينة ومشاهدة أفلام رعب وعلى المشترك تنفيذ التعليمات من أجل التحول الى الحوت الازرق، وفي النهاية يطلب من اللاعب الانتحار اما بالقفز من النافذة او الطعن بسكين، واذا حاول اللاعب الانسحاب تبدأ محاولات الابتزاز والتهديد بقتل أقارب اللاعب.

وتشير التقارير إلى ان اللعبة أدت إلى حالات انتحار حقيقية في تونس وحالات أخرى في الجزائر وروسيا والسعودية وسوريا، ويقبع صانع هذه اللعبة في السجن، كما تم إغلاق المجموعات على فيسبوك والتي تميز نفسها برمز اللعبة من قبل إدارة الموقع.

ha

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2025