الرجوب ينفي تصريحات منسوبة إليه حول "مغربية الصحراء"    الاحتلال يوقف عدوانه على غزة: أكثر من 157 ألف شهيد وجريح و11 ألف مفقود ودمار هائل    هيئة الأسرى ونادي الأسير يستعرضان أبرز عمليات تبادل الأسرى مع الاحتلال    الاحتلال يشدد إجراءاته العسكرية على حاجزي تياسير والحمرا في الاغوار وينصب بوابة حديدية على حاجز جبع    حكومة الاحتلال تصادق على اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة    استشهاد مواطن وزوجته وأطفالهم الثلاثة في قصف للاحتلال جنوب قطاع غزة    رئيس وزراء قطر يعلن التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة    "التربية": 12,329 طالبا استُشهدوا و574 مدرسة وجامعة تعرضت للقصف والتخريب والتدمي    الاحتلال يُصدر ويجدد أوامر الاعتقال الإداري بحق 59 معتقلا    "فتح" بذكرى استشهاد القادة أبو إياد وأبو الهول والعمري: سنحافظ على إرث الشهداء ونجسد تضحياتهم بإقامة الدولة المستقلة وعاصمتها القدس    34 عاما على اغتيال القادة أبو إياد وأبو الهول والعمري    الاحتلال يعتقل 13 مواطنا من مخيم بلاطة شرق نابلس    شهداء وجرحى في قصف للاحتلال على مناطق متفرقة من قطاع غزة    الاحتلال يشدد إجراءاته العسكرية على حواجز نابلس    لازاريني: الأونروا هي الوصي الأمين على هوية لاجئي فلسطين وتاريخهم  

لازاريني: الأونروا هي الوصي الأمين على هوية لاجئي فلسطين وتاريخهم

الآن

انطلاق أعمال الدورة الـ73 للجمعية العامة للأمم المتحدة *بمشاركة الرئيس

نيويورك- افتتحت، مساء اليوم الثلاثاء، الدورة الثالثة والسبعون للجمعية العامة للأمم المتحدة مداولاتها العامة رفيعة المستوى، بمشاركة رئيس دولة فلسطين محمود عباس، إلى جانب رؤساء دول وحكومات العالم.

وتتولى رئاسة الدورة الـ73 للجمعية العامة للأمم المتحدة، ماريا فرناندا إسبينوزا، وزيرة خارجية الإكوادور السابقة، وتستمر أعمالها حتى يوم الاثنين المقبل، الأول من تشرين الأول/ أكتوبر.

ومن المقرر أن يلقي الرئيس عباس خطابا هاما أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة الخميس المقبل، الموافق السابع والعشرين من الشهر الجاري، كما سيلتقي سيادته خلال إقامته في نيويورك عددا من زعماء العالم، ورؤساء الوفود المشاركة في أعمال الجمعية العامة.

غوتيريش: حل الدولتين أصبح بعيد المنال

وقال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، إن حل الدولتين بين الفلسطينيين وإسرائيل أصبح بعيد المنال، وإن الصراع في الشرق الأوسط يشتد.

وأضاف في كلمته في افتتاح الدورة الـ73 للجمعية العامة للأمم المتحدة، ان هناك تحديات كبيرة ما زالت تواجه المجتمع الدولي والأمم المتحدة، فيما أن هناك مخاوف من أن تسود "الفوضى" النظام العالمي، وسط تهديدات بانهيار النظام العالمي المستند إلى القوانين.

وقال غوتيريش، إن الثقة في النظام العالمي الذي يستند إلى القوانين وبين الدول "عند حافة الانهيار، وأن التعاون الدولي أصبح أكثر صعوبة"، مؤكدا "اليوم النظام العالمي يزداد فوضى، وعلاقات القوة أصبحت أقل وضوحا.. والقيم العالمية تتعرض للاندثار، والمبادئ الديموقراطية محاصرة".

وأضاف غوتيريش، أن الناس يفقدون إيمانهم بالكيانات السياسية القائمة، فيما يتنامى الاستقطاب والشعبوية، وأصبح التعاون بين الدول أكثر صعوبة والانقسامات في مجلس الأمن صارخة، وإن العالم على مدى عقود كثيرة أنشأ أسسا قوية للتعاون الدولي، وعملت البلدان معا لبناء المؤسسات والأعراف والقواعد للنهوض بالمصالح المشتركة.

وتابع: "رفعنا مستويات معيشة الملايين، وحققنا السلام في مناطق مضطربة، وبالفعل تمكنا من تجنب نشوب حرب عالمية ثالثة، ولكن لا يمكن أخذ أي من ذلك باعتباره أمرا مسلما به. اليوم، تزداد الفوضى في النظام العالمي. علاقات القوى أصبحت أقل وضوحا. القيم العالمية تـُقلص. المبادئ الديمقراطية تحاصر. سيادة القانون تقوض."

وأشار الأمين العام إلى عدد من المفارقات، فالعالم أصبح أكثر اتصالا ببعضه ولكن المجتمعات أضحت مجزأة بشكل أكبر. وفيما تتنامى التحديات الخارجية، يتجه الناس إلى الانغلاق، وتهاجم التعددية في العمل في وقت تشتد فيه الحاجة إليها أكثر من أي وقت مضى.

وقال الأمين العام إن قادة الدول يتحملون واجب النهوض برفاه مواطنيهم، ولكن الأمر يتطلب أكثر من ذلك، مؤكدا أهمية تعزيز ودعم النظام متعدد الأطراف. وشدد على الحاجة لإعادة الالتزام بنظام قائم على القواعد، تكون الأمم المتحدة في مركزه. وقال "لا يوجد طريق للتحرك قدما بدون العمل الجماعي الحكيم من أجل الصالح العام." وذكر أن ذلك هو الطريق لإعادة بناء الثقة.

وأضاف أن هناك شعورا بالغضب إزاء عدم القدرة على إنهاء الحروب في سوريا واليمن وغيرهما. وأشار إلى أن الروهينجا مازالوا في المنفى يتطلعون إلى العدالة والسلامة. وذكر أن الفلسطينيين والإسرائيليين ما زالوا عالقين في صراع لانهائي، يبدو فيه حل الدولتين أبعد ما يكون عن التحقيق. وقال غوتيريش "مازال تهديد الإرهاب يلوح، تغذيه الأسباب الجذرية للتشدد والتطرف العنيف. وأصبح الإرهاب أكثر ترابطا مع الجريمة الدولية المنظمة والاتجار بالبشر والمخدرات والأسلحة."

وفيما يـُحتفل بالذكرى السبعين لاعتماد الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، تخسر أجندة الحقوق المكاسب المحرزة ويتنامى الاستبداد كما قال غوتيريش.

"من يرون الخطر في جيرانهم، قد يتسببون في ظهور تهديدات لم يكن لها وجود. أولئك الذين يغلقون حدودهم أمام الهجرة المنظمة، لا يفعلون سوى تغذية عمل المهربين. من يتجاهلون حقوق الإنسان أثناء محاربة الإرهاب، يغذون التطرف الذي يحاولون القضاء عليه." قال غوتيريش.

وعلى الرغم من الفوضى والارتباك في العالم، قال الأمين العام إنه يرى رياح الأمل في مختلف أنحاء العالم. وقال إن المستقبل يعتمد على التضامن، مشددا على ضرورة إصلاح حالة انعدام الثقة وتنشيط العمل متعدد الأطراف.

  

الرئيس البرازيلي: ندعم حل الدولتين

وجدد الرئيس البرازيل ميشال تامر، دعم بلاده لحل الدولتين، وأن تعيشا جنبا إلى جنب في سلام دائم.

ترمب يهاجم مجلس حقوق الانسان ويعتبر الجنائية الدولية غير شرعية

وهاجم الرئيس الاميركي دونالد ترمب، مجلس حقوق الانسان التابع للأمم المتحدة، والمحكمة الجنائية الدولية، قائلا: "لن نعود إلى عضوية مجلس حقوق الإنسان، ولن نعترف بالمحكمة الجنائية وإنها لا تحظى بأي ولاية شرعية وقانونية".

وادعى ترمب في كلمته أمام الدورة الـ73 للجمعية العامة للأمم المتحدة، أن بلاده ملتزمة بتحقيق السلام والاستقرار في الشرق الأوسط، سيما بين الفلسطينيين والإسرائيليين، وأن اتخاذه خطوة نقل سفارة بلاده والاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، تأتي بدافع حق كل دولة في سيادتها.

وقال: "لا يضر الاعتراف بالحقائق الصارخة، لذا نحن ملتزمون بهذا المبدأ، ولن نقع رهينة لأي عقليات أو روايات دينية بشأن القدس".

وأضاف أن الولايات المتحدة لن تقدم المساعدات سوى "لأصدقائها".

كما هاجم ترمب ايران ووصفها "بالديكتاتورية الفاسدة"، ودعا أمام الامم المتحدة "لعزل النظام الايراني". وطالب دول "اوبك" بخفض اسعار النفط، وحدد مساهمة بلاده في عمليات حفظ السلام بنسبة 25%.

 

أردوغان: تركيا ستظل مدافعة عن الوضع القانوني والتاريخي للقدس

وقال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، في كلمته امام الدورة الـ73 للجمعية العامة للأمم المتحدة، على أن تركيا ستظل مدافعة عن الوضع القانوني والتاريخي للقدس، القبلة الأولى للمسلمين، حتى ولو أدار العالم ظهره لفلسطين.

وشدد الرئيس أردوغان، على أن من يصمتون حيال الظلم الذي يتعرض له الفلسطينيون، وإجراءات هؤلاء لخفض المساعدات المقدمة، "لن تزيد سوى من بغي الظالمين".

 

 الرئيس ماكرون يشدد على حل الدولتين ويدعو اسرائيل لوقف سياسة فرض الأمر الواقع

وشدد الرئيس الفرنسي مانويل ماكرون، في كلمته امام الدورة الـ73 للجمعية العامة للأمم المتحدة، على ضرورة العمل المشترك لحل القضية الفلسطينية وفق عمل مشترك على أرضية حل الدولتين والقدس عاصمة لهما، وليس وفق مبادرات احادية الجانب.

ودعا الرئيس الفرنسي، اسرائيل الى وضع حد لفرض سياسة الأمر الواقع، لأن السير في هذا الطريق خاطئ. كما دعا الى وجوب التقدم بمبادرات جديدة شريطة أن تؤدي الى تغييرات ايجابية.


العاهل الأردني: حل الدولتين الوحيد الذي يلبي احتياجات الطرفين بإنهاء الصراع

وأكد العاهل الأردني الملك عيد الله الثاني، أن حل الدولتين، وفقاً للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، هو الوحيد الذي يلبي احتياجات الطرفين بإنهاء الصراع وإقامة دولة فلسطينية مستقلة، ذات سيادة وقابلة للحياة على خطوط عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وبأن تنعم إسرائيل بالأمن وتنخرط بشكل كامل مع محيطها.

وقال العاهل الأردني في خطابه أمام الجلسة العامة لاجتماعات الدورة الثالثة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة، في نيويورك، اليوم الثلاثاء، إن جميع قرارات الأمم المتحدة التي صدرت منذ بداية هذه القضية، جميعها دون استثناء سواء الصادرة عن الجمعية العامة أو مجلس الأمن، تقر بحق الشعب الفلسطيني، كباقي الشعوب، بمستقبل يعمه السلام والكرامة والأمل. وهذا هو جوهر حل الدولتين، الذي يشكل السبيل الوحيد لسلام شامل ودائم.

وشدد على أن الدول العربية والإسلامية ملتزمة بالسلام الشامل، ومبادرة السلام العربية طرحت منذ أكثر من 16 عاماً. وقد عملت كل الدول الكبرى في العالم، إضافة إلى الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي، من أجل مساعدة الطرفين على الوصول إلى سلام راسخ وقابل للاستمرار.

وقال: "لا يمكننا الاستسلام لمجرد أن المهمة صعبة. وإلا، فما البديل؟ هل نملك ترف ترك إحدى أهم المناطق الاستراتيجية في العالم رهينة حلقة عنف لا تنتهي؟ وإلى متى ستظل القدس، وهي المدينة المقدسة لأكثر من نصف سكان العالم، تواجه مخاطر تهدد تراثها وهويتها الراسخة والقائمة على تعدد الأديان؟ وكيف لنا أن نقبل بوضعٍ قائم مبني على الأزمات والتعصب؟ فهناك أسر فلسطينية، عانت التهجير لعدة أجيال، يواجه أطفالها اليوم تهديد إنكار هويتهم. وهناك أسر إسرائيلية تعيش بعزلة مستمرة دون أن تنعم بالأمن المتأتي من العلاقات السلمية مع باقي العالم.

وأضاف: وما هو المستقبل الذي سيترتب على ما يقترحه البعض؟ أهو دولة واحدة ثنائية القومية تقوم في جوهرها على أساس إنكار المساواة بين مواطنيها؟ هذه هي الحقيقة البشعة وغير الديمقراطية لفكرة الدولة الواحدة. وهي ليست، بأي حال من الأحوال، بديلاً عن السلام القائم على حل الدولتين. بل إنها تمثل تخليا عن السلام، وهي طريقة جديدة للهروب من العمل لتحقيق التسوية. إنها تمثل نقيض ما يحتاجه الطرفان وما سعيا من أجله منذ زمن طويل.

وأكد أن إنجاز أي اتفاق يتطلب وجود طرفين؛ ومساعدتهما على التوصل إلى هذا الاتفاق، والعمل معاً لبناء مستقبل جديد هي مَهمة تستحق الدعم المستمر من عالمنا بأسره.

وقال: على بلداننا أن تعمل معاً لإعادة عملية السلام إلى مسارها الصحيح. وذلك يتطلب الرفض التام لأي أعمال تهدد المفاوضات، من ممارسات غير قانونية، أو مصادرة للأراضي، أو تهديد الأمن المعيشي للأبرياء، خاصة الأطفال.

ودعا إلى دعم التمويل الكامل لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" وغيرها من الجهود الحيوية لحماية الأسر المحتاجة، والحفاظ على استقرار المجتمعات، وتنشئة جيل منتج من الشباب.

وشدد على ضرورة الحفاظ على تراث القدس والسلام فيها، تلك المدينة المقدسة للمليارات من شعوب العالم. مؤكدا أن الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس واجب يفخر الأردن بحمله، وسيتصدى لأي محاولات لتغيير الهوية التاريخية العربية الإسلامية والمسيحية للمدينة المقدسة.

  

أمير قطر: لا يمكن حل الصراع العربي الاسرائيلي دون حل عادل ودائم لقضية فلسطين

وقال أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد بن خليفة آل ثاني، إنه لا يمكن حل الصراع العربي الاسرائيلي دون حل عادل ودائم لقضية فلسطين، مؤكدا تمسك دولة قطر بهذا الموقف الذي يتفق مع الشرعية الدولية، لكن إسرائيل ترفض هذه التسوية العادلة. 

وأكد أمير قطر، في كلمة له في الدورة 73 للجمعية العامة للأمم المتحدة المنعقدة في نيويورك، نحن نشهد اليوم محاولات لتصفية قضية فلسطين بتصفية قضايا الحل الدائم، مثل القدس واللاجئين والسيادة والحدود، ان القضايا الوطنية العادلة يجب أن تحل بموجب مبادئ مثل حق تقرير المصير، وعدم جواز ضم الاراضي الغير بالقوة، والتي أصبحت جزءا من الشرعية الدولية.

وأضاف "إن تدهور الاوضاع في الاراضي الفلسطينية ولا سيما غير الانسانية التي يعيشها قطاع  غزة والحصار الخانق الذي يعانيه واستمرار الاستيطان في القدس المحتلة والضفة الغربية ينذران بعواقب جسيمة ويلقيان على عاتق مجلس الأمن مسؤولية تاريخية".

كما أكد أهمية المفاوضات واستئناف مساراتها، مشيرا الى أن ذلك يتطلب الالتزام بقرارات الشرعية الدولية وفي مقدمتها مبدأ حل الدولتين ومبادرة السلام العربية، على أن تكون عاصمة الدولة الفلسطينية القدس الشرقية على حدود عام 67 .

وأكد أن دولة قطر لن تؤلوا جهدا في تقديم مختلف أشكال الدعم المادي والسياسي للشعب الفلسطيني، ومواصلة العمل مع كافة الاطراف الدولية الفاعلة في عملية السلام في الشرق الأوسط لتذليل الصعوبات التي تعترض استئناف مفاوضات السلام مجددا وفق المرجعيات والقرارات الشرعية الدولية.

 

الرئيس النيجيري: الوضع الإنساني الذي يعيشه الشعب الفلسطيني ليس إلا نتيجة مروعة لاستخدام القوة دون قيد

قال رئيس جمهورية نيجيريا الاتحادية محمد بخاري، إن الوضع الانساني الذي يعيشه الشعب الفلسطيني وخاصة في قطاع غزة، ليس إلا نتيجة مروعة لاستخدام القوة دون قيد.

وأكد بخاري، في كلمة له في الدورة 73 للجمعية العامة للأمم المتحدة المنعقدة في نيويورك التي انطلقت اليوم الثلاثاء، دعم نيجيريا الذي لا يتزعزع لحل الدولتين المتفاوض عليه دون ترهيب، للعيش بأمن وسلام.

 

الرئيس الإيراني: إسرائيل تمثل أكبر التهديدات للسلم والأمن والاستقرار بالمنطقة والعالم

قال الرئيس الإيراني حشن روحاني، إن الأزمة الاخطر في الشرق الأوسط هي فلسطين، وإن مرور الوقت لا يمكن ولا يجب أن يبرر استمرار الاحتلال.

وأضاف، في كلمته له في الدورة 73 للجمعية العامة للأمم المتحدة المنعقدة في نيويورك التي انطلقت اليوم الثلاثاء، إن إسرائيل المدججة بترسانة نووية تمثل أكبر التهديدات للسلم والأمن والاستقرار بالمنطقة والعالم.

ووصف الرئيس الإيراني قرار أميركا بنقل سفارتها إلى القدس بـ"المشين"، كما وصف "قانون القومية" الذي أقرته الكنسيت الإسرائيلية مؤخرا بأنه "دلالة لا لبس فيها على نظام فصل عنصري".

السيسي: القضية الفلسطينية تقف دليلا على عجز النظام الدولي

قال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، إن القضية الفلسطينية تقف دليلا على عجز النظام الدولي عن ايجاد الحل العادل المستند الى الشرعية الدولية وقرارات الامم المتحدة والذي يضمن إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية،

وأكد في كلمته له في الدورة 73 للجمعية العامة للأمم المتحدة المنعقدة في نيويورك التي انطلقت اليوم الثلاثاء، أن مرجعيات الحل العادل ومحددات التسوية النهائية معروفة، ولا مجال لإضاعة الوقت في سجال بشأنها.

 

 

 

kh

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2025