548 مستعمرا يقتحمون الأقصى في ثاني أيام رمضان    الاحتلال يواصل عدوانه على جنين ومخيمها لليوم الـ41    سلطات الاحتلال توقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة وتغلق المعابر "حتى اشعار آخر"    شهيد وجرحى في قصف الاحتلال شرق بيت حانون    الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها لليوم 35 على التوالي    الاحتلال يقتحم أحياء عدة من نابلس ومخيماتها    الأحمد يلتقي القنصل العام البريطاني لدى فلسطين    "هيئة الأسرى": الأسير فادي أبو عطية تعرض لتعذيب وحشي أثناء اعتقاله    سلسلة غارات للاحتلال تستهدف مناطق متفرقة في لبنان    رام الله: قوى الأمن تحبط محاولة سطو مسلح على محل صرافة وتقبض على 4 متهمين    أبو الغيط: جميع الأطروحات التي تسعى للالتفاف على حل الدولتين أو ظلم الشعب الفلسطيني ستطيل أمد الصراع وتعمق الكراهية    قوات الاحتلال تغلق حاجز الكونتينر شمال شرق بيت لحم    الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة ومخيم جنين لليوم الـ34    لليوم الـ28: الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها    الاحتلال يقتحم قباطية ويجرف شوارع ويدمر البنية التحتية  

الاحتلال يقتحم قباطية ويجرف شوارع ويدمر البنية التحتية

الآن

الأسير رابي من قلقيلية في وضع صحي خطير

ناشدت عائلة الأسير المريض عبد الناصر عدنان عرفة رابي (49 عاماً)  من مدينة قلقيلية، اليوم الاثنين، المؤسسات الحقوقية والإنسانية والطبية، بضرورة إنقاذه الاسير حيث يعاني من وضع صحي حرج، يهدد حياته.

وقالت زوجة الأسير شرين رابي لـ"وفا": "ان سلطات الاحتلال تواصل اعتقال عدنان بمعتقل "عوفر" في ظروف لا تمت للإنسانية بصلة من كافة الجوانب، اضافة الى الاهمال الطبي المتعمد، وادارة الاحتلال تماطل في علاجه، رغم اقرار الأطباء أن وضعه الصحي يحتاج الى متابعة سريعة ودقيقة، وان حياته في خطر".

 وأشارت الزوجة الى أن زوجها يعاني من عدة أمراض كان آخرها نزيف معوي، ولم تجرَ له الفحوصات اللازمة، وما زال يعاني من اصابة في ركبته اليمنى، إضافة إلى حاجته إلى علاج مستمر نتيجة التشنجات العصبية التي يعاني منها".

وأضافت :"ما يزيد من معاناة الأسير وذويه حرمانهم من تصاريح الزيارة حيث كانت المرة الأخيرة لزيارته، قبل عام ".

يذكر أن الاحتلال اعتقل الأسير الرابي في تموز عام 2017، وأمضى قبلها ما يزيد عن تسع سنوات في السجن.

_

ha

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2025