548 مستعمرا يقتحمون الأقصى في ثاني أيام رمضان    الاحتلال يواصل عدوانه على جنين ومخيمها لليوم الـ41    سلطات الاحتلال توقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة وتغلق المعابر "حتى اشعار آخر"    شهيد وجرحى في قصف الاحتلال شرق بيت حانون    الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها لليوم 35 على التوالي    الاحتلال يقتحم أحياء عدة من نابلس ومخيماتها    الأحمد يلتقي القنصل العام البريطاني لدى فلسطين    "هيئة الأسرى": الأسير فادي أبو عطية تعرض لتعذيب وحشي أثناء اعتقاله    سلسلة غارات للاحتلال تستهدف مناطق متفرقة في لبنان    رام الله: قوى الأمن تحبط محاولة سطو مسلح على محل صرافة وتقبض على 4 متهمين    أبو الغيط: جميع الأطروحات التي تسعى للالتفاف على حل الدولتين أو ظلم الشعب الفلسطيني ستطيل أمد الصراع وتعمق الكراهية    قوات الاحتلال تغلق حاجز الكونتينر شمال شرق بيت لحم    الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة ومخيم جنين لليوم الـ34    لليوم الـ28: الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها    الاحتلال يقتحم قباطية ويجرف شوارع ويدمر البنية التحتية  

الاحتلال يقتحم قباطية ويجرف شوارع ويدمر البنية التحتية

الآن

اشتية يشارك في افتتاح المسجد الأكبر في تركيا

شارك رئيس الوزراء محمد اشتية، اليوم الجمعة، الى جانب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وعدد من رؤساء وقادة العالم، في افتتاح مسجد (تشامليجا) بالشطر الآسيوي من مدينة إسطنبول، والذي يعد المسجد الأكبر في تركيا.

وقال اشتية خلال كلمته في الاحتفال: "الاقصى يتعرض اليوم الى هجمة شرسة من المستوطنين الإسرائيليين، والذين يخوضون معنا ثلاث معارك، معركة الجغرافيا، ومعركة الديموغرافيا، ومعركة الرواية، فالمعركة على الاقصى هي معركة الرواية، فبعد أكثر من 50 عاما من الحفريات تحت المسجد الاقصى لم تجد اسرائيل شيئا يعزز روايتها حوله".

وأضاف رئيس الوزراء: "عندما تمت محاولة حرق المسجد الاقصى عام 1969، أنشأت منظمة المؤتمر الإسلامي التي ترأسها تركيا اليوم، وبالتالي العلاقة بين فلسطين وتركيا في كل الروابط من دينية وسياسية وتاريخية وحضارية، وشركاء في البحر المتوسط ايضا اي الجغرافيا السياسية".

وتابع اشتية: "نحن نواجه اليوم حروبا فرضتها علينا اميركا واسرائيل، حرب سياسية متمثلة بصفقة القرن، وحرب مالية لتجفيف المصادر المالية للسلطة، ولكننا لن ننهزم، وسنبقى أوفياء للأقصى والقدس والأسرى والشهداء، وستبقى فلسطين مركز الصراع في المنطقة، ودون حل القضية الفلسطينية لن يكون هناك سلام في المنطقة".

وأردف رئيس الوزراء: "ان من يعتقد أنه قادر على خلق سلام اقتصادي واهم، ومن يعتقد أن الفلسطيني يقايض المال بالسياسة واهم، ومن يعتقد أن الابتزاز السياسي يهزم الفلسطيني فهو واهم، انتم سيدي الرئيس اردوغان كنتم ولا زلتم مع فلسطين واهلها، من اجل دحر الاحتلال واقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس، ودرة القدس المسجد الأقصى وكنيسة القيامة".

ha

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2025