548 مستعمرا يقتحمون الأقصى في ثاني أيام رمضان    الاحتلال يواصل عدوانه على جنين ومخيمها لليوم الـ41    سلطات الاحتلال توقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة وتغلق المعابر "حتى اشعار آخر"    شهيد وجرحى في قصف الاحتلال شرق بيت حانون    الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها لليوم 35 على التوالي    الاحتلال يقتحم أحياء عدة من نابلس ومخيماتها    الأحمد يلتقي القنصل العام البريطاني لدى فلسطين    "هيئة الأسرى": الأسير فادي أبو عطية تعرض لتعذيب وحشي أثناء اعتقاله    سلسلة غارات للاحتلال تستهدف مناطق متفرقة في لبنان    رام الله: قوى الأمن تحبط محاولة سطو مسلح على محل صرافة وتقبض على 4 متهمين    أبو الغيط: جميع الأطروحات التي تسعى للالتفاف على حل الدولتين أو ظلم الشعب الفلسطيني ستطيل أمد الصراع وتعمق الكراهية    قوات الاحتلال تغلق حاجز الكونتينر شمال شرق بيت لحم    الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة ومخيم جنين لليوم الـ34    لليوم الـ28: الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها    الاحتلال يقتحم قباطية ويجرف شوارع ويدمر البنية التحتية  

الاحتلال يقتحم قباطية ويجرف شوارع ويدمر البنية التحتية

الآن

الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون تطالب "أمان" باعتذار عن نشرها معلومات مغلوطة بشأنها

 أعربت الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون عن استغرابها واستهجانها من المعلومات المغلوطة والمخالفة للحقيقة والواقع، التي وردت في تقرير ائتلاف النزاهة والشفافية "امان" السنوي لعام 2018، حول تعين الهيئة 1055 موظفا بعقود مباشرة حتى نهاية عام 2017.

وأوضحت الهيئة في بيان صدر عنها، اليوم الثلاثاء، بعد اطلاعها ودراستها لتقرير "أمان"، أن الرقم الحقيقي حسب كشوفات وزارة المالية الرسمية هو 317 موظفا فقط، هم مجموع ما تم تعينه خلال العشر سنوات الماضية، وهو الرقم النهائي الموجود حاليا، رغم التوسع الذي حصل مؤخرا على صعيد افتتاح مكاتب جديدة للهيئة في العواصم العربية، وانتشار مراسليها في أكثر من 30 دولة حول العالم، وتوسع عملها في كافة المجالات الإعلامية.

ودعت الهيئة مؤسسة "أمان" الى توضيح وتصحيح معطياتها حول مسألة التعينات بعقود في الهيئة والاعتذار الفوري والعلني عن هذا الخطأ والتشويه، مؤكدة حقها المشروع باللجوء الى القضاء وأية إجراءات قانونية أخرى تراها مناسبة.

وذكرت الهيئة في هذا الإطار، بما قامت به "امان" مع وزارة المواصلات مؤخرا، عندما ذكرت في تقريرها ان الوزارة اشترت "5000" سيارة في حين أن الرقم الحقيقي هو 1500 سيارة فقط، الامر الذي دفع وبعد احتجاج الحكومة على هذا التقرير بمؤسسة امان الى الاعتذار العلني عبر وسائل الاعلام، وبعذر أقبح من ذنب، حين أعلنت أن مديرها التنفيذي اعتمد الرقم وفقا لفرضية وليس لمعلومة موثقة.

ha

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2025