شهيد و3 جرحى في قصف الاحتلال وسط بيروت    أبو ردينة: نحمل الإدارة الأميركية مسؤولية مجازر غزة وبيت لاهيا    ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 43,846 والإصابات إلى 103,740 منذ بدء العدوان    الاحتلال يحكم بالسجن وغرامة مالية بحق الزميلة رشا حرز الله    اللجنة الاستشارية للأونروا تبدأ أعمالها غدا وسط تحذيرات دولية من مخاطر تشريعات الاحتلال    الاحتلال ينذر بإخلاء 15 بلدة في جنوب لبنان    شهداء ومصابون في قصف الاحتلال منزلين في مخيمي البريج والنصيرات    مجزرة جديدة: عشرات الشهداء والجرحى في قصف للاحتلال على مشروع بيت لاهيا    3 شهداء بينهم لاعب رياضي في قصف الاحتلال حي الشجاعية وشمال القطاع    شهداء ومصابون في قصف للاحتلال على حي الصبرة جنوب مدينة غزة    لازريني: مجاعة محتملة شمال غزة وإسرائيل تستخدم الجوع كسلاح    شهيدان جراء قصف الاحتلال موقعا في قرية الشهداء جنوب جنين    الاحتلال يواصل عدوانه على بلدة قباطية جنوب جنين    شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي استهدف منازل ومرافق في النصيرات وخان يونس    إسرائيل تبلغ الأمم المتحدة رسميا بقطع العلاقات مع الأونروا  

إسرائيل تبلغ الأمم المتحدة رسميا بقطع العلاقات مع الأونروا

الآن

أدباء وعلماء اسرائيليون يقدمون التماسا ضد قانون القومية العنصري

قدم مجموعة من 40 فائزا بـ"جائزة إسرائيل"، التماسا إلى المحكمة العليا، اليوم الأحد، ضد "قانون القومية" العنصري، الذي سنته الكنيست كقانون أساس، أي قانون دستوري، في تموز/يوليو 2018.

ويطالب الالتماس الذي تقدم به أدباء وفنانين وباحثين وعلماء، بإدخال تعديلات ترسي "حقوق الأقليات"، أي المواطنين العرب، في البلاد، حسبما ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت".

وجاء في الالتماس أنه "من دون شمل مجموعات الأقليات في إطار تعريف هوية دولة إسرائيل كدولة قومية للشعب اليهودي، وفي إطار ذلك القانون أساس، فإن قانون القومية ليس دستوريا".

يذكر أن "قانون القومية" يقصي العرب من الحيز العام، ويعرف إسرائيل كـ"دولة قومية للشعب اليهودي" وأنه حق تقرير المصير في البلاد هو لليهود فقط، ويلغي مكانة اللغة العربية كلغة رسمية.

وقُدمت التماسات عديد ضد هذا القانون العنصري، ولا تزال الالتماسات عالقة، ويطالب التماس الفائزين بـ"جائزة إسرائيل" إضافة جملة في بداية نص القانون، وإلى جانب "دولة إسرائيل هي الدولة القومية للشعب اليهودي" يكتب أنها "دولة جميع الأقليات التي تعيش فيها أيضا".

وقال الباحث في معهد وايزمان، نائب رئيس أكاديمية العلوم، البروفيسور دافيد هرئيل: إن إسرائيل لم تعد دولة ديمقراطية بعد سن هذا القانون. "مبدأ المساواة بين جميع مواطني الدولة ليس مقدسا فقط لأنه يوجد أشخاص يؤمنون به، وإنما لأنه حجر أساس في الديمقراطية.

وقال الملتمسون إن: "إسرائيل هي دولة الشعب اليهودي من الناحية القومية، لكن من الناحية المدنية والقانونية هي أيضا دولة مواطنيها العرب والدروز والبدو وآخرين. وأكثر من مليوني مواطني الدولة ليسوا "ضيوفا" في الدولة القومية للشعب اليهودي: وهذه الدولة تعود لهم، وهم ينتمون لها". وأضافوا أن "على قانون القومية الحفاظ على ميزات الشعب اليهودي في دولته، ولكن أن يتقبل أيضا في إطار قانون الأساس هذا المواطن الآخر أيضا".

ha

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2024