استشهاد اب وأطفاله الثلاثة في قصف الاحتلال مخيم النصيرات    الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة ومخيم طولكرم    الاحتلال يشدد من إجراءاته العسكرية شمال الضفة    50 شكوى حول العالم ضد جنود الاحتلال لارتكابهم جرائم في قطاع غزة    دائرة مناهضة الأبارتهايد تشيد بقرار محكمة برازيلية يقضي بإيقاف جندي إسرائيلي    المجلس الوطني يحذر من عواقب تنفيذ الاحتلال قراره بحظر "الأونروا"    14 شهيدا في قصف الاحتلال مناطق عدة من قطاع غزة    16 شهيدا في قصف للاحتلال على وسط قطاع غزة    نادي الأسير: المخاطر على مصير الدكتور أبو صفية تتضاعف بعد نفي الاحتلال وجود سجل يثبت اعتقاله    قرار بوقف بث وتجميد كافة أعمال فضائية الجزيرة والعاملين معها ومكتبها في فلسطين    الرئيس: الثورة الفلسطينية حررت إرادة شعبنا وآن الأوان لإنجاز هدف تجسيد الدولة الفلسطينية وإنهاء الاحتلال    في ذكرى الانطلاقة.. "فتح": الأولوية اليوم وقف حرب الإبادة في قطاع غزة وإعادة توحيدها مع الضفة وتحرير الدولة الفلسطينية من الاحتلال    في ذكرى الانطلاقة.. دبور يضع إكليلا من الزهور باسم الرئيس على النصب التذكاري لشهداء الثورة الفلسطينية    الرئاسة تثمن البيان الصادر عن شخصيات اعتبارية من قطاع غزة الذي طالب بعودة القطاع إلى مسؤولية منظمة التحرير    اللواء أكرم الرجوب: "فتح" لن تسمح لأي مشروع إقليمي بأن يستحوذ على القرار الوطني  

اللواء أكرم الرجوب: "فتح" لن تسمح لأي مشروع إقليمي بأن يستحوذ على القرار الوطني

الآن

يوم العَلَم الفلسطيني

 يصادف، يوم غد الخميس، الثلاثون من أيلول/ سبتمبر، يوم العلم الفلسطيني.

ففي مثل هذا اليوم من عام 2015، رفع رئيس دولة فلسطين محمود عباس، علم فلسطين لأول مرة في مقر الأمم المتحدة في نيويورك إلى جانب أعلام الدول الأعضاء.

وكانت الجمعية العامة للأمم المتحدة أصدرت قرارا (A/Res/67/320) ينص على رفع أعلام الدول المراقبة غير الأعضاء في مقر الأمم المتحدة في العاشر من أيلول/سبتمبر 2015.

لهذا اليوم رمزية سياسية عظيمة، وقال الرئيس عباس، بعد رفعه عَلَم فلسطين لأول مرة في مقر هيئة الأمم المتحدة، إن "هذه اللحظة تاريخية من مسيرة نضال شعبنا؛ وأن هذا العلم عنوان هويتنا الوطنية، وإهداء للشهداء والأسرى". وفي اليوم ذاته اعتمد سيادته ذلك التاريخ يوما للعلم الفلسطيني.

لمحة تاريخية عن العلم الفلسطيني: علم فلسطين راية استخدمها الفلسطينيون منذ النصف الأول من القرن العشرين للتعبير عن طموحهم الوطني، يتكون من ثلاثة خطوط أفقية متماثلة، (من الأعلى للأسفل، أسود، وأبيض، وأخضر)، فوقها مثلث أحمر متساوي الساقين قاعدته عند بداية العلم (القاعدة تمتد عموديا) ورأس المثلث واقع على ثلث طول العلم أفقيا.

صمم الشريف حسين العلم الحالي على أنه علم الثورة العربية عام 1916.

واستخدم ابناء شعبنا العلم في إشارة للحركة الوطنية الفلسطينية عام 1917. وفي عام 1947 فسر حزب البعث العربي العلم كرمز للحرية وللوحدة العربية.

أعاد أبناء شعبنا تبني العلم في المؤتمر الفلسطيني في غزة عام 1948. حيث تم الاعتراف بالعَلَم من قبل جامعة الدول العربية على أنه علم الشعب الفلسطيني.

وفي الاجتماع الأول في (28-5-1964) وضع المجلس الوطني الفلسطيني ميثاقه القومي، ونصت المادة (27) منه على أن يكون لفلسطين علم وقسم ونشيد، وحددت ألوانه بالترتيب كالتالي: أخضر فأبيض ثم أسود مع مثلث أحمر.

وفي (1-12-1964م) وضعت اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير نظاماً خاصاً بالعلم يحدد مقاييسه وأبعاده، وحلّ اللونان الأسود والأخضر كل محل الآخر، ومع انطلاق الثورة الفلسطينية في 1/1/ 1965 اتخذت العلم شعاراً لها. وفي 15 نوفمبر 1988، تبنت منظمة التحرير الفلسطينية العلم ليكون علم الدولة الفلسطينية.

العلم الفلسطيني ليس مجرد ألوان؛ بل هو قضية وقصة تضحيات ونضال طويل، رمز لكل شهيد، ولكل أسير؛ وكل لون من ألوانه الأربعة تتحدث عن رمزية خاصة.

يذكر أن فلسطين أصبحت "دولة مراقبة غير عضو" في الأمم المتحدة، في 29 نوفمبر/تشرين الثاني 2012.

_

ha

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2025