بالفيديو .. لقاء cbc - الرئيس: ليس بالضرورة دمج حماس وفتح وصندوق الاقتراع هو الفيصل
أبدى الرئيس محمود عباس، الليلة الماضية، وجهة نظره في الكثير من القضايا العالقة في "القضية الفلسطينية" وتأثير "الربيع العربي" عليها، والأزمات التى تواجهها "السلطة الفلسطينية" ومصادر تمويلها وذلك خلال لقاءه التلفزيوني على قناة cbc.
وبالحديث عن الانتخابات المقبلة في الأراضي الفلسطينية جدد القول: "ليس بالضرورة أن يدمجا فتح وحماس ووجودهما مطلوب، وصندوق الاقتراع هو الفيصل"
وعن الشأن الإيراني الإسرائيلي، أكد أنه لا يستطيع القول بأن ضرب إسرائيل لإيران كلام يقين، لكنهم لا يتحملون سماع أخبار وجود قنبلة نووية في إيران.. لافتاً أن إسرائيل لا تستطيع القيام بهذه الضربة بمفردها.
وبالحديث عن العلاقات بين مصر وفلسطين، قال: "لا يقلقني أن يكون الحكم إسلامي ويقترب من حماس وليس فتح.. ولكني أتمني أن تتعامل الحكومة المصرية مثلما فعلت الحكومات السابقة، وأن تعترف بالسلطة الفلسطينية.. ولم ولن أفكر في الانضمام لجماعة "الإخوان المسلمين" لمجرد استرضاء القيادة المصرية".
كما عبر عن رفضه لوجود أنفاق بين مصر وفلسطين، مضيفاً أن الدعم المقدم لغزة يجب أن يصل بطريق مشروع، مؤكداً في الوقت ذاته، أن حماس تحترم التهدئة على الرغم من البعض يقوم بإختراقها، مشيراً إلى أنه لا يجوز لإسرائيل حرمان الشعب الفلسطيني من احتياجاته.. خاصة وأنه تم ضبط الفوضى الأمنية بين فلسطين وإسرائيل.
وأوضح أبو مازن أنه استكمل مسيرة الديمقراطية التي بدأها الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات، معبراً عن فخره بذلك.. كما تمنى أن يكون الرئيس الذي يخلفنه "صادق مع الشعب"، نظراً لأنه أصبح في سن لا يسمح له بالعمل السياسي المرهق، مشدداً أنه لن ينشر مذكراته الشخصية بعد خروجه من الرئاسة لأن هذا الأمر سيسبب فضائح لا يقبلها كثير من الحكام والمسؤولين العرب.
وعن تمويل السلطة الفلسطينة، أختتم أبو مازن حديثه لفضائية "cbc"مع الاعلامي عماد أديب بالقول: "تمويل السلطة الفلسطينية يخضع لرقابة البنك والنقد الدولى.. ولا أعرف مسار أموال تمويل "حماس" ومن المعروف أن حماس تأخذ تمويلاً من إيران وتبرعات شخصية.. ولا أعرف إذا كان هذا التمويل مباشر أم غير مباشر عن طريق دول وسيطة".
وبالحديث عن الانتخابات المقبلة في الأراضي الفلسطينية جدد القول: "ليس بالضرورة أن يدمجا فتح وحماس ووجودهما مطلوب، وصندوق الاقتراع هو الفيصل"
وعن الشأن الإيراني الإسرائيلي، أكد أنه لا يستطيع القول بأن ضرب إسرائيل لإيران كلام يقين، لكنهم لا يتحملون سماع أخبار وجود قنبلة نووية في إيران.. لافتاً أن إسرائيل لا تستطيع القيام بهذه الضربة بمفردها.
وبالحديث عن العلاقات بين مصر وفلسطين، قال: "لا يقلقني أن يكون الحكم إسلامي ويقترب من حماس وليس فتح.. ولكني أتمني أن تتعامل الحكومة المصرية مثلما فعلت الحكومات السابقة، وأن تعترف بالسلطة الفلسطينية.. ولم ولن أفكر في الانضمام لجماعة "الإخوان المسلمين" لمجرد استرضاء القيادة المصرية".
كما عبر عن رفضه لوجود أنفاق بين مصر وفلسطين، مضيفاً أن الدعم المقدم لغزة يجب أن يصل بطريق مشروع، مؤكداً في الوقت ذاته، أن حماس تحترم التهدئة على الرغم من البعض يقوم بإختراقها، مشيراً إلى أنه لا يجوز لإسرائيل حرمان الشعب الفلسطيني من احتياجاته.. خاصة وأنه تم ضبط الفوضى الأمنية بين فلسطين وإسرائيل.
وأوضح أبو مازن أنه استكمل مسيرة الديمقراطية التي بدأها الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات، معبراً عن فخره بذلك.. كما تمنى أن يكون الرئيس الذي يخلفنه "صادق مع الشعب"، نظراً لأنه أصبح في سن لا يسمح له بالعمل السياسي المرهق، مشدداً أنه لن ينشر مذكراته الشخصية بعد خروجه من الرئاسة لأن هذا الأمر سيسبب فضائح لا يقبلها كثير من الحكام والمسؤولين العرب.
وعن تمويل السلطة الفلسطينة، أختتم أبو مازن حديثه لفضائية "cbc"مع الاعلامي عماد أديب بالقول: "تمويل السلطة الفلسطينية يخضع لرقابة البنك والنقد الدولى.. ولا أعرف مسار أموال تمويل "حماس" ومن المعروف أن حماس تأخذ تمويلاً من إيران وتبرعات شخصية.. ولا أعرف إذا كان هذا التمويل مباشر أم غير مباشر عن طريق دول وسيطة".