فتح تناديكم فلبوا نداء الحق والوفاء للوطن ـ بقلم: حازم عبد الله سلامة " أبو المعتصم "
في ظل هذه الظروف العصيبة والصعبة التي تمر بها حركة فتح ، وهذه الهجمة الشرسة المترامية الأطراف والمتعددة الاتجاهات ضد حركة فتح ، واجب علي كل فتحاوي مخلص لعهده مع الشهداء ووفاءه للرمز أبا عمار أن يتعالي علي كل الخلافات ويكابر علي الجراح ، علينا أن نتماسك معا وتتشابك الأيادي لأجل خدمة فتح ولحماية المشروع الوطني الذي ضحي لأجله آلاف الشهداء وقدم الرمز أبا عمار روحه ثمنا للدفاع عنه ،
أيها الفتحاويون الأوفياء ، نحن مقبلون علي مرحلة الانتخابات ولا مجال أمامنا إلا أن نكن موحدين حفاظا علي الوطن والقرار الوطني المستقل ، فالآن واجب علي الجميع دون استثناء العمل بكل قوة ووفاء وإخلاص لأجل النهوض بحركة فتح ، ولنوصل رسالتنا إلي أبناء شعبنا واضحة ولنتعلم من تجاربنا ، ولنجدد قسمنا للشهداء وأن نصون عهدهم ودماؤهم وان نعمل علي تحقيق حلمهم ، حلم الرمز أبا عمار بتحرير أرضنا كل أرضنا ومقدساتنا ، ليرتاح الشهداء في مرقدهم ، ولنرسم الابتسامة علي شفاه أبناء الشهداء ، وليفرحوا بتحقيق حلم من ضحوا لأجل لحظة الانتصار للوطن ، وليفرح الوطن بحريته وانتصاره ،
إنها فتح قائدة المشروع الوطني ، إنها البندقية الطاهرة التي حافظت علي الدم الفلسطيني رغم تعرضها للطعن بالظهر من ذوي القربى ،
إنها فتح طائر الفينيق الفلسطيني تخرج من بين الرماد اشد واقوي ، تتحدي المؤامرة وتقف صخرة صلبة أمام كل التحديات ، إنها فتح تمر بأصعب ظروفها ، وعلي الأوفياء أن يلتفوا حول فتح لحمايتها ، فحماية فتح هو حماية للتاريخ الوطني ولدماء الشهداء ، وقوة فتح هي قوة للكل الفلسطيني ، ووحدة فتح هي وحدة للوطن وانتصار علي المؤامرة ،
الآن فتح بحاجة لكم أيها الرجال ، فتح تناديكم فلبوا نداء الحق والوفاء للوطن ، لا تلتفتوا إلي الوراء لا تهزكم أراجيف الباطل ولا أكاذيب الخصوم ولا افتراءات المتربصين ، كونوا واثقين أنكم علي الحق ، وأن زرع زرعه الرمز أبا عمار لن تستطيع أي قوة أن تقتلعه من جذور الأرض ، وان حركة أسسها الرمز أبا عمار لا لن تُهزم أبدا وحتما ستنتصر ،
عهدنا أن نبقي الأوفياء للفتح ، نحمل فتح حلما للانتصار علي أكتافنا ونمضي بها نحو إعلاء راية الوطن شامخة بشموخ كوفية الرمز أبا عمار ،
هذا نداء الفتح ، انه الاختبار الأكبر للانتماء والوفاء للوطن ، فلنعمل بكل قوة ونسخر كل طاقاتنا لحماية مشروعنا الوطني ،
فتحاوي بلا شك وتردد ... فتحاوي بتطرف وتشدد
فتحاوي بعفوية وتعمد ... فتحاوي مع سبق الإصرار والترصد.
أيها الفتحاويون الأوفياء ، نحن مقبلون علي مرحلة الانتخابات ولا مجال أمامنا إلا أن نكن موحدين حفاظا علي الوطن والقرار الوطني المستقل ، فالآن واجب علي الجميع دون استثناء العمل بكل قوة ووفاء وإخلاص لأجل النهوض بحركة فتح ، ولنوصل رسالتنا إلي أبناء شعبنا واضحة ولنتعلم من تجاربنا ، ولنجدد قسمنا للشهداء وأن نصون عهدهم ودماؤهم وان نعمل علي تحقيق حلمهم ، حلم الرمز أبا عمار بتحرير أرضنا كل أرضنا ومقدساتنا ، ليرتاح الشهداء في مرقدهم ، ولنرسم الابتسامة علي شفاه أبناء الشهداء ، وليفرحوا بتحقيق حلم من ضحوا لأجل لحظة الانتصار للوطن ، وليفرح الوطن بحريته وانتصاره ،
إنها فتح قائدة المشروع الوطني ، إنها البندقية الطاهرة التي حافظت علي الدم الفلسطيني رغم تعرضها للطعن بالظهر من ذوي القربى ،
إنها فتح طائر الفينيق الفلسطيني تخرج من بين الرماد اشد واقوي ، تتحدي المؤامرة وتقف صخرة صلبة أمام كل التحديات ، إنها فتح تمر بأصعب ظروفها ، وعلي الأوفياء أن يلتفوا حول فتح لحمايتها ، فحماية فتح هو حماية للتاريخ الوطني ولدماء الشهداء ، وقوة فتح هي قوة للكل الفلسطيني ، ووحدة فتح هي وحدة للوطن وانتصار علي المؤامرة ،
الآن فتح بحاجة لكم أيها الرجال ، فتح تناديكم فلبوا نداء الحق والوفاء للوطن ، لا تلتفتوا إلي الوراء لا تهزكم أراجيف الباطل ولا أكاذيب الخصوم ولا افتراءات المتربصين ، كونوا واثقين أنكم علي الحق ، وأن زرع زرعه الرمز أبا عمار لن تستطيع أي قوة أن تقتلعه من جذور الأرض ، وان حركة أسسها الرمز أبا عمار لا لن تُهزم أبدا وحتما ستنتصر ،
عهدنا أن نبقي الأوفياء للفتح ، نحمل فتح حلما للانتصار علي أكتافنا ونمضي بها نحو إعلاء راية الوطن شامخة بشموخ كوفية الرمز أبا عمار ،
هذا نداء الفتح ، انه الاختبار الأكبر للانتماء والوفاء للوطن ، فلنعمل بكل قوة ونسخر كل طاقاتنا لحماية مشروعنا الوطني ،
فتحاوي بلا شك وتردد ... فتحاوي بتطرف وتشدد
فتحاوي بعفوية وتعمد ... فتحاوي مع سبق الإصرار والترصد.