أنا يساري وهل من سؤال - عادل أبو نعمه
هل ستتحول مؤسسات اليسار الفلسطيني من مؤسسات أقيمت بهدف خدمة شرائح المجتمع المسحقوقه الى مؤسسات لخدمة أصحاب رأس المال؟ .....أم أنها كانت كذبه لخدمة تلك الفئة وفي الحقيقة انها تخدم مصالحها ؟ .....وهنا انا لا أعمم ولكن على الأقل هذا ما لمسته من خلال تجربة واقعية عشتها مؤخرا .....من سيحاسب من ......والى أين ستصل الأمور ....إن ما يقوم به البعض ممن هم محسبون على اليسارالفلسطيني يسعون جاهدين لتضيق قاعدتهم الجماهيرية وشراء العداء لتقوقع في حفرة كل ما هي تزداد عمقا وستغرق كل من يتشدق بالديمقراطية والدفاع عن حقوق المسحوقين والعمال وصغار المزارعين .....عذرا لا اقصد احدا .....ولكن ضميري يدفعني لان اقول وبصوت عالي ان ما عشته خلال ساعات لاحدى تلك المؤسسات دفعني بان اكتب وان لا ابقى صامتا وخصوصا بانني تربية في اجواء اليسار الفلسطيني ما قبل وبعد دخول السلطة الوطنية ..وما كنت اسمعه من انتقادات حول الممارسات التي تجري في الانتحابات على مختلف مستوياتها واشكالها تجعل المرء يعتقد بان ما تقوم به بعض مؤسسات اليسار الفلسطيني اذا ما مارست الانتخابات ستكون فوق كل الشبهات وستكون النزاهه والديمقراطية سيدة الموقف وسينحازون لصالح الفقراء والعمال والكادحين والشغيلة وصغار المزارعين ...ولكن للاسف ما جرى كان بعيدا كل البعد عن ما قرأنه وتعلمناه في المدرسة الحزبية...حيث أن الامر لم يتوقف عند هذا الحد بل تجاوز كل الاخلاقيات عندما حاول المتنفذون ومن يملكون رأس المال الاكبر بالسعي والطلب من احدى رجالاتهم لعقد اجتماع طارىء لمجلس أدارة المؤسسة التي امثلها في انتخابات تلك المؤسسة بهدف ضمان صوت تلك المؤسسة وأبعادي عنهم حتى لا أكون المعارض لتلك الممارسات..ولكن الوقت لم يسعفهم...وبقيت أمثل تلك المؤسسة.. وأقول لهم ......لاتنهى عن خلقا وتأتي بمثله عارا عليك ان فعلت عظيم.
وهنا أنا أتفهم جيدا ومع علمي المتواضع لعلم السياسية حول التحالفات التي قد تجري بين أطراف وقد تكون مختلفة سياسيا وايدولوجيا ولكن قد تتحالف على قضية معينة تخدم تلك الأطراف المختلفة....وأتفهم أيضا وبعلم السياسة أن تتحالف أطراف ضد أطراف أخرى ....ولكن الذي لا اتفهمة كيف يمكن ان يتحالف حلف ضد حلفة....او ان تتحالف مظلة ضد شركائها...وان يتحالف رب الاسرة مع بعض ابنائة .....ضد ابنائة الاخرين ....الا اذا كان لديه قناعة بأن زوجته تخونه.....أو هو من يقوم بخيانتها .....وما يجري لتلك المؤسسة عملت كمن يخون زوجته .....ويعتبر ابنائة غير شرعين....للتهرب من مسؤولياته تجاه ابنائه ...وللتهرب من حقيقة نفسة الخيانية ....لقد كانت الهجمه شرسة ضد من كنا نعتقد بانهم اصدقاء فكنا الاوفياء لهم ...ولم نكترث لكل المحاولات لضرب وحدتنا من تشهير وتهديد وترهيب وترغيب ضدنا...ولكن ما يمارس ومورس ضدنا يدفعنا بأن نقفز من السفينه التي جمعيا مطلوب منا حمياتها،لان هناك من قام بثقب تلك السفينه لمحاولة منه بانه هو القبطان المنقذ لانه يملك ماده لاصقة لحماية السفينه من الغرق وهو بالواقع لا يملك سوى المؤامره والتدمير والمصلحة الشخصية الضيقه .....وعلى الرغم من كل محاولات الاقصاء التي تنهجها نقول بصوت عالي ممكن ابعادنا عن حلقتكم ولكن لا يمكن ابعادنا عن قول الحقيقة وسنعمل لأعادة البوصله الى مسارها الحقيقة.
كنت أرغب إن استمر بالتسلسل بشكل أدرامي ومتسلسل حتى توضح الصورة كأمله أمام كل المخلصين والمدافعين والمتمسكين بالمبادئ الثورية اليسارية ،ولكن استمرار تخبط ممن يتشدقون بالعدالة الاجتماعية والمساواة وحق المرأة في التعبير دفعني أن اقفز عن ذلك التسلسل الادارمي لأطرح سؤالا هل يتوجب على المرأة ان تكون أداه أو حجر شطرنج بيد المتنفذين بلقمة عيش أسرهن للتعبير عن رأيهن من خلال مواقع ذلك المتنفذين في المؤسسات التي يقودها بعض اليساريين او من يدعون بأنهم يساريين(كبر مقتا عند الله أن تقول مالا تفعلون)صدق الله العظيم ، المرأة المخلصة المناضلة الصامدة تتعرض لأبشع أساليب القمع والتي انتهت منذ عصور وهو حقها في التعبير عن رأيها.....نسوة من مختلف محافظات الوطن الحبيب ....سيتعرضن للمحاسبة لا لشيء إلا لأنهن عبرن عن رأيهن بحرية مطلقة وبالعلن......فمن يدعي بأنه قائد يساري يقول سيكون هناك حساب لكل أمراه عبرت عن رأيها بحريه .....وما هو هذا الحساب....الفصل التعسفي ....أم تلفيق تهمه.....حتى يتم التخلص من المعارضين لسياسة ذلك اليساري الفذ .ما اكتبه ليس موضوع إنشاء أو قصة خيالية إنها واقع وواقع أليم ....بان تمارس تلك الممارسات ممن تربوا في مدارس حزبية لليسار .....هل كنا في حلم....أم كذبه ...صحونا عليها متأخرين....نقول أن تأتي متأخرا أفضل من أن لا تأتي أبدا.....وهنا اقول مسلسل محاسبة الآخرين لخدمة المصالح الشخصية قد ولا ولا رجعه له...وعليكم احترام عقول الآخرين...واحترام اختياراتهم.....حتى وأن اختلفوا معكم....ومن سيحاسب من يستغل موقعه للتأثير على الاخرين..ومن سيحاسب من يعمل على استغلال موقعه لخدمة المقربين
وللحديث بقية ....... ...
وهنا أنا أتفهم جيدا ومع علمي المتواضع لعلم السياسية حول التحالفات التي قد تجري بين أطراف وقد تكون مختلفة سياسيا وايدولوجيا ولكن قد تتحالف على قضية معينة تخدم تلك الأطراف المختلفة....وأتفهم أيضا وبعلم السياسة أن تتحالف أطراف ضد أطراف أخرى ....ولكن الذي لا اتفهمة كيف يمكن ان يتحالف حلف ضد حلفة....او ان تتحالف مظلة ضد شركائها...وان يتحالف رب الاسرة مع بعض ابنائة .....ضد ابنائة الاخرين ....الا اذا كان لديه قناعة بأن زوجته تخونه.....أو هو من يقوم بخيانتها .....وما يجري لتلك المؤسسة عملت كمن يخون زوجته .....ويعتبر ابنائة غير شرعين....للتهرب من مسؤولياته تجاه ابنائه ...وللتهرب من حقيقة نفسة الخيانية ....لقد كانت الهجمه شرسة ضد من كنا نعتقد بانهم اصدقاء فكنا الاوفياء لهم ...ولم نكترث لكل المحاولات لضرب وحدتنا من تشهير وتهديد وترهيب وترغيب ضدنا...ولكن ما يمارس ومورس ضدنا يدفعنا بأن نقفز من السفينه التي جمعيا مطلوب منا حمياتها،لان هناك من قام بثقب تلك السفينه لمحاولة منه بانه هو القبطان المنقذ لانه يملك ماده لاصقة لحماية السفينه من الغرق وهو بالواقع لا يملك سوى المؤامره والتدمير والمصلحة الشخصية الضيقه .....وعلى الرغم من كل محاولات الاقصاء التي تنهجها نقول بصوت عالي ممكن ابعادنا عن حلقتكم ولكن لا يمكن ابعادنا عن قول الحقيقة وسنعمل لأعادة البوصله الى مسارها الحقيقة.
كنت أرغب إن استمر بالتسلسل بشكل أدرامي ومتسلسل حتى توضح الصورة كأمله أمام كل المخلصين والمدافعين والمتمسكين بالمبادئ الثورية اليسارية ،ولكن استمرار تخبط ممن يتشدقون بالعدالة الاجتماعية والمساواة وحق المرأة في التعبير دفعني أن اقفز عن ذلك التسلسل الادارمي لأطرح سؤالا هل يتوجب على المرأة ان تكون أداه أو حجر شطرنج بيد المتنفذين بلقمة عيش أسرهن للتعبير عن رأيهن من خلال مواقع ذلك المتنفذين في المؤسسات التي يقودها بعض اليساريين او من يدعون بأنهم يساريين(كبر مقتا عند الله أن تقول مالا تفعلون)صدق الله العظيم ، المرأة المخلصة المناضلة الصامدة تتعرض لأبشع أساليب القمع والتي انتهت منذ عصور وهو حقها في التعبير عن رأيها.....نسوة من مختلف محافظات الوطن الحبيب ....سيتعرضن للمحاسبة لا لشيء إلا لأنهن عبرن عن رأيهن بحرية مطلقة وبالعلن......فمن يدعي بأنه قائد يساري يقول سيكون هناك حساب لكل أمراه عبرت عن رأيها بحريه .....وما هو هذا الحساب....الفصل التعسفي ....أم تلفيق تهمه.....حتى يتم التخلص من المعارضين لسياسة ذلك اليساري الفذ .ما اكتبه ليس موضوع إنشاء أو قصة خيالية إنها واقع وواقع أليم ....بان تمارس تلك الممارسات ممن تربوا في مدارس حزبية لليسار .....هل كنا في حلم....أم كذبه ...صحونا عليها متأخرين....نقول أن تأتي متأخرا أفضل من أن لا تأتي أبدا.....وهنا اقول مسلسل محاسبة الآخرين لخدمة المصالح الشخصية قد ولا ولا رجعه له...وعليكم احترام عقول الآخرين...واحترام اختياراتهم.....حتى وأن اختلفوا معكم....ومن سيحاسب من يستغل موقعه للتأثير على الاخرين..ومن سيحاسب من يعمل على استغلال موقعه لخدمة المقربين
وللحديث بقية ....... ...