عريقات: 3 قضايا هيمنت على اجتماعات عباس في باريس
أعلن عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات أن 3 قضايا هيمنت على الاجتماعات التي عقدها الرئيس محمود عباس مع عدد كبير من المسؤولين في العاصمة الفرنسية باريس
وقال عريقات في اتصال هاتفي من العاصمة الفرنسية "فيما يتعلق بعملية السلام أكد الرئيس على أن نحن على استعداد للمفاوضات إذا ما نفذت الحكومة الإسرائيلية ما عليها من التزامات خاصة ما يتعلق بوقف الاستيطان وقبول حدود 1967 أساسا لحل الدولتين وبدون ذلك فان العملية تكون مجرد عملية وبدون مصداقية".
وأضاف" ثانيا طالب الرئيس بالإفراج عن الأسرى من السجون الإسرائيلية وذلك تنفيذا للاتفاقات الموقعة والتفاهمات التي تم التوصل إليها مع رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق أيهود اولمرت وخاصة من تم اعتقالهم قبل العام 1994 وان هذه التزامات على الحكومة الإسرائيلية تنفيذها" .
وتابع " ثالثا، أشار الرئيس إلى الأوضاع المحتقنة في الشارع الفلسطيني نتيجة لغياب الأفق السياسي وتصعيد الاستيطان الإسرائيلي واعتداءات المستوطنين وسياسة الهدم وتهجير السكان وخاصة في القدس وتدهور الأوضاع الاقتصادية نتيجة عدم القدرة على دفع الرواتب وانغلاق أفق المصالحة بعد قرار حماس تعليق عمل لجنة الانتخابات في غزة إضافة إلى عدم إفراج إسرائيل عن الأسرى وأمام هذه الأوضاع فانه لا نستطيع إلا أن نتحرك من خلال لجنة المتابعة العربية نحو المؤسسات الدولية وخاصة الأمم المتحدة" .
وأشار إلى أن الرئيس عباس التقى مع الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند ووزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون ووزير الخارجية البريطاني ويليام هيغ والمنسقة العليا للسياسة الخارجية والأمن في الاتحاد الأوروبي كاثرين آشتون ووزير الخارجية التونسي رفيق عبد السلام ووزير الخارجية الألماني غيدو فيسترفيلله ووزير الخارجية المصري محمد كامل عمرو والأمين العام لجامعة الدول العربية نبيل العربي ووزيري الخارجية الايطالي والنرويجي.
وقال عريقات في اتصال هاتفي من العاصمة الفرنسية "فيما يتعلق بعملية السلام أكد الرئيس على أن نحن على استعداد للمفاوضات إذا ما نفذت الحكومة الإسرائيلية ما عليها من التزامات خاصة ما يتعلق بوقف الاستيطان وقبول حدود 1967 أساسا لحل الدولتين وبدون ذلك فان العملية تكون مجرد عملية وبدون مصداقية".
وأضاف" ثانيا طالب الرئيس بالإفراج عن الأسرى من السجون الإسرائيلية وذلك تنفيذا للاتفاقات الموقعة والتفاهمات التي تم التوصل إليها مع رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق أيهود اولمرت وخاصة من تم اعتقالهم قبل العام 1994 وان هذه التزامات على الحكومة الإسرائيلية تنفيذها" .
وتابع " ثالثا، أشار الرئيس إلى الأوضاع المحتقنة في الشارع الفلسطيني نتيجة لغياب الأفق السياسي وتصعيد الاستيطان الإسرائيلي واعتداءات المستوطنين وسياسة الهدم وتهجير السكان وخاصة في القدس وتدهور الأوضاع الاقتصادية نتيجة عدم القدرة على دفع الرواتب وانغلاق أفق المصالحة بعد قرار حماس تعليق عمل لجنة الانتخابات في غزة إضافة إلى عدم إفراج إسرائيل عن الأسرى وأمام هذه الأوضاع فانه لا نستطيع إلا أن نتحرك من خلال لجنة المتابعة العربية نحو المؤسسات الدولية وخاصة الأمم المتحدة" .
وأشار إلى أن الرئيس عباس التقى مع الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند ووزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون ووزير الخارجية البريطاني ويليام هيغ والمنسقة العليا للسياسة الخارجية والأمن في الاتحاد الأوروبي كاثرين آشتون ووزير الخارجية التونسي رفيق عبد السلام ووزير الخارجية الألماني غيدو فيسترفيلله ووزير الخارجية المصري محمد كامل عمرو والأمين العام لجامعة الدول العربية نبيل العربي ووزيري الخارجية الايطالي والنرويجي.