القدس: استنكار لسياسة بلدية الاحتلال منح تراخيص لبناء فنادق بالمستوطنات
استنكرت لجنة مقاومة الجدار والاستيطان والتهويد في القدس، سياسة بلدية الاحتلال ومنحها تراخيص لبناء فنادق للمستثمرين اليهود في المستوطنات في القدس المحتلة مثل "بسجات زئيف" و"نفي يعقوب" و"معالي ادوميم" و"التلة الفرنسية".
واعتبرت اللجنة في بيان أصدرته، اليوم الأحد، أن هذه الخطوة لتشجيع الاستيطان والاستثمار في المستوطنات من خلال استدراج السياح لفنادق داخل المستوطنات وإبعادهم عن الفنادق العربية بهدف إغلاقها تماما.
وأوضحت أن هذه الخطوة تدعم المخططات الاحتلال لتهويد القدس وتفريغها من السكان العرب، مشيرة إلى استهداف الاحتلال للسياحة الدينية في المدينة المقدسة، "هدف الاحتلال واضح عن طريق التحكم ومنع العمل في الفنادق العربية حتى يضطر أصحاب هذه الفنادق لتركها وهجرها أو بيعها إلى مستثمرين أجانب، وبالتالي تفريغ المدنية من محتواها العربي".
وأكدت اللجنة أن بناء الفنادق في القدس مثل فندق (حياة ريجنسي) في التلة الفرنسية وبناء فنادق على خط التماس مع القدس في الشيخ جراح يهدف إلى تدمير الاقتصاد الوطني وشل حركة التجارة في المدينة المقدسة والسيطرة عليها.
ودعت اللجنة الشركات الفلسطينية والعربية والوافدين إلى القدس من كافة أنحاء الوطن إلى صب أموالهم في القدس الشرقية لدعم صمود أهلنا هناك، وحماية المسجد الأقصى المبارك.
واعتبرت اللجنة في بيان أصدرته، اليوم الأحد، أن هذه الخطوة لتشجيع الاستيطان والاستثمار في المستوطنات من خلال استدراج السياح لفنادق داخل المستوطنات وإبعادهم عن الفنادق العربية بهدف إغلاقها تماما.
وأوضحت أن هذه الخطوة تدعم المخططات الاحتلال لتهويد القدس وتفريغها من السكان العرب، مشيرة إلى استهداف الاحتلال للسياحة الدينية في المدينة المقدسة، "هدف الاحتلال واضح عن طريق التحكم ومنع العمل في الفنادق العربية حتى يضطر أصحاب هذه الفنادق لتركها وهجرها أو بيعها إلى مستثمرين أجانب، وبالتالي تفريغ المدنية من محتواها العربي".
وأكدت اللجنة أن بناء الفنادق في القدس مثل فندق (حياة ريجنسي) في التلة الفرنسية وبناء فنادق على خط التماس مع القدس في الشيخ جراح يهدف إلى تدمير الاقتصاد الوطني وشل حركة التجارة في المدينة المقدسة والسيطرة عليها.
ودعت اللجنة الشركات الفلسطينية والعربية والوافدين إلى القدس من كافة أنحاء الوطن إلى صب أموالهم في القدس الشرقية لدعم صمود أهلنا هناك، وحماية المسجد الأقصى المبارك.