عشراوي: حملات التضامن نقلة نوعية بفرض الإرادة الشعبية الدولية وتحد للاحتلال
قالت عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية حنان عشراوي إن حملات التضامن الدولية مع شعبنا تعتبر نقلة نوعية بفرض الإرادة الشعبية الدولية، وتحدٍ لممارسات الاحتلال وحصاره للأرض والشعب الفلسطيني.
واستنكرت عشراوي بشدة، في بيان صحافي صدر عنها مساء اليوم الأحد، منع سلطات الاحتلال حملة التضامن الدولية "أهلا بكم في فلسطين" من الدخول لفلسطين.
وقالت: "تقوم الحملة الدولية أهلا بكم في فلسطين بزيارة فلسطين للمرة الثالثة على التوالي بدعوة فلسطينية، ولكن هذه المرة عن طريق الجسر وليس عن طريق إسرائيل، وهم في زيارة تضامنية مع شعبنا وقضيتنا، ويحملون معهم معدات للأطفال، ولنا الحق الكامل في استقبال ضيوفنا، ومن حق أصدقائنا المتضامنين زيارة فلسطين والتعبير عن دعمهم السياسي والشعبي لقضيتنا العادلة ".
وأضافت: " قمنا بالاتصالات اللازمة مع الجانب الأردني، حيث يولي سيادة الرئيس هذا الموضوع اهتماماً بالغاً، ويقوم السفير الفلسطيني لدى الأردن عطا الخيري، ومجموعة من القيادات الفلسطينية بمتابعة الأمر، علماُ أن المتضامنين ما زالوا عالقين بين الجانب الأردني والإسرائيلي بعد أن رفضوا العودة إلى الأردن، وصمموا على الدخول إلى الأرض الفلسطينية."
وأكدت عشراوي أن حكومة الاحتلال تمعن بتعزيز نظامها البوليسي من خلال ثني حملات التضامن الدولية عن كسر الحصار غير الشرعي على الأرض الفلسطينية المحتلة، وعزل شعبنا وأرضنا عن العالم الخارجي، ونقل الوقائع غير القانونية التي فرضها الاحتلال على الأرض، والكشف عن وجهه الحقيقي للعالم.
وحيّت عشراوي الإرادة الصلبة وشجاعة الحملات الدولية في تحدي الغطرسة الإسرائيلية التي تمارسها حكومة الاحتلال، ليس على شعبنا الفلسطيني فحسب بل على أعضاء المجتمع الدولي.
واستنكرت عشراوي بشدة، في بيان صحافي صدر عنها مساء اليوم الأحد، منع سلطات الاحتلال حملة التضامن الدولية "أهلا بكم في فلسطين" من الدخول لفلسطين.
وقالت: "تقوم الحملة الدولية أهلا بكم في فلسطين بزيارة فلسطين للمرة الثالثة على التوالي بدعوة فلسطينية، ولكن هذه المرة عن طريق الجسر وليس عن طريق إسرائيل، وهم في زيارة تضامنية مع شعبنا وقضيتنا، ويحملون معهم معدات للأطفال، ولنا الحق الكامل في استقبال ضيوفنا، ومن حق أصدقائنا المتضامنين زيارة فلسطين والتعبير عن دعمهم السياسي والشعبي لقضيتنا العادلة ".
وأضافت: " قمنا بالاتصالات اللازمة مع الجانب الأردني، حيث يولي سيادة الرئيس هذا الموضوع اهتماماً بالغاً، ويقوم السفير الفلسطيني لدى الأردن عطا الخيري، ومجموعة من القيادات الفلسطينية بمتابعة الأمر، علماُ أن المتضامنين ما زالوا عالقين بين الجانب الأردني والإسرائيلي بعد أن رفضوا العودة إلى الأردن، وصمموا على الدخول إلى الأرض الفلسطينية."
وأكدت عشراوي أن حكومة الاحتلال تمعن بتعزيز نظامها البوليسي من خلال ثني حملات التضامن الدولية عن كسر الحصار غير الشرعي على الأرض الفلسطينية المحتلة، وعزل شعبنا وأرضنا عن العالم الخارجي، ونقل الوقائع غير القانونية التي فرضها الاحتلال على الأرض، والكشف عن وجهه الحقيقي للعالم.
وحيّت عشراوي الإرادة الصلبة وشجاعة الحملات الدولية في تحدي الغطرسة الإسرائيلية التي تمارسها حكومة الاحتلال، ليس على شعبنا الفلسطيني فحسب بل على أعضاء المجتمع الدولي.