صيدا: تحضيرات لعرس جماعي لبناني- فلسطيني الشهر المقبل
انطلقت، اليوم الاثنين، التحضيرات للعرس الجماعي اللبناني الفلسطيني الخامس، الذي تنظيمه اللجنة اللبنانية الفلسطينية للحوار والتنمية، في السادس من تشرين الأول المقبل، في مدينة صيدا اللبنانية، برعاية النائبة بهية الحريري.
وأوضحت اللجنة التحضيرية للعرس الجماعي أن العرس يقام كل عام في مدينة الشهيد الرئيس رفيق الحريري الرياضية، ويشارك فيه هذا العام نحو 74 عروساً وعريساً لبنانيين وفلسطينيين من صيدا ومنطقتها.
ولفتت إلى أن العرس الجماعي سيقام ضمن احتفالية فنية وتراثية مميزة، تتقاسم فيها صيدا الفرح مع عشرات العائلات اللبنانية والفلسطينية، في المدينة، ومخيماتها، وقرى شرقها.
واستعداداً لهذا الحدث، بدأت اللجنة عقد لقاءات تمهيدية مع العرائس والعرسان المشاركين هذا العام، حيث يشرف على هذه اللقاءات مسؤولة النشاطات في اللجنة اللبنانية الفلسطينية عرب كلش، وعضوا اللجنة محمود شريتح وخليل العلي، لتوجيه العرائس والعرسان للخطوات المقبلة تحضيراً لهذا الحدث، والتي بدأت بقياس أثواب الزفاف في جمعية المواساة، والبدلات في مؤسسة محمود حجازي.
وعقد لهذه الغاية الاجتماع الأول للعرائس والعرسان مع اللجنة التحضيرية في باحة جمعية المواساة في صيدا، حيث تولى كل من كلش وشريتح والعلي اطلاعهم على الأمور التي ستعتمد هذا العام تحضيراً للعرس الجماعي، وقاموا بتوجيههم إلى الخطوات التالية من الآن، وحتى موعد العرس الجماعي.
وسيؤدي الأزواج بروفات قبل أيام قليلة من موعد العرس، والذي سيسبقه انطلاق العرائس من جمعية المواساة، بعد أن توضع اللمسات الأخيرة على تحضيراتهن، ومن ثم ينضم إليهن الأزواج ليتوجهوا معا في موكب واحد إلى مدخل مدينة الشهيد الرئيس رفيق الحريري الرياضية، حيث ستقام هناك الزفة التراثية اللبنانية والفلسطينية، وصولاً إلى ساحة العرس الذي ستحييه فرقتا القدس وحنين، وعدد من الفنانين اللبنانيين والفلسطينيين.
وبحسب اللجنة المنظمة فإن العرس الجماعي اللبناني- الفلسطيني، يهدف إلى مساعدة شبان وشابات لبنانيين وفلسطينيين مقبلين على الزواج، بتخفيف أعباء الزفاف، ومتطلباته المادية ودعمهم، بما يمكنهم من بدء حياتهم الزوجية بثبات.
وأوضحت اللجنة التحضيرية للعرس الجماعي أن العرس يقام كل عام في مدينة الشهيد الرئيس رفيق الحريري الرياضية، ويشارك فيه هذا العام نحو 74 عروساً وعريساً لبنانيين وفلسطينيين من صيدا ومنطقتها.
ولفتت إلى أن العرس الجماعي سيقام ضمن احتفالية فنية وتراثية مميزة، تتقاسم فيها صيدا الفرح مع عشرات العائلات اللبنانية والفلسطينية، في المدينة، ومخيماتها، وقرى شرقها.
واستعداداً لهذا الحدث، بدأت اللجنة عقد لقاءات تمهيدية مع العرائس والعرسان المشاركين هذا العام، حيث يشرف على هذه اللقاءات مسؤولة النشاطات في اللجنة اللبنانية الفلسطينية عرب كلش، وعضوا اللجنة محمود شريتح وخليل العلي، لتوجيه العرائس والعرسان للخطوات المقبلة تحضيراً لهذا الحدث، والتي بدأت بقياس أثواب الزفاف في جمعية المواساة، والبدلات في مؤسسة محمود حجازي.
وعقد لهذه الغاية الاجتماع الأول للعرائس والعرسان مع اللجنة التحضيرية في باحة جمعية المواساة في صيدا، حيث تولى كل من كلش وشريتح والعلي اطلاعهم على الأمور التي ستعتمد هذا العام تحضيراً للعرس الجماعي، وقاموا بتوجيههم إلى الخطوات التالية من الآن، وحتى موعد العرس الجماعي.
وسيؤدي الأزواج بروفات قبل أيام قليلة من موعد العرس، والذي سيسبقه انطلاق العرائس من جمعية المواساة، بعد أن توضع اللمسات الأخيرة على تحضيراتهن، ومن ثم ينضم إليهن الأزواج ليتوجهوا معا في موكب واحد إلى مدخل مدينة الشهيد الرئيس رفيق الحريري الرياضية، حيث ستقام هناك الزفة التراثية اللبنانية والفلسطينية، وصولاً إلى ساحة العرس الذي ستحييه فرقتا القدس وحنين، وعدد من الفنانين اللبنانيين والفلسطينيين.
وبحسب اللجنة المنظمة فإن العرس الجماعي اللبناني- الفلسطيني، يهدف إلى مساعدة شبان وشابات لبنانيين وفلسطينيين مقبلين على الزواج، بتخفيف أعباء الزفاف، ومتطلباته المادية ودعمهم، بما يمكنهم من بدء حياتهم الزوجية بثبات.